الاثنين، 5 يناير 2015

السرعة صفر لدوران الارض ولحظة سكونها نظرية حبيب الله ابكر تفسر ظاهرة مثلث برمودا

قبل قليل كشفت عن افتراض ان هناك سرعة لدوران الارض تساوي صفر او ع صفر قبل انقلاب اتجها حركة دوران الارض الي الاتجاه المضاد  في مدارها المعتاد حول الشمس .
انها نظرية بسيطة او افتراض يجب ان ناخذه ماخذ الجد حيث انه يفسر لنا عدة ظواهر.
1- منها الغيبة الكونية او الغيبة التي تحدث للارض :-
مثال ذلك ان لاي كتلة تغير اتجاهه حركتها لحظة تكن فيها سرعتها تساوي الصفر .
اذا كم هي المدة التي تسكن فيها الارض عن دورنها حول الشمس عند نقطة الانقلاب في الاتجاه.
اذكر ان هناك في معتقدات المسلمون ان هناك ليلة تسمى ليلة القدر تلك الليلة تعادل 80 سنة اي تعادل الف ليلية هل تماثل لحظة السكون وكيف علم المسلمون بهذه الظتهرة التي تفسر فلكياً بالغيبة.
نعود ونقل ان هناك غيبة زمنية تحدث في لحظة صيرورة سرعة الارض حول الشمس صفراً . اذا نحن نصل الي ان الانقلاب يحدث مرتان في السنة ما بين  دوران الارض حول الشمس . تقودنا هذه الظاهرة الي تسال كم مرة يحدث ظاهرة برمودة في السنة لو كانت الايجابة  مرتان في العام ... او مرة اذا نصل الي فرضية تحل غموض ظاهرة برموده .
2- فرضية تفسير ظاهرة برمودة :-
نجد ان لحظة الكمون الارضي وهي تنقلب اتجاه حركتها من  الي الاتجاه المعاكس تصبح في تلك اللحظة السرعة صفر . اذا ما يترتب عليه من تلك السرعة والتغيرات التي لا نستطيع ادراكها ونحن داخل الظرف الارضي.
او قد تدرك مستقبلا قد تخلق ظواهر هي التي لوحظ منها غرايب مثلث برمودا.
اذا نحن امام افتراض جديد قد يقود البشرية الي معرفة بعض الظواهر... ويقود الي التساءل في مدى الغيبة الزمنية او قل الموسمية التي تتحول اتجاه سرعة الشمس من الي .....
والله الموفق

ليست هناك تعليقات: