من المعلومات التي تحفظها على ظهر أصم البيات الشتوي.
لم يتطرق احد لماذا البيات يصل إلى الستة شهور.
بتحليل البسيط بناءا علي معلومة اشراقا الشمس في الفضل ستة أشهر وغروبها كذلك نتوصل الاستنتاج التالي الساعة البيولوجية الدب تكيفت باعتبار أن الستة أشهر ليل والآخر يوم نهار قصير ، اذا صح الافتراض فسندرك أن الدب يومه تقريبا يعادل ستة أشهر وفئاته كذلك.. فلتهناء ليلة عرسها....
بقلم حبيب الله ابكر
الثلاثاء، 7 مايو 2019
الخميس، 2 مايو 2019
جبريل عليه السلام واقراء
نقاش فكري للمفكرون وليس العامة...
هناك فجوات إسلامية تحيرونا نحن المسلمون قبل الملحدين.
من ضمنها نتطرق اليوم إلى علاقة جبريل عليه السلام مع محمد ص يذكر التاريخ الإسلامي أن جبريل قبض النبي محمد أو خنقه ثلاث مرات حتى بلغ منه الجهد..
السؤال لماذا لم يحدث هذا الأمر مع الانبياء الآخرون.
لماذا الخنق التي هي أشبه بمرض عصابي؟
لماذا ضمه بقوة ثم تركه هل الأمر يحتاج إلى ذلك؟
ونعود الي اصل الواقعة ترتبط بأن يقراء النبي..
اني اعلم أن النبي الذي أنزلت له الواح هو الذي وجب عليه أن بقراءة وهنا يصبح الخنق أو الضم تخاطر فكري أو كأسلوب التنويم المغناطيسي الذي يوصل بعض الإدارات مباشرة للمخ. وهنا تصبح هذه الآية من نصيب نبي آخر إلا وهو موصى عليه السلام حيث أنه تم تعليمه فجاءة وبهذا الأسلوب العلاجي الضخم الذي نسميه التخاطر أو الالتحام الفكري..
خلاصة الموضوع أن إثراء هذه وجب أن تكن لموسى وليس لمحمد عقليا حيث أنها نتيجتها وجب أن يكن قارئا. ولكن نجد محمد ص ع وسلم لم يكن قارئا وحتى إن هناك كتلة له..
نقدا للنبي محمد يولد ايضا سؤال ناتج من أن الوصف حقيقي جدا وان كان بصورة لم يفهمها محمد ص عليه وسلم ولا المسلمون ولم ينتبه له الملحدون, وهو وصف حالة التخاطب أو اللحام الفكري وهذا ما نجده في افلام الخيال العلمي وبعض مراكز الاستخبارات العالمية الكبرى وبعض أساليب التحري باستجلاب المعلومات مباشرة من المخ دون الحاجة إلى كلام وأنها ترهق المأخوذ منه المعلومة والأخذ وقد يهلك في هذه الحالة إذا تجاوزت مرحلة اللحام الفكري أو التخاطب مداه.
اذا بصدق محمد في وصف هذه الحالة والأخلاق في القراءة يجعلنا مصدقين مئة بالمئة أن الشطر الأول للواقعة حقيقة بناء لما بين أيدينا اليوم ( يمكننا قفل الملف بأن نقل ام شطر القراء فإنه فوق مقدراتها التفسيرية وماذا كان بقراءة محمد ص).
او نلج في تفسير آخر أن محمد ص عليه وسلم ينغمس زمن وواقع واحداث حدثت لشخص آخر أو نبي اخر موسى عليه السلام.، أي ما أقصده هنا كنزول الزار لبعض الناس وتقمص شخصيات عديدة. بل والتملك بلغات واحداث توصف لا تمت للمتغمس عليها بصلة.
او فگرة تحضر الأرواح.
او فلنرجعها لقوى افتراضية في الدرامي القاصر والتناقض وأقل الالتحام مع الجن والمعنوية (الهارونية _ البارودية المارونية الكهنوتية)..
او الإنتقال و الالتحام مع المعرفة التامة دون وسيط وهنا يصبح محمدا كائن مختلف له مقدرات تفوق المقدرات الإنسانية..
انها أسئلة تحير ومداخل للبحث واكمال الصيغة النهائية للانبياء بصورة تختلف عن عقلية البدو بل بعقلية علمية ودراسة حالة معرفية فيها حقائق تفوق عصرهم بل حتى عصرنا هذا وهي ضمن المعلوماتية والمعامل الاستخباراتية للسيارات اي ايه..
ونعود ونذكر أنه كائن ليس مثلنا بل قد يكن كائن فلكي ما يتطابق من قصص الرواة أنه غسلت أحشائه في طبق ( طائر كلا بل من ذهب....؟) لماذا لا تستقيم عقليا الا اذا عدلنا الرواية بانه تم عمل عملية جراحية لا استبدال أحشائه وهنا نتذكر قصص بيت هاوس زوجته والاطباق الطائرة. وحتى لو كانت كذلك فإنها تثبت صدق هذا الرجل محمد والروعه في حقيقة لم نستطيع معرفتها حتى اليوم إلا بالرجوع إلى رواة الأطباق الطائرة وعمليات تمت لهم...
وايضا لو قلنا إنها طابقا إحدى روايات فارس أن أحد انبيئائهم للموج ايس المجوسية أنه تم غسل قلبه في طبق من ذهب..
كل ما اذدنا الحادا ونكرانا للتاريخ تجبرنا مطابقة قصصهم لليوم مع المختبرات العلمية..
ولكن تظل هناك فجوات إسلامية كبيرة ام تؤكد اخطاء فهم من يقل إنه أوحيا له أو تنسف وجود الدين الاسلامي وأنه منسوخ من تواتر اخر. او تظهر اثباتات تصدق النبي محمد وتؤكد اننا اصغر من أن نتقده وان انتقاده جهل منا..
حبيب الله أحمد
نقاش فكري للمفكرون وليس العامة...
هناك فجوات إسلامية تحيرونا نحن المسلمون قبل الملحدين.
من ضمنها نتطرق اليوم إلى علاقة جبريل عليه السلام مع محمد ص يذكر التاريخ الإسلامي أن جبريل قبض النبي محمد أو خنقه ثلاث مرات حتى بلغ منه الجهد..
السؤال لماذا لم يحدث هذا الأمر مع الانبياء الآخرون.
لماذا الخنق التي هي أشبه بمرض عصابي؟
لماذا ضمه بقوة ثم تركه هل الأمر يحتاج إلى ذلك؟
ونعود الي اصل الواقعة ترتبط بأن يقراء النبي..
اني اعلم أن النبي الذي أنزلت له الواح هو الذي وجب عليه أن بقراءة وهنا يصبح الخنق أو الضم تخاطر فكري أو كأسلوب التنويم المغناطيسي الذي يوصل بعض الإدارات مباشرة للمخ. وهنا تصبح هذه الآية من نصيب نبي آخر إلا وهو موصى عليه السلام حيث أنه تم تعليمه فجاءة وبهذا الأسلوب العلاجي الضخم الذي نسميه التخاطر أو الالتحام الفكري..
خلاصة الموضوع أن إثراء هذه وجب أن تكن لموسى وليس لمحمد عقليا حيث أنها نتيجتها وجب أن يكن قارئا. ولكن نجد محمد ص ع وسلم لم يكن قارئا وحتى إن هناك كتلة له..
نقدا للنبي محمد يولد ايضا سؤال ناتج من أن الوصف حقيقي جدا وان كان بصورة لم يفهمها محمد ص عليه وسلم ولا المسلمون ولم ينتبه له الملحدون, وهو وصف حالة التخاطب أو اللحام الفكري وهذا ما نجده في افلام الخيال العلمي وبعض مراكز الاستخبارات العالمية الكبرى وبعض أساليب التحري باستجلاب المعلومات مباشرة من المخ دون الحاجة إلى كلام وأنها ترهق المأخوذ منه المعلومة والأخذ وقد يهلك في هذه الحالة إذا تجاوزت مرحلة اللحام الفكري أو التخاطب مداه.
اذا بصدق محمد في وصف هذه الحالة والأخلاق في القراءة يجعلنا مصدقين مئة بالمئة أن الشطر الأول للواقعة حقيقة بناء لما بين أيدينا اليوم ( يمكننا قفل الملف بأن نقل ام شطر القراء فإنه فوق مقدراتها التفسيرية وماذا كان بقراءة محمد ص).
