الأحد، 14 أبريل 2013

بئش الحاضر

بسم الله تعليقاتكم الجميلة تبرعاتكم والمساهمة يساعدنا علي تطوير الموقع ويمكن التبرع الي تحت هذا الاسم / https://www.libertyreserve.com تحت رقم الحساب الاتي :Account Number U3158448 (stpone43dmax)
ان للمتامل يجد ان الانسانية اليوم تدفع ثمن اخطاء الماضي. لست بمحلل نفساني ولكن يتمثل الماضي في الانا وتاكيد الذات, هل الماضي خائ ام هو له ضرورياته .
ضروريات الحياة في الماضي:
الكينونة ونجد ان الكينونة تعتمد علي عطاء الاخرون ومنها نجد في ذلك العصر تحكم الاب في ابنه والاخ في اخيه لكي تكن الكتلة التي تحفظ الانا واهم سواعد تحغظ التكتل العطاء العضلي ومن هنا نجد اقوام سادوا اقوام ولم يرسل لافريقيا حتى الان اي اعتذار من اي امة من الامم جراء ما سادة افريقة من ذلك الاستلاب .
وحتى الان تعاني دول العالم الثالث وافريقيا بالذات مما خططته حياة البقاء للاقوة والقوة قد تكن عضلية فكرية مكر دهاء خدع براءة لغة المهم ان تهيمن علي الاخرين.

الان الحاضر المستقبل:
اصبح الاستغناء عن الجهد العضلي مما دعى العمال او العبيد سابقا يعيشون في اسواء حال وهناك منظمات انسانية وعت الدور الانساني وان الرفاهية لا تكون للانسان وحده حيث ان البشرية كالزهور المتعددة او الوان الطيف المتعددة تبهج الحياة الاجتماعية الفرد كما انها تؤلمه الما مستطاعا او فوق الاستطاع.
ان العصر الحالي يجب ان يكن هناك محللون جدد فيمظرون ما هو مستقبل ما كانوا يوصفون بعبيد او روتاريا وان يتنحوا الحياد وانا الماضي اي ان لا يعتبروهم قطع غيار لاجسادهم وان لا يجعلوهم هم الحزام الاسود الواقي في الجيوش وان لا تكن هناك نبرات العنصرية لان النبت الانساني نبت مشترك اي كلنا من طينة واحدو.
وان التعمق في المشكل بنبذ الذات وان البراتوريا الروسية هو نفسه الارستقراطي الامريكي وان العربي هو الاسرائيلي وان الابيض هو الاسود اي بمعنى ان الوجزد الانساني من منبع جزر شجرة واحدة وان اي سلوك سلكه الدكتاتور قد يسلكه المظلوم لو وضع في نفس الشروط والظروف والامكانيات .

اي يجب ان نعترف بشهواتنا التدميرية في انفسنا والتي هي في الاخرين ونضع لها هامش اعتراف ويتم العلاج فكريا وليس بجعل قانون العقوبات ينهش ويتجاوز الاقوياء ومن ناحية اخرى من المعلوم ان الثروات تكفي العالم مع وجود طاقة الة قوية تنتج وتدمر الصخور اذا ما هو سبب حرمان الاخرون اهو دوافع الخوف ان الفاس او القوة لابد لها من يرثها اي ان بعد الثمانون الابناء هم الذين يقودون اي ان الخوف حالة مرضية من حالات الماضي اي ان الخوف من قوة الاخرون كان في الماضي دافع مؤسس له ما يبرره لكن الان مع الالية والقواعد والتضامن العالمي في ساعات الصفر يجدنا محتوم علينا ان نجعل السلطة كاس يمتلكه من هو اعف لكي لا تصل الي ايدي مهوس او مجنون يتدكتر بشهية المجون علي الاخرين.

وهذه الرؤية الحديثة تجعل من اسباب الخوف في العصر الحاضر بعضه مرضي . وان العصر  يجب ان يرى العالم تحت منظور حكومة واحدة مختلفة الافق والاراء التي يجب ان تولد تناقما وليس صراعا فالصراع اصلا للبقاء واذا امن البقاء فتصبح الافكر و الاراء  واختلافاتها كاختلاف الواننا واسمائنا واختلاف السنتنا . هل هذه الاختلافات المذكورة تؤثر في انسانيتنا ام في حياتنا وحصولنا علي مطالبنا هل كان التباين العمري سبب صراع كلا لان البشرية من النزاهة والسعي للاحسن والانسان كائن متطور واهم شيء انه مرن يعرف كيف يقف ويعرف كيف يفكر ويبتكر حلولا واما يدمره ليست قسوة الطبيعة بل حب الانا والعنصرية والذاتية التي ورثناها من اجدادنا الذين ما اردوا منها الا ذيادة الحرث والنسل ومحاربة الاسود والطبيعة واليوم الطبيعة لا تقهرنا باذن الله ولكن الانسان قاهر اخيه الانسان وساجنه ومنقص حقوق ادميته.

اذا وجب ان نصنع مكن الاجيال اشخاص نموذج للمثالية والكينونة والثقافة حتى تسلم لهم راية البشرية التي تسعى الي حفظ البقاء وبالصورة الامثل ونرضي  الاله







آمين
حبيب الله ابكر
كاتب المدونة

ليست هناك تعليقات: