هي ذا (العنود)
نخرج الي واحتنا الكلمات العربية فنكمل في خيالنا صورا حرمنا منها فنكتب قصورا ونصبح اسيادها ونرسم بريشتا شقلئقا ويصبحنا اشقائنا اي نريح قلوبنا ساعة ساعة فليس لملحد ان يحخاسبنا بحلال او حرام فهو رسا الرمح كله
هي ذا قارت فل اضرب لها المضارب
واتيها بفصح حديث الاعارب
تقاربنا فكان الجانب بالجانب
احتويتها فحنت وتمايلت وكانت في الب ذائب
ناعمة ملساء لا تبخل وتخشى الاجانب
عندما تبوح يبوح لها الصوت وانا لها راغب
ياعزيزتي احرصي فاني في هذا المجال كثير
المطالب
لا تكفيني المرة والكرةاني اعرف الواجب
تملكتها وانا ملك من ما املك ولست بكاذب
فادني منى بمثل هذا التقارب والتجاذب والتجاوب
فسارعي نحوي الخطى وتجودي بحسن الوصل اني عازب
حبيب الله ابكر محمد احمد
/ /2001م