الأربعاء، 11 يناير 2017

اختراق حاجز الصوت واختراق حاجز المجال المغنطيسي للارض

الكل يعلم اذا سارت طائرة بسرعة اعلى من سرعة الصوت فانها تجتاز حاجز الصوت او تحدث فرقعة كبيرة جداً تؤدي الى تكسير الزجاج حول المطارات يا ترى ماذا يحدث وتفسر الموسوعة العلمية الحرة الظاهرة ب "
لفهم ظاهرة اختراق حاجز الصوت دعنا نضرب المثال التالي لتقريب الفكرة لـك، نعلم ان امواج البحر تنتشر بسرعة محددة فلو تخيلنا قارب يخترق تلك الأمواج بسرعة أقل من سرعة انتشار أمواج البحر فإن هذه الأمواج سوف تنزاح على جانبي القارب وتشكل مخروط رأسه عند مقدمة القارب، وعندما تزداد سرعة القارب فإنه سيدفع هذه الأمواج أمامه ويخترقها إذا زادت سرعته لإنه حينها لاتستطيع تلك الأمواج أن تسير بسرعة القارب، وتشكل الأمواج موجة كبيرة مجمعة من الأمواج الصغيرة التي تلحق القارب.
ما يحدث في حالة اختراق الطائرة لحاجز الصوت هو شيء مشابه لهذه الحالة حيث أن الطائرة تحدث صوتاً. فإذا كانت سرعة الطائرة أقل من صوتها فإن الموجات الصوتية ستنطلق أمام الطائرة. أما في حالة زيادة سرعة الطائرة لتصبح أكبر من سرعة صوتها فإنها تحدث صوت مزعج يسمى باختراق حاجز الصوت sonic booms وهذا الصوت هو تجمع الأمواج الصوتية التي تلحق بالطائرة حيث تتحد كل الموجات الصوتية التي كانت تنطلق امام الطائرة لتتجمع كلها مع بعضها البعض وتلحق بالطائرة. والمشاهد ربما يرى الطائرة ولا يسمع شيئاً وفجأة يسمع صوت انفجار ضخم تهتز له المباني وينكسر زجاجها وهذا الصوت هو تجمع واتحاد الأمواج الصوتية التي تشكل موجة صوتية ذات سعة كبيرة جداً تلحق بالطائرة وعند وصولها إلى سطح الأرض نسمع الصوت العالي الذي يشبه بصوت الانفجار، حيث يمكنك تخيل الأمر من خلال ان الأمواج الصوتية تلحق الطائرة في شكل مخروط رأسه يتبع مسار الطائرة والصوت الذي نسمعه هو نهاية المخروط الذي يلامس الأرض ويتبع مسار الطائرة".
لكن تفسيري البسيط هو ان الصوت يحدث تموجات في الهواء وهذه التموجات موجات الهواء في الفراغ ترتبط برباط الفة وجذب وشدة الجذب ناتج للرابطة الايونية بينهم حيث نجد اي جسم بينهم قوة من الالفة اذا احدث فيه عملية شد او اثرت فيه بقوة معينة فانه يرتد الى اصله الذي كان فيه . وهنا نجد عندما تخترق طائرة بسرعة اعلى من سرعة الصوت فنجد ان السرعة في الاصل اكبر من رابطة التماسك بين الهواء في حالة الاهتزاز الصوتي وهنا على حسب افتراضي التفسيري يحدث انهيار تام للسيولة او الالفة بين الوسط الهواء ؟ ويحدث فرقعة مماثلة للمفرقغات لانها ايضا تخترق الهواء بسرعة اعلى .
وقد يحدث افتراضا ان في منطقة الفرقعة يمكن ان تكسر وتهشم ما يكن في وسطها ..... وبعيد تحدث علاقة التكسير مرتبطة بنوعية اهتزاز المادة اذا كان مرونتها تاول الى الصفر فنجدها تتكسر كالزجاج.
ان هذه المقدمة هي عبارة عن مقدمة ما ذا يحدث لو فعلنا نفس الشيء مع الحقل المغنطيسي للارض فلنفرض فرقعة ولنفرض للهذه الفرقعة اكس .
نجد اكس تكون عبارة عن درجة تؤل من الحالة العادية للمجال المغنطيسي للارض الى كل انواع الطاقة التي نعرفها ( وهذا ما فعلت اليابان نجازاكي وهورشيما ليست قنبلتان نوويتان بل هما اختراق للمجال الكهرومغنطيسي)( وما فعلته امريكا في ما بين شيكغو وصحراء ....... ) . ولكن عرض للجميع بانها عبارة عن انشطار مادة قد يكن علمائهم لم يستطيعوا تفسير من اين جائت تلك القوة الهائلة ما ان تصل اي جسم قصدير مصلت عليه نوع من الاشعاعات اكس او ليز ويقترب من سرعة الضوء حتى ينهار المجال الكهرومغنطيسي .
نظريتي تقل ان الضوء ما هو الا طاقة احدثت حركة في المجال الكهرومغنطيسي ومن ثم اهتز المجال الكهرومغنطيسي للارضي بسرعة  = سرعة الموجات المرئية اي ان الحقل المغنطيسي للارض هو عبارة عن ضوء ساكن وطاقة ساكنة ما ان تحركها بشدة الا وتعطيك ما تعلمه من الطاقة.
اذا اهتزاز المجال الكهرومغنطيسي حول الارض بسرعة تساوي او تقترب من سرعة الضوء يفعل اهتزاز عالي القيمة في المجال الكهرومغنطيسي للارض ويفعل فرقعة وهي ما نتجة عنها تجربة نجزاكي وهورشيما والدليل علي ذلك تجد دائما الاصابة النووية في منطقتان على بعدين لو حسبتهما بثابت معين مع سرعة تبداء من عي صفر والعين النهائية تؤل الى سلرعة الضوء لوجدت المسافة التي تقطعها الكتلة الماء بالوزن الماء = مسافة نجزاكي وهورشيما . اي ان قنبلة نجزاكي وهورشيما اكبر اكذوبة في التاريخ اي انها خطاء فني وتحملت امريكا التبعيات وهذا يدخلنا الى افتراض ان المانيا وامريكا واليابان وايطاليا حلفاء سرين مع الولايات المتحدة الامريكية . ما علينا من السياسة نجد ان القدرة اكس هي كل انواع الطاقة التي نعرفها .
وهذه تفسر نظريتي في ان الضوء ليس بطاقة او فوتونات منطلقة من الشمعة او اي مصدر ضوئي بل ان الضوء هو الحقل المغنطيسي حول الارض عندما يهتز باي تاثير قوة اخرى. ونجد ان ظتهرة الشفق القضي خير دليل على ذلك حيث تتنافر الحقل المغنطيسي القادم من الشمس مع الحقل المغنطيسي الارضي والتنافر بين جيئتنا وزذهاباً يولد تردد اكبر ومنها يظهر ضوء اخضر او شفقي في الفضاء في عز الشتاء.


وهذه الحالة تفسير لما تسائلت عنه وكالة ناسا الفضائية والتسائل الاخير الذي ورد عنهم كيف تكن هناك حلقة ضوئية حول الحقل المغنطيسي للارض من اين اتت .
وقد تكن حلاقات زحل ما هي الا تصادمات موجية لحقله المغنطيسي .....
وما انوه به ان العالم اصبح محتاج للطاقة المجانية التي تكلم عنها العالم تسلا وما نراه من تفسير هي الطاقة المجانية  وايضاً ان هذه النظرية تفسر لماذا الاجسام الشفافة ليست شفافة وتفسر كيف يصبح الكربون ماسا شفاف وهو ليس شفاف وتفسر لماذا من الضوء ننتج كهروضوئية او كهرباء وتفسر لماذا الحقل المغنطيسي للمغنطيس .... وتحل الاشكال القائم هل ان الضو حركة موجية ام حركة كمية فوتونات وقيل فوتونات للانحاء الذي يظهر في سير الضوء المفترض ولكن الانحاء الذي حير العلماء هو انحاء المجال المغنطيسي للارضي اي ان ليس للضوء ظاهر الكونتا الكميات ولو حسب زاويل ميل الانحاء الضوء لوجدوها هي زاوية ميل انحراف المجال المغنطيسي للارض ... ونظريتي هذه مبنية على الافتراض وتفتغر للتجارب المعملية  كحالة الرجل العربي والافريقي الذي افقر ولا نستطيع حتى توثيق اكتشلافاتنا الا من كان من المقربين؟؟؟؟



نظرية:
حبيب الله ابكر محمد احمد
سوداني مقيم بالسعودية
00966560500871
  • راجع كتاب نظرية حبيب الله للضوء الموقع ادناه
نظرية جديدة تفسر الضوء تفسير مختلف (حبيب الله ابكر محمد احمد)

http://www.lulu.com/shop/habiballa-ahmed/my-new-theory-of-light-and-color/ebook/product-22975337.html

الأحد، 8 يناير 2017

واشنطون بوسط هل اوباما مسلم وهل ترامب جاسوس روسي (رائي)

ان ترومبف اسم الماني ولكنه رجل امريكي يحب امريكا اليوم نرى نقاش حاد في جريدة الواشنطون بوسط هل جون دونلد ترامبف جاسوس روسي ( وسؤالي لماذا تحركت البارجة الروسية اثناء ايام انتخابات الرائاسة الامريكية) ومتى يتفق الامركان والروس لتجنيب البشرية من حافة الدمار والحرب العالمية التي بدات تستعر في الساحة العربية .....
ولكني ارى في ترمب شعار وكالة ناسا او الامن القومي الامريكي وعلى حسب تفسيري ان الامن القومي في كل انحاء العالم ملك لروسيا كما ان فنون المخابرات العسكرية ملك لامريكا اذا ما سبب الضيجيج  امن روسوف مخابرات امريكانا ......
وندخل الى مقال الواشنطون بوسط:

If Obama is a Muslim, is Trump a Russian spy?

Opinion writer
First, a history refresher: For the past nine years, a smattering of Americans, most recently led by our now president-elect, have insisted that Barack Obama is a Muslim born in Kenya.
For years, Donald Trump was unrelenting in his insistence that Obama prove beyond existing proof that he was born in Hawaii and not in the African country of his biological father. That Obama said he is a Christian wasn’t enough to persuade Trump’s followers, who apparently know a Christian when they see one.
Further, there is no logical basis for assuming that a young person briefly raised in a given country — say, Indonesia — necessarily would adopt the dominant religion of that country. He might, however, observe that though people worship in different ways, we’re all essentially the same. Never mind the cruel and absurd assumption that being a Muslim means that one is, ipso facto, a “bad person.”
Respecting others despite differences is, generally speaking, the hallmark of an enlightened soul, as well as a desirable disposition in a leader. Yet, those who sided with Trump interpreted Obama’s gentle touch toward the world’s 1.6 billion Muslims as evidence of a hidden agenda to advance Islam in the United States — notwithstanding Obama’s rather robust drone operations, which eliminated quite a few bad actors who happened to be, or said they were, Muslims.
Noteworthy is that these same Obama doubters weren’t bestirred to suspicion when then-President George W. Bush visited a mosque immediately after 9/11. Nor, thus far, have they expressed any concern about Trump’s cavalier approach to Russia’s cyberattack on the United States. 


U.S. intelligence agencies released a declassified version of their report on Russian intervention in the 2016 U.S. election on Jan. 6, just hours after President-elect Donald Trump was briefed by American officials. (Video: Peter Stevenson: The Washington Post/Photo: Jabin Botsford/The Washington Post

Given this history and recent evidence, isn’t it about time Trump be declared a Russian spy?
No, I don’t really think he’s a spy because, unlike the man himself, I’m not given to crazy ideas. But what’s with this double standard? Under similar circumstances, how long do you think it would have taken for Obama to be called a traitor for defending a country that tried to thwart our democratic electoral process?

Seconds.
How surreal to realize that the man who soon will become president was long committed to a rumor soaked in paranoia and propagated by conspiracy theorists whose pursuit of truth stops at the point where facts and willful ignorance collide.
How perfectly terrifying.
And now? What is so obviously a conspiracy of Russian leadership, hackers and spies, Trump has repeatedly dismissed as lousy intelligence. Why would he do such a thing? Is it that he’s so thin-skinned he can’t tolerate anyone thinking that he might have benefited from the cyberattack? Or is it that he knew about it in advance and doesn’t want to be found out? This is how conspiracy theories get started. Then again, sometimes a conspiracy is just a conspiracy — and a fool is just a fool.
Consider what we know: Our best intelligence indicates that Russia was behind the hacking of the Democratic National Committee. Trump, who has long expressed admiration for Russian President Vladimir Putin (once a KGB agent, always a KGB agent), has his doubts.



دول بريئة طالتها ايادي الاتهام - قانون جاستا

من المعلوم ان مصر تعرضت لعدد من الاحتلال وان جهابزة المصريون وصفوا بانهم مماليك والغريب لا احد يريد ان يصحح هذا المفهوم. ومن المعلوم ان جمال عبد الناصر (كما قالت السي اي ايه عنه ان رجلنا لا يستطيع ان يصمد امام الاطناب الروسي اذا فعل خطاء الروس يصفقون له واذا فعل صح يصفقون له )( ولكن فل نؤل ايضا المقولة على حسب حالة منطقتنا "ان رجلنا الذي صنعنا قد لا يوالينا اكثر لانه اصبح محطة اعجاب الامة العربية ببكرة ابيها امة متعطشة لشعارات الحرية وهذا الرجل يمثلها .... وفي نموئه بهذه الصورة ق\د لا يوالينا))  رئيس مصر عندما حقن دماء المصريون واوقف حرب الاستنزاف يقال انه مات بتاثير شيء غريب زبحة صدرية وكذلك محمد انور السادات بعدما احضر سلام تفتخر به الامة العربية بين ابناء العمومة ايضا توفى باسلوب محير جداً.
وجاءت الدائرة على العراق والحرب الغريبة بين الاعراب والفرس ( وشعبية صدام اصبحت تلاك كما تلاك الروسية باستطابة في الالسن العربية وان كانت ضابطة الاتصال للسي اي ايه تقل ان صدام كان مخبراً جيداً للسي اي ايه )  ووقوف الجانب العربي مع العراق ووقوف الجانب الاسيوي مع دولة فارس. واخيراً هناك ايادي ذات قدرة كبيرة غيرت مجرى الاحداث من الذعيم المحبوب للامركان والرهائن الامركان الذين كانوا يهتفون داخل سجون ايران صدام الى ان جعل صدام حسين وامريكا اعداء يتوعد كل منهما بام المعارك وتهمة النووي الذي لا يوجد اثراً له والصواريخ الامريكية التي لا اثر لها والضحية الكويت التي اصبحت في قبيل الحرب عليها عاصمة الثقافة العربية والنسيم الطاهر الهادي الذي يوزع الوقار والابتسامات الى كل من يعرفها.
ان الذي يلقي الاتهامات على اصدقاء امريكا من اجل المال سوف يلقي الاتهامات بعد برهة قصيرة على امريكا نفسها ويسعى في تفتيت امريكا نفسها وسوف تختفي شمس حضارة كل الشعوب معجبة بها .... لذلك اسمي امريكا ارثي حضاري للشعوب وليس للامركان انفسهم فقط ..... فلا لمحبي المال ونعلم ان نهم هذه الطائفة هجرت الشركات الامريكية الكثير منها وجعلتها تهجر امريكا اليست هذه رفض لواقع محتوم يدل على ظلم معين . هذا هو الظلم الذي قع على بعض الدول العربية واتهام قانون جاستا الذي وجه في اتجاه يبعد التهم عن المتلاعبين الحقيقين وان التلاعب من داخل البيت الامريكي لا اقل البيت الابيض؟؟؟
