الاثنين، 21 سبتمبر 2020

الشمس والموجات الكهرومغنطيسي والبقع السوداء

 بالامس نشرت وكالة ناسا الفضائية فيديو يتكلم عن الحقول المغنطيسية للشمس. وقديما تم رسم هذه البقع على ايادي الصينين.

من الملفت للنظر ان ناسا ماذالت تتمسك بالفرضيات القديمة التي تقل ان الشمس عبارة عن بلازما.

الشمس عبارة عن حقول  مغنطيسي ضخمة تدور ونتاج ذل نجد محصلة مبرى هي الشمس. اي ان الشمس عبارة عن طاقة هائلة مخزنة.

اهم نقطة لفتت انظاري الثقوب السوداء فصحت هامسا اثارة للعجب يمكن ان نجد ثلوج على سطح الشمس.

هذه البقع وما توصلت اليه ناسا قادتنس الى عدة نظريات ومن ضمنها نظريتي التي تحلل اصل وكنه الضوء وتحل كل الالغاز واللقط مابين موجات او كونتا كميات.

ندخل الى لب النظرية التي استخرجتها ان الشمس محصلة شموس داخلية تتقلب فوق بعضها البعض كتقلب فقاعات الصابون.

وان الشمس التي نراها هي الشنس السالب وجب ان تكن هناك شمس اخرى وهي موجب القدرة او ما اطلقه العلماء اليوم الطاقة السوداء.

اي بنفس الشمس التي نسميها شمسنا اليوم هناك شمس تؤم نقيض لهذه الشمس درجة حرارتها كمية عكس درجة حرارة الشمس اليوم.

الافتراض نجد انه عندما ينشاء ثقب اسود في الكون ونسبة لان الكون لاييحتمل الفراق تنشاء ايضا دوامة ثقب اسود في الاتجاء المعاكس وهولاء الدوماتان كلما ئادت حركتها الاهليجية داخل نواتها تولد لنا المذيد من الكهرباء والمجالات المغنطيسية ( هذا الافترض يلغي افتراض وجد شمس موجبة بل يقل ان الشموس هي نواة لحركة ضخمة من محصلت مجالات تدور بشكل حلزوني ومن المعروف الحقل المغنطيسي عندما يدور في نفسه يولد كهربية وحقول مغنطيسية اخرى) ولن مبدئيا نؤمن باننا لنا طاقة اخرى سالبة للشمس اي تؤم الشمس... نواصل نظرية حبيب الله ابكر محمد احمد