الأحد، 22 يوليو 2018

#كادت_الزهور_ان_تصبح فراشات او كانت الفراشات زهورا

#كادت_الزهور ان تصبح فراشات او كانت الفراشات زهورا..
الحياة والكائنات الحية ذلك اللغز.
فكريا تم حصر فكرنا بالخلق المبرم. وكانت العقائد الدينية تصف على مفهوم من حمل لنا التفسير ان كل شيء خلق.
لكن وفق الروايات الدينية نجد ان امنا حواء خلقت من ضلع ادم اي اشتقاق.
ونجد ايضا ذكر النخيل من اظافر ادم ونجد اكرموا عمتكم النخلة.
كنت اتمنى ان تكن اكرموا خالتكم النخلة.
علاقة ربط جميلة بين النبات والانسان.
من براز الفيل نتج الخنزير.. علاقة اشتقاقية جميلة.
اذا الا يمكننا ان نركز تحليلاتنا لماذا تتشابه الزهور والفراشات.
نفترض ان جناديل الشجر هي الاقدم.
اذا افتراضا هل يمكن ان ترقت الزهور وصارت فراشات لما لا او العكس.
هناك عشواية داخل البحار او خلق في طور التكوين. انظروا الى الاخطبوط يحمل كروسومات اقرب الى كرزومات النبات.
هناك حيوانات سمكية كالشراع واخرى كالصخر المرجان.
اذا لما لا نقل ان اعماق البحار نقطة فيها يتحول الطين خلية عضوية ومن الى جندل نبات وبعدها يتطور الى حيوان طليق.
على كل يمكننا وضع قاعدة:
ان النباتات تتطور الى كائنات حية..  ويتم ذلك تحت وفرة  من المياه واعماق سحيقة.
من هنا ندرك كثيرا من الامور ان عشوائية نباتات المحيط ماهي الا في طور الزحف الى الترقي. وان الحيونات في داخل المحيط تترقى الى حيوانات اسمى وقد يصير الحوت فيلا وفرس البحر فرسا...
او انحطاط دركي قد تتراجع الى انواع اخرى.
ان اعماق المحيطات بما فيها من طاقات ايونية متعددة كانها تجعل للطين طاقة بولوجية ذاتية... اذا الحقول المجالية والايونات الكهربائية قد تنتج لنا كائنات عضوية. ومن المعلوم ان احداثيات المجرة والمجموعة الشمسية تتغير مع زمن معين. اذا عند زمن +- اكس ينتج دلتا سين ودلتا سين يؤل لان يصبح كائن متحرر الف سين.

ليست هناك تعليقات: