الاثنين، 5 مارس 2018

دغيم وصناعة الانبياء زورا

دغيم شخصية سطرت في الكتب وارث التورات.. لا لصناعة شخصيات بايدينا ولا لصناعة ظروف فوق الظروف الالهية لان ظرف الله يكفي لان يخرج دغيم او نبيا فاي احداث مزورة لا تصنع الا شخصيات مزورة تبطن الانتقام ولا تحضر لنا الا شخص شبيه بالشيطان لاننا نجرمن عليه فذلك قصاصه يصبح نمرودا علينا بل يقتص منا دون رحمة لاننا عزلنا رحمة الله منه وسجناه وحرمناه من نعمة الله التي يستحقها.
اي انن لن نصنع الا قاتلونا لاننا نحيد منه الرحمة...
هل من عليم يعلم ما اقصد... يا بنوا آدم لا يطيل عليكم الامد فان الفرد الصمد يعلم... والانسان قد تجليه المحامد.. وقد يسوء طبعه مع كثرة نار الحطب.. بالله دركمكم لا تخلقوا بئسا لاحد لكي يصبح شماسا.. ومن وهب لله فليترك لله ومن وهب محررا فليترك محرا لا تجتله كالفئر في يد القديسة الهرة..
دعوا الانسان حرا تجنون منه حكمة الله وبصائره ولو قدتوه سياتيكم بغضب الله كونوا عونا لله للايمان ولا تزرع في قلبه مالك خازن النار..
الابتسامة تولد ابتسامة والاغضاب يولد انسان.. ولا يرضى الانسان الا بالاكرام لانه كتب له الاكرام...
كلمات:
حبيب الله وحبيب الرحمان

ليست هناك تعليقات: