الاسلامي دين هجين للدين المسيحي والديانة اليهودية وفق مفاهيم عدائية نتيجة طبيعة الصرعات العربية.. والاسلام نفسه يحمل سير الأولين باخطا في الفهم العميق ههذه الاساطير محرفة مع اخطأاملائية وتغير حرف بحرف مشابه. ك صمود في مكان وثمود في مكان. و كذكر ناقص لاحرف مثال يس قد تكن يس+ وع يسوع. وايضا النفسية التي بنيت على ثقافة الصعاليك والحقد المريض لحرب المجتمع والمجتمعات. وعدم الوفاء للعهود ودموية ووحشية محمد وصحبه . والكذب النفاقي واستقلال المنبر في مهاجمة اعدائه كذب ونفاق كما يقال في مسلم بن حبيب اكثر نظما للشعر واكثر فهما للعقيد الموحدة وحرب الاصنام.. قيل عنه ما يضحك وهو يحمل اسم اسلام قبل ان يوجد للمسلمون اسم.. وهناك دليل اخر هجوم بني امية على ال البيت باي ارتكازية حارب فقهاء بنو امية الشيعة وعلي اكيد بارتكازي غير دينية فتلك الارتكازية التي بنيت عليها الاسلام في تحيده وجعله مع الصراع الطبقي او محايد مثل اسلام الاخوان المسلمون اليوم في السودان ابادة لشعب امن لم يحدث الا في الهند ابادة لم يذكرها التاريخ. ان الفكر الاسلامي يدمر كل المجتمعات ويدمر ذاته باشتعال ذاتي. فلنحذر هذا البارود المتفجر كراهية من ان ينسفنا فانه عدو نفسه وعدو الاخرون. تابعوا التعليقات تكتشفون نفسية المعلقين وهي نفس الوسائل التي تم اقناعهم بهذا الدين فالاستدلال قهر وتنمر مثلما يحدث ضد اي حركة تنورية.. من حرب وحرب لمنتجات تلك الدولة وهم الاحوج. وما يحدث اليوم في اسرائيل لا يغتفر ضرب المدن بالصواريخ. سيل عرمرم من الصواريخ. وكثافة اعلامية بنهم الضحاية.. وكل هذا الاعلام في الساحة العربية مدفوع لها الثمن مسبقا. لو دفعت تكاليف الاعلام في القنوات الاعلامية لامتلك اي شخص في غزة طائرة خاصة. اذا الفلسطنيوني تجار الحروب يمتلكون اموال مافيوية من اتجاهات عدة ولا يمتلك احد مال ضخم مثل هذا الا تجار الممنوعات. والمخدرات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق