السبت، 30 سبتمبر 2017

التوراة الثورات...

صدقتي الديانات اصبحت تفصل ليلبسها الملوك اسياد على الشعوب فكان فرعون حيدها لمصلحته. اصبحت توبيخ وذم للاخرين دون تقديم امل ورخاء ويكذبون في التفسير بدل ان يقولون هذه رغبات الحكام يقولون اتقي الله اليست احقى ان تقال للبك والباشا. ام لمن يسد جوعه بسمسمة وجدها في بيت نمل او .... لم يراه الفيل بواسطة الاديان يكرسون المعاناة..   لكن الثورة مبدأها التوراة تحرير الشعوب من جبروت فرعون والتورات هي الثورات لكن لا احد يقل ان كلمة ثورة مباركة وان الاديان انقلاب وثورة على الجبابرة الظالمون بل يدهنونها .... ويحرفون الكلم .....

ليست هناك تعليقات: