الجمعة، 19 مايو 2017

ملح الطعام والضغط

كثيرا ما قيل لمرضاء الضغط ان يخففو الملح لا ادري ما هو السبب؟
اليوم بالصدفة اخذت لقمة كان بها الكثير من الملح وما ان لامس الملح ضرسي المسوس حتى اشتعل الماً كتيار كهربائي سرى فيه؟
اذا ماذا يفعل الملح نعلم ان الاملاح كيميائيا تزيد من تاين الماء وقدرته للتوصيل الكهربائي بهذه القاعدة نستنتج او نفترض ان الملح يزيد من التيارات الموضعية للجسم ؟ اذا يتولد لنا سؤال ما هو علاقة ارتفاع الضغط بزيادة التوصيل الكهربائي؟
نجد ان حامض النكتوليك اذا القلب له ردت فعل تتناسب مع شدة توصيل كهربية الجسم كلما زادة ملحوة الجسم زاد ضربات القلب. اذا فلنفرض ان حتى الشرايين لها نفس التاثر بالكهربية.... اذا هنا مشكلة الكهربية و الضغط والملح لهم ترابط ضخم.
فلنعد الى حالات القلق والحالات العصابية  قيل ان انيشتاين كهربية مخه ازيد من الانسان العادي اذا الكهرباء هي الرابط
اذا هناك بعض الغيبيون يعالجون حالات الجنون بانعدام الملح او بحرمان الشخص من تعاطي ملح الطهام.
اذا ظالما ان المخ في نظريتي عبارة عن جهاز تغريق كهربية الجسم ؟ وليس جهاز تفكير نجد ان ذيادة التوصيل الكهربائي او انخفاضه يؤدي في اقصى الحالات الى عدم قدرة تفريغ ويولد الصرعة .... اذا نجد ان كل الامراض الذهانية ناتجة من ارتفاع تيارات المخ بحيث يصعب التفريغ بالمعدل المعتاد اذا تجد ان الخجل نتيجة شد عصبي مرتبط باشتطاط كهربية المخ اذا نجد ان كثيرا من الامراض الرهاب والعصابية والنشاط الذائد يمكن مبدئيا بعمل تجارب بتقليل ملحوة جسم  الانسان من املاح الكالسيوم واملاح ملح الطعام والبوتاسيوم وما شابه ذلك اي المحصلة بنجد ان اجسامهم تنتج او تمتص الاملاح بنسبة اكبر مما تجعلهم في غاية الذكاء لكن لديهم حالات عدم توافق عصبيا الاحجراج الشديد الانفعال الشديد الحالات العصابية؟ فلنضحي اما بالذكاء الشديد او بالتبلد لكي تنتابنا عدم المبالاة.....

افتراض يحتاج الى بحث اتمنى من الذين يمتلكون القدرة من متابعة هذا الافتراض  وانـــT

الاثنين، 15 مايو 2017

الكون متجدد الكينونة (نظرية جديدة)

نظرية الانفجار العظيم للمادة نظرية تحمل خطاء في داخلها اي أن :
المادة هي حالة مؤقتة لتحوصل الطاقة
اذا النظرية تكن كالاتي انفجار الطاق العظيم ومن ثم تشكلت المادة تبعاً لذلك او تحوصلت الطاقة في شكل مادة اي اذا دار حقل مغنطيسي في نفسه فانه ينشء مجال مغاير للمجال المحيط به ويصبح متحوصلا ذات سيادة وهذه النظرية تفند الذرات والالكترونات ما هو الا مجال يلتف حول نفسه ومعلوم اذا لف سلك داخل حقل مغنطيسي فانه يولد كهربية اذا اذا دار مجال في نفسه فانه يولد نفس الشي. وقيل في المسحية في البدء كانت الكلمة اي الكلمة طاقة  وكلمة الله او الخالق تختلف عن كلمات ما بعد الكينونة.
اذا نعود لفرضية العلمية ان الكون ابتداء من انفجار طاقة. وتحوصلت الطاقة في شكل مادة. مايثبت هذا الكلام انهيار الكون في بؤر الثقوب السوداء حيث ان المواد تنصر وتنضغط وتينهار مجالها الفردي وتعود وتصبح طاقة كاملة ..... وهنا اسميها نقطة الفناء اللحظي وبعدها تنفجر هذه الطاقة انفجار ضخم يولد كون من جديد.
اذا النظرية تقل ان الكون لابد له من إنطواء  في حقل دائري وهو ما برهنت عليه الالية العلمية الثقوب السوداء .... اذا ماذا بعد الانهيار الضخم للكون او جزء من الكون مثال ذلك مجرة معينة بعد الانهيار تصبح الطاقة المنحصرة في الثقب الاسود اكبر من طاقة الالفة بينها فتنفجر الطاقة من جديد وتكون بعد بليارات السنيين كونا او مجرة جديدة.
اذا الكون في حالة فناء الى صورة طاقة ضخمة ومن ثم بعد ذلك انفجار من جديد.
من هذه النظرية فرضيا تفترض ان العالم الذي نعيش فيه قد يكن تولد الاف المرات او مليارات المرات اي لتبسيط الفكرة نعود للانفجار الضخم للطاقة ثم بعد ذلك يحدث ان تتحوصل الطاقة بعضها في شكل مادة وتكون عالم محسوس كون او مجرة وبعدها يؤل الكون او المجرة الى الانهيار والدخول في دوامة تصبح ثقب اسود وعندما تؤل الطاقة المنجذبة الى الثقب الاسود الى العدم تنهار الطاقة في شكل انفجار طاقة ضخم يولد اكوان او مجرات عدة. اذا هل الانفجار هو الاول ام هو نتاج لعدد لا متناهي من الانفجارات فرضيتي تقل ان الانفجار نتاج لعدد غير متناهي من الانفجارت التي سبقت الكينونة الانية التي نحن فيها الأن.
اذا هناك ماذكر في الكتب السماوية ومنها القران :
بسم اللله الرحمن الرحيم * فأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّار لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُـعِدُوا فَفِي الْجَنَّـةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْـرَ مَجْـذُوذٍ* 

* فأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّار لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُـعِدُوا فَفِي الْجَنَّـةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْـرَ مَجْـذُوذٍ*






الأحد، 14 مايو 2017

إعلانات الوظائف واهداف سرية اخرى

كثير منا الذن اطلعوا على مجلة او جريدة اعلانية وعندما تتابع خبر التوظيف تجده سراب وتسويف اذا هل هذه الاعلانات لها غاية ايصال معلومة تجسسية اما ايصال معلومة خارجة عن القانون . ام لها اهداف جمع معلومات . من الطبيعي اعلان وظيفة للمتقدم ان يحصل على الوظيفة لكن التسويف والاهمال يدل على ان هناك غايات اهخرى من هذه الاعلانات كما نسمع قديماً في مسلسل شنبوا العملية في النملية ...... واليوم العملية في الاعلانات. ونجد اعلانات البيع وبالقرب منه صورة فتاة جميلة في الفيس بوك  ما علاقة صورة الفتاة الجميلة بالبيع للادوات .... على كل لا ندري ان القانون جائر ام نحن الجائرون نمارس رغباتنا بتحايل غير واضح للعام . نحتاج لوقفة لتصحيح قانونا وفق ما يريده الشباب والحوجات الفطرية

الاثنين، 8 مايو 2017

حقيقة تاريخية يتجاهلها الساسة فى أمريكا وأوروبا: اليهود مدينون للعرب المسلمين بالبقاء



حقيقة تاريخية يتجاهلها الساسة فى أمريكا وأوروبا: اليهود مدينون للعرب المسلمين بالبقاء
26 مارس 2016
طارق الشيخ
تهافت على استمالة اصوات اليهود وزيادة كراهية العرب
شهدت حملات الإنتخابات الرئاسية الأمريكية مرحلة جديدة من التبارى بين المتنافسين من أجل إظهار الميل إلى إسرائيل اليهودية وحماية مصالحها ومستقبلها فى مواجهة الفلسطينيين والعرب المسلمين.

ولا تعد تلك الحملات شديدة السلبية بالأمر الجديد بل هى مثال حى على محاولات توظيف والإستفادة من "صناعة" العداء الإسلامى اليهودى والعربى الإسرائيلى!! ولكن وفى خضم تلك الحملات المغرضة التى تستفيد من الظلام المطبق الذى يحيط عن قصد أو دون قصد بالعلاقات بين المسلمين واليهود على مر التاريخ تأتى ومضات لتؤكد فساد "صناعة العداء بين العرب المسلمين واليهود" على مر التاريخ، بل ولتثبت علميا وبالأدلة والبراهين أن المسلمين هم من وفروا الحماية الحقيقية للديانة اليهودية واليهود على مدى قرون عديدة.



فعن غير قصد منها عرضت صحيفة "دايلى ميل" البريطانية نتائج أحد الأبحاث العلمية التى تناولت العلاقات بين أوروبا واليهود فى العصور الوسطى، وخلص الباحث فيها إلى أن اليهود نجوا من بطش الأوروبيين بفضل الدول العربية الإسلامية التى فتحت أبوابها لهم وأنقذتهم وأنقذت الديانة اليهودية من الإندثار على يد أوروبا المتشددة والمتعصبة دينيا فى تلك الفترة.



فقد تناولت دراسة أجراها الأستاذ لويجى باسكالى، الخبير الاقتصادى فى جامعة وارويك ببريطانيا وجامعة وبومبيو فابرا فى برشلونة باسبانيا، العلاقات الإقتصادية والمالية بين اليهود والأوروبيين فى القرن الرابع عشر وأثر الكراهية الأوروبية لليهود على الجوانب الإقتصادية والمالية فى القارة الأوروبية وحملات طرد اليهود من جنوب إيطاليا فى عام ١٥٠٣م.



وأوضح باسكالى أن طرد اليهود من أوروبا إرتبط بتحريم الكنيسة فى تلك الحقبة للمعاملات المالية التى كان يقوم بها اليهود وفى مقدمتها "الربا" وحصولهم على فائدة مرتفعة دون عمل على القروض التى كانوا يقدمونها للأوروبيين. كما إرتبط طردهم من نابولى فى جنوب إيطاليا بحكم الإسبان لتلك المنطقة فى ذلك الوقت. فقد أصدر الاسبان قرار بطرد كل يهودى فى تلك المنطقة مالم يقم بتغيير ديانته اليهودية إلى الكاثوليكية.



وتضمنت الدراسة عرض خريطة لحركة طرد اليهود من أوروبا على مدى خمسة قرون خلال الفترة من عام ١١٠٠ م وحتى عام ١٦٠٠ ميلادية.



فقد تم طرد اليهود من مناطق شاسعة فى أوروبا وخاصة من اسبانيا بداية من إنتهاء حكم العرب المسلمين عام ١٤٩٢م حيث تم تخييرهم بين التحول الى الكاثوليكية أو الحرق فكان الهروب هو الخيار المتاح أمام اليهود.



وكانت "صناعة العداء بين العرب المسلمين واليهود" قد تعرضت للدراسة والتفنيد على أسس علمية على مدى عقود ودائما ما كانت النتيجة تشير إلى "فساد تلك الصناعة" حيث أكد التاريخ أن العرب المسلمين هم من وفروا الحماية لليهود والديانة اليهودية طوال القرون التى شهدت حملات الطرد من أوروبا.



لقد كانت العلاقة بين اليهود والعرب المسلمين موضوعا تناوله موقع"جويش كونيكل" التابع لأحد أهم الصحف اليهودية وأكثرها تأثيرا. وكتب البروفيسور ديفيد واسرشتاين، المتخصص فى الدراسات اليهودية بجامعة فاندربيلت بولاية تينيسى الأمريكية، مقالا فى ذات الموضوع بعنوان :"ماذا قدم المسلمون لليهود؟"



وكتب واسرشتاين فى مقاله أنه :"فى غضون قرن من وفاة محمد صلى الله عليه وسلم فى عام ٦٣٢ ميلادية حققت جيوش المسلمين الانتصارات فى العالم كله تقريبا حيث عاش اليهود، من اسبانيا شرقا عبر شمال أفريقيا والشرق الأوسط وصولا إلى الحدود الشرقية لإيران ومابعدها. وكان الإسلام يحكم تقريبا كل اليهود فى العالم. وأدى هذا الوضع الجديد إلى تحويل الوجود اليهودى. لقد تغيرت ثرواتهم، من الناحية القانونية والديموغرافية والاجتماعية والدينية والسياسية والجغرافية والاقتصادية واللغوية والثقافية، جميعا نحو الأفضل".



لقد تحسنت الأمور سياسيا. فقد زالت كافة مظاهر التهديد لليهود واليهودية ـ مثل بابل ـ وأصبح هناك مجال واحد يتسع للجميع المسلمين والمسيحيين واليهود.



لقد حصل اليهود على إعتراف بهم كطبقة من الدرجة الثانية فى المجتمع الإسلامى وهو أمر جيد فى ذلك الزمان الذى كانت تتعرض فيه اليهودية للمطاردة والطمس فى أنحاء كثيرة من أوروبا.



فعلى سبيل المثال كان القوط فى اسبانيا قبل الفتح الإسلامى ينتزعون الأطفال من أحضان أمهاتهم عنوة ليتم تحويل ديانتهم بالقوة قبل إستعبادهم فيما بعد!!



بينما كان اليهود فى ظل حكم العرب المسلمين لهم حقوق قانونية وحماية معترف بها ولم تكن هناك إختلافات كبيرة بين الأقلية اليهودية والغالبية المسلمة الحاكمة. وحتى المسلمين لم يكونوا يمثلون الأغلبية باسبانيا خلال القرون الأولى من وجودهم هناك. ورصد كاتب الدراسة كيف عاش اليهود فى بيئة إحتوت قدرا كبيرا من الحرية الإقتصادية والدينية وكان لهم قدر من التمثيل الرسمى فى المجتمع وأمام السلطة الحاكمة.



وفى ظل الحضارة الإسلامية كانت حرية الإنتقال والحركة والتعاملات بكافة مستوياتها مكفولة لليهود لدرجة أن التجار اليهود فى اسبانيا غربا كانت لهم معاملات مع الهند شرقا.



وعلى المستوى الثقافى ومن فرط البيئة الملائمة التى عاش فيها اليهود وسط العرب المسلمين أقبل اليهود على تبنى اللغة العربية وإستخدامها على نطاق واسع. وبحلول القرن العاشر الميلادى بدأت ترجمة التوراة إلى اللغة العربية وبحلول عام ٩٠٠ ميلادية كانت العربية هى اللغة الأولى لليهود فى العالم الإسلامى وإن حافظوا على لغتهم العبرية التى كتبوا من خلالها أفضل الأعمال الشعرية والأدبية فى ثقافتهم.



وأكد كاتب الدراسة أن اليهود عاشوا عصرهم الذهبى الحقيقى فى ظل الحكم العربى الاسلامى لاسبانيا. كما أكد تلازم موجات صعود وهبوط إزدهار الثقافة اليهودية مع موجات صعود وهبوط الثقافة العربية فى كل من بغداد والقيروان والقاهرة. وهكذا أدت الأطماع السياسية والإقتصادية التى تهيمن على البيئة السياسية الغربية بوجه عام إلى نمو "صناعة الكراهية" بين العرب المسلمين من جانب واليهود من جانب آخر. ومع الوقت تحول إذكاء الصراع بين الطرفين إلى تجارة مربحة تدر المليارات وترتبط بها مصالح صناع القرار فى الولايات المتحدة والعديد من دول أوروبا. وقد آن الآوان لبذل جهود حقيقية للقضاء على تلك الصناعة الفاسدة والمدمرة للحضارات.

الخميس، 4 مايو 2017

الأنتاج تحت شروط

لا يمكن ان يكتمل الانتاج وانت منزوع منك حق الرفض بل تصل الامور الى نقطة ونقل انت صاحب الحلال انت كانت الكفالة في قديم الزمان عند العربي وبني  اسرائيل تعني الحماية وتقديم الإكرام للضيف 

فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍۢ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ  

لكن اليوم تختلف النفس عما كانت عليه والحمية لم تكن كالماضي حيث اصابنا كثير من الوهن .... والان لو نظرنا الى حالة تصحيح الأوضاع هذه نجد خلف كل وضع مشكلة ناتجة من اسباب الكفالة .... ولنا السمع و الطاعة.  

لكن الحق ان دنيا الانتاج يفرض علينا التضارب في الأراء وقد تكن سبب لهلاكك الفرد المتحدث ... ووجدنا انفسنا ان ناسر مبداء السلامة ونكثر من كلمات التودد وقد يكن الموظف يحمل الدكتوره تربوا عليه ادارة شخيصية... وفي الختام نتمنى ان ينظر لحالتنا نحن الاجانب بعين البحث والتنقيب قد أصابنا الضرر .... حفظكم الله وابقاكم