فاجعة السودان وتفسيرنا كما قال نوبة مصر ان نوبة مصر بين مطرقة الحكومات  المصرية وسندان السودان اذا فاجعة الشعب السوداني بذات الحكمة النوبية بين مطرقة مصر وسندان السودان. اصبحت في يوم من الايام اقل ان حكومة الخرطوم عبارة عن محافظة من محافظات مصر وان التهميش والاذدراء والبهتان وحتى اسلوب الشل الفكري تنويم مغنطيسي غير مكتمل يجعلك بنوع من انواع التبلد والصراع الاحتكاري للايصال الى الدونية هن قاسم مشترك بين المطرقة المصرية والسندان السوداني كانهم وجهان لعملة واحدة. ويكفي ان نميري في اخريات حكمه استجلب رجال امن من مصر وضربت الجزيرة ابا بالطيران المصري وكنا نسمع ان المطارات السرية المصرية او طيرانها ابان حرب 1967 م حولت الى السودان . وكنا سعيدين جداً باتفاقية الدفاع المشترك وكنا ندن جعفر والمبارك هم جمال الشيل والتكامل. ومصر يا اختى بلادي . لكن لم نسال انفسنا يوماً واحداً من هم خلف تلك الاغاني ومن هم الذين جلبوا كتشنر وغردون باشا وعندما وجدوا ان الانجليز يحاول ان يؤسسوا دولة قوية للسودانيون وفق مصلحتهم عمت حركات مصرية بلون سوداني مشكوك في سودنتهم كاسماء كودية على عبد الفضيل الماظ وعلي عبد اللطيف والى الان اسم عبد اللطيف اكثر شعبية في شمال الوادي. وكادت ان تدب فتنة الا ان الانجليز وسماحة السودانيون او الذين هم اصلا خارج مسرح التنافس تعامل مع صدق وحسن النية السودانية وخرج الانجليز والدموع السودانية تودعهم . وكانت الحيلة استقلال السودان تحت الحكم المصري او كما كان يقال تحت التاج المصري وماذال هذا التاج يهز التقدم السوداني بدل من ان تكن هناك مازرة حقيقية بين البلدتين التي تنتميان لبعض كما تنتميان جزريا الى الاصل الافريقي الذي لا يمكن ان ينكر.
تطورت السياسة اصبحت اللغة الثانية في السودان بعد العربية الانجليزية واصبحت اللغة الثانية في مصر الفرنسية. فهل جوهر الصراع يتخطى مقدرات البلدين السودان ومصر ويصبح الصراع انجليزي مصري حيث ازاحة محمد انوار السادات كانت ازاحة للوجود البريطاني الانجليزي وكانت بلعبة اكبر من الامن الوقائي المصري نفسه . لا علينا فنحن دول نؤل الى الانداثار ولكن نفس الخدعة تكررت في ما بين العراق وامريكا. واخيرا اصبحنا نسمع ان الس اي ايه انخدعت في العراق؟؟ من له مقدرة خداع اكبر وكالة استخباراتية في العالم تدير معظم وكالات الاستخبارات العالمية الاخرة؟ نعود ونتذكر عندما اسقطت تركيا الطائرة الروسية في ما بين حدودها وحدود سوريا كثرت اساليب التفجيرات في تركيا ..... اي حزب احمر دموي صار يفعل ذلك وكانت تركيا هادئة الى ما قبل حادث الطائر.
اذا من هو الذي يحاول ان يجرع اصدقاء امريكا الحرق بايدي صديقتهم امريكا . لذلك انتبهت فجاءة للتحليللات التي تجر بعض دول الخليج في احداث برجي التجارة العالمي وهم برئين من ذلك كما سبق وقد كتبت ان الليبين بطبيعتهم ابعد من ان يفعلوا جريمة لوكربي ... والان كثير من الصحف تقل نعم ليبيا بريئة من لوكربي لكن المال الليبي جعل المتهمين يلصقون التهمة بليبيا وها الشلخ الليبي ما ذال يذداد وقد يكن نزول سعر البترول لان ليبيا والعراق يضخون البترول باسعار زهيدة كما كان يفعل داعش 5 دولارات للبرميل اي بترول مجاني. الان نفس الاتهم كرر في قانون جاستا في حين ان الدولة المتهمة هي بريئة من هذا الاتهام. واصلا وجب ان يخبر المجتمع الامريكي ان برجي التجارة العالمي كانتا عبارة عن مفاعلات نووية نديدة لمفاعل تشيرنوبل الروسي وقد شاختا ووجب هدمهما بالاسلوب الهدم الياباني. او شيئا من ذلك القبيل لان اي بناء هندسي عمره الضماني على ان لا يتجاوز ال 70 سنة او اكثر. هل اعداء امريكا هم من داخل امريكا. ام المذاهب المختلفة هي ذلك. اذا هذا يقودنا الى التساءل هل التفجيرات التي كانت تلصق بالفلسطنيون واصلا ان اسم فلسطين لا يوجد الا في تاريخ التورات وان من اطلق عليهم هذا الاسم يرد ان يلصق بهم انهم هم العماليق الذين ذكر لنبي الله موسى بان يحاربهم ..... المهم وجب السلام مهما اختلفت الرؤى .....الفلسطنيون هي فعلا من فعلهم ام هو الصاق تهم بين وبين .... ويقودنا الى سوال هل فعلا ان هذه الفئة التي تتاجر بالحروب واصبحت اليوم تتاجر بالجيش الامريكي نفسه هل هي التي تؤجج الصراع العربي العبري وتريد لها ان لا تحل هذه القضية. ان هذه الدولة مظلومة وان قانون جاستا يجب ان يبحث عن المسئول الحقيقي لان طبع العربي معظمهم لا يميلون الى الخيانة بالتدبير المتفق. وان السقف الفكري لدول العالم الثالث لم يصل لدرجة التخطيط وحتى التخطيط في الصيف في صيف يوم مشرق شمسه. بغض النظر ان احداث 11 سبتمبر حقيقة ام اصطناع لاستلاب اموال الضرائب الامريكية او لخلق المبرر لذيادة الميزانية العسكرية من اموال الضرائب كما نجد ان ناسا ما بين عدد من الحقائق مرات عدة تخرج اكاذيب تصورية لكي تذاد ميزانيتها في حين ان ناسا لو انتهجت نهج اشرافي انتاجي للصناعات لامتلكت كل مصانع التكنلوجية العالمية ولساعدت في الرخاء العالمي لكن للاسف نجدهم جملة علماء لكن الانتاج والتصنيع تذهب للشركات الخاصة وهم يصفقون فقط حتى الى الان لم نرى لهم انتاج طائرة مدنية او عسكرية في حين انها هي العقل المفكر الذي يستطيع ان يبتكر ما يذهل البشرية جمعاء.
ان قانون جاستا قانون نحن احوج اليه لكي يلحث عن الايادي التي تلعب سراً وتلصق الاتهامات في امم بريئة ذنبهم الوحيد ان تحت ارجلهم تفجر خيرا فنجد الزحف والاتهام يشمل الدول حسب غناها وفقط دولنا التي نعلم طهرها وسقفها الحضاري حتى مصر حوصرت بان سمعتها اشينت بين غرنائها العرب في حين حقاً نجد مصر اقرب لدولة من دول العالم الاول في ادراكهم العلمي ونجدهم خير معلم لنا بالعربية عندما نفتح اليوه تيوب ونبحث عمن يفسر لنا الجديد النادر. ونجد القطاع العربي الفرنسي الجزائر تونس المغرب في وئام تام واعجاب ما بين فرنسا المحتلة وتونس المحتل اذا بنفس القدر العربي التونسي الفرنسي الجزئري و المغربي المورتاني السنغالي كمرون وتشاد بنفس قدرتهم نحو الانتماء نجد ان انسان الشرق العربي ايضا اكثر حباً للانتماء لان الحضارة البشرية امتداد ان لم يكن منهم فقد اسهموا في الارث البشري نجو 13 قرن ونبتت ونمت شعوب تحت مظلتهم الحاكمية. فيجب ان يبحث جاستا عن المذنب الحقيقي الذي يهتم بمن يستطيع ان يدفع ويصطنع البهتان على دول كثيرة؟ وقد قيل ان اساس الانقلاب على القذافي ثروته الضخمة ..... لا افعاله ؟؟؟
بقلم:
حبيب الله ابكر محمد أحمد
00966560500871