او نلج في تفسير آخر أن محمد ص عليه وسلم ينغمس زمن وواقع واحداث حدثت لشخص آخر أو نبي اخر موسى عليه السلام.، أي ما أقصده هنا كنزول الزار لبعض الناس وتقمص شخصيات عديدة. بل والتملك بلغات واحداث توصف لا تمت للمتغمس عليها بصلة.
او فگرة تحضر الأرواح.
او فلنرجعها لقوى افتراضية في الدرامي القاصر والتناقض وأقل الالتحام مع الجن والمعنوية (الهارونية _ البارودية المارونية الكهنوتية)..
او الإنتقال و الالتحام مع المعرفة التامة دون وسيط وهنا يصبح محمدا كائن مختلف له مقدرات تفوق المقدرات الإنسانية..
انها أسئلة تحير ومداخل للبحث واكمال الصيغة النهائية للانبياء بصورة تختلف عن عقلية البدو بل بعقلية علمية ودراسة حالة معرفية فيها حقائق تفوق عصرهم بل حتى عصرنا هذا وهي ضمن المعلوماتية والمعامل الاستخباراتية للسيارات اي ايه..
ونعود ونذكر أنه كائن ليس مثلنا بل قد يكن كائن فلكي ما يتطابق من قصص الرواة أنه غسلت أحشائه في طبق ( طائر كلا بل من ذهب....؟) لماذا لا تستقيم عقليا الا اذا عدلنا الرواية بانه تم عمل عملية جراحية لا استبدال أحشائه وهنا نتذكر قصص بيت هاوس زوجته والاطباق الطائرة. وحتى لو كانت كذلك فإنها تثبت صدق هذا الرجل محمد والروعه في حقيقة لم نستطيع معرفتها حتى اليوم إلا بالرجوع إلى رواة الأطباق الطائرة وعمليات تمت لهم...
وايضا لو قلنا إنها طابقا إحدى روايات فارس أن أحد انبيئائهم للموج ايس المجوسية أنه تم غسل قلبه في طبق من ذهب..
كل ما اذدنا الحادا ونكرانا للتاريخ تجبرنا مطابقة قصصهم لليوم مع المختبرات العلمية..
ولكن تظل هناك فجوات إسلامية كبيرة ام تؤكد اخطاء فهم من يقل إنه أوحيا له أو تنسف وجود الدين الاسلامي وأنه منسوخ من تواتر اخر. او تظهر اثباتات تصدق النبي محمد وتؤكد اننا اصغر من أن نتقده وان انتقاده جهل منا..
حبيب الله أحمد
هناك فجوات إسلامية تحيرونا نحن المسلمون قبل الملحدين.
من ضمنها نتطرق اليوم إلى علاقة جبريل عليه السلام مع محمد ص يذكر التاريخ الإسلامي أن جبريل قبض النبي محمد أو خنقه ثلاث مرات حتى بلغ منه الجهد..
السؤال لماذا لم يحدث هذا الأمر مع الانبياء الآخرون.
لماذا الخنق التي هي أشبه بمرض عصابي؟
لماذا ضمه بقوة ثم تركه هل الأمر يحتاج إلى ذلك؟
ونعود الي اصل الواقعة ترتبط بأن يقراء النبي..
اني اعلم أن النبي الذي أنزلت له الواح هو الذي وجب عليه أن بقراءة وهنا يصبح الخنق أو الضم تخاطر فكري أو كأسلوب التنويم المغناطيسي الذي يوصل بعض الإدارات مباشرة للمخ. وهنا تصبح هذه الآية من نصيب نبي آخر إلا وهو موصى عليه السلام حيث أنه تم تعليمه فجاءة وبهذا الأسلوب العلاجي الضخم الذي نسميه التخاطر أو الالتحام الفكري..
خلاصة الموضوع أن إثراء هذه وجب أن تكن لموسى وليس لمحمد عقليا حيث أنها نتيجتها وجب أن يكن قارئا. ولكن نجد محمد ص ع وسلم لم يكن قارئا وحتى إن هناك كتلة له..
نقدا للنبي محمد يولد ايضا سؤال ناتج من أن الوصف حقيقي جدا وان كان بصورة لم يفهمها محمد ص عليه وسلم ولا المسلمون ولم ينتبه له الملحدون, وهو وصف حالة التخاطب أو اللحام الفكري وهذا ما نجده في افلام الخيال العلمي وبعض مراكز الاستخبارات العالمية الكبرى وبعض أساليب التحري باستجلاب المعلومات مباشرة من المخ دون الحاجة إلى كلام وأنها ترهق المأخوذ منه المعلومة والأخذ وقد يهلك في هذه الحالة إذا تجاوزت مرحلة اللحام الفكري أو التخاطب مداه.
اذا بصدق محمد في وصف هذه الحالة والأخلاق في القراءة يجعلنا مصدقين مئة بالمئة أن الشطر الأول للواقعة حقيقة بناء لما بين أيدينا اليوم ( يمكننا قفل الملف بأن نقل ام شطر القراء فإنه فوق مقدراتها التفسيرية وماذا كان بقراءة محمد ص).
او نلج في تفسير آخر أن محمد ص عليه وسلم ينغمس زمن وواقع واحداث حدثت لشخص آخر أو نبي اخر موسى عليه السلام.، أي ما أقصده هنا كنزول الزار لبعض الناس وتقمص شخصيات عديدة. بل والتملك بلغات واحداث توصف لا تمت للمتغمس عليها بصلة.
او فگرة تحضر الأرواح.
او فلنرجعها لقوى افتراضية في الدرامي القاصر والتناقض وأقل الالتحام مع الجن والمعنوية (الهارونية _ البارودية المارونية الكهنوتية)..
او الإنتقال و الالتحام مع المعرفة التامة دون وسيط وهنا يصبح محمدا كائن مختلف له مقدرات تفوق المقدرات الإنسانية..
انها أسئلة تحير ومداخل للبحث واكمال الصيغة النهائية للانبياء بصورة تختلف عن عقلية البدو بل بعقلية علمية ودراسة حالة معرفية فيها حقائق تفوق عصرهم بل حتى عصرنا هذا وهي ضمن المعلوماتية والمعامل الاستخباراتية للسيارات اي ايه..
ونعود ونذكر أنه كائن ليس مثلنا بل قد يكن كائن فلكي ما يتطابق من قصص الرواة أنه غسلت أحشائه في طبق ( طائر كلا بل من ذهب....؟) لماذا لا تستقيم عقليا الا اذا عدلنا الرواية بانه تم عمل عملية جراحية لا استبدال أحشائه وهنا نتذكر قصص بيت هاوس زوجته والاطباق الطائرة. وحتى لو كانت كذلك فإنها تثبت صدق هذا الرجل محمد والروعه في حقيقة لم نستطيع معرفتها حتى اليوم إلا بالرجوع إلى رواة الأطباق الطائرة وعمليات تمت لهم...
وايضا لو قلنا إنها طابقا إحدى روايات فارس أن أحد انبيئائهم للموج ايس المجوسية أنه تم غسل قلبه في طبق من ذهب..
كل ما اذدنا الحادا ونكرانا للتاريخ تجبرنا مطابقة قصصهم لليوم مع المختبرات العلمية..
ولكن تظل هناك فجوات إسلامية كبيرة ام تؤكد اخطاء فهم من يقل إنه أوحيا له أو تنسف وجود الدين الاسلامي وأنه منسوخ من تواتر اخر. او تظهر اثباتات تصدق النبي محمد وتؤكد اننا اصغر من أن نتقده وان انتقاده جهل منا..
حبيب الله أحمد
نقاش فكري للمفكرون وليس العامة...
هناك فجوات إسلامية تحيرونا نحن المسلمون قبل الملحدين.
من ضمنها نتطرق اليوم إلى علاقة جبريل عليه السلام مع محمد ص يذكر التاريخ الإسلامي أن جبريل قبض النبي محمد أو خنقه ثلاث مرات حتى بلغ منه الجهد..
السؤال لماذا لم يحدث هذا الأمر مع الانبياء الآخرون.
لماذا الخنق التي هي أشبه بمرض عصابي؟
لماذا ضمه بقوة ثم تركه هل الأمر يحتاج إلى ذلك؟
ونعود الي اصل الواقعة ترتبط بأن يقراء النبي..
اني اعلم أن النبي الذي أنزلت له الواح هو الذي وجب عليه أن بقراءة وهنا يصبح الخنق أو الضم تخاطر فكري أو كأسلوب التنويم المغناطيسي الذي يوصل بعض الإدارات مباشرة للمخ. وهنا تصبح هذه الآية من نصيب نبي آخر إلا وهو موصى عليه السلام حيث أنه تم تعليمه فجاءة وبهذا الأسلوب العلاجي الضخم الذي نسميه التخاطر أو الالتحام الفكري..
خلاصة الموضوع أن إثراء هذه وجب أن تكن لموسى وليس لمحمد عقليا حيث أنها نتيجتها وجب أن يكن قارئا. ولكن نجد محمد ص ع وسلم لم يكن قارئا وحتى إن هناك كتلة له..
نقدا للنبي محمد يولد ايضا سؤال ناتج من أن الوصف حقيقي جدا وان كان بصورة لم يفهمها محمد ص عليه وسلم ولا المسلمون ولم ينتبه له الملحدون, وهو وصف حالة التخاطب أو اللحام الفكري وهذا ما نجده في افلام الخيال العلمي وبعض مراكز الاستخبارات العالمية الكبرى وبعض أساليب التحري باستجلاب المعلومات مباشرة من المخ دون الحاجة إلى كلام وأنها ترهق المأخوذ منه المعلومة والأخذ وقد يهلك في هذه الحالة إذا تجاوزت مرحلة اللحام الفكري أو التخاطب مداه.
اذا بصدق محمد في وصف هذه الحالة والأخلاق في القراءة يجعلنا مصدقين مئة بالمئة أن الشطر الأول للواقعة حقيقة بناء لما بين أيدينا اليوم ( يمكننا قفل الملف بأن نقل ام شطر القراء فإنه فوق مقدراتها التفسيرية وماذا كان بقراءة محمد ص).
او نلج في تفسير آخر أن محمد ص عليه وسلم ينغمس زمن وواقع واحداث حدثت لشخص آخر أو نبي اخر موسى عليه السلام.، أي ما أقصده هنا كنزول الزار لبعض الناس وتقمص شخصيات عديدة. بل والتملك بلغات واحداث توصف لا تمت للمتغمس عليها بصلة.
او فگرة تحضر الأرواح.
او فلنرجعها لقوى افتراضية في الدرامي القاصر والتناقض وأقل الالتحام مع الجن والمعنوية (الهارونية _ البارودية المارونية الكهنوتية)..
او الإنتقال و الالتحام مع المعرفة التامة دون وسيط وهنا يصبح محمدا كائن مختلف له مقدرات تفوق المقدرات الإنسانية..
انها أسئلة تحير ومداخل للبحث واكمال الصيغة النهائية للانبياء بصورة تختلف عن عقلية البدو بل بعقلية علمية ودراسة حالة معرفية فيها حقائق تفوق عصرهم بل حتى عصرنا هذا وهي ضمن المعلوماتية والمعامل الاستخباراتية للسيارات اي ايه..
ونعود ونذكر أنه كائن ليس مثلنا بل قد يكن كائن فلكي ما يتطابق من قصص الرواة أنه غسلت أحشائه في طبق ( طائر كلا بل من ذهب....؟) لماذا لا تستقيم عقليا الا اذا عدلنا الرواية بانه تم عمل عملية جراحية لا استبدال أحشائه وهنا نتذكر قصص بيت هاوس زوجته والاطباق الطائرة. وحتى لو كانت كذلك فإنها تثبت صدق هذا الرجل محمد والروعه في حقيقة لم نستطيع معرفتها حتى اليوم إلا بالرجوع إلى رواة الأطباق الطائرة وعمليات تمت لهم...
وايضا لو قلنا إنها طابقا إحدى روايات فارس أن أحد انبيئائهم للموج ايس المجوسية أنه تم غسل قلبه في طبق من ذهب..
كل ما اذدنا الحادا ونكرانا للتاريخ تجبرنا مطابقة قصصهم لليوم مع المختبرات العلمية..
ولكن تظل هناك فجوات إسلامية كبيرة ام تؤكد اخطاء فهم من يقل إنه أوحيا له أو تنسف وجود الدين الاسلامي وأنه منسوخ من تواتر اخر. او تظهر اثباتات تصدق النبي محمد وتؤكد اننا اصغر من أن نتقده وان انتقاده جهل منا..
حبيب الله أحمد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)