السبت، 31 أكتوبر 2015

مملكة برقا او مملكة البرقو الي تشاد و السودان وحتى سنار ( مملكة كبيرة جدا)

برقة[عدل]

برقة
موقع إقليم برقة (بالأخضر الداكن)
موقع إقليم برقة (بالأخضر الداكن)
أكبر المدنبنغازي
المساحة[1]
 • المجموع855,370 كم2 (330,260 ميل2)
عدد السكان (2006)[2]
 • المجموع1,613,749
 • الكثافة السكانية1.9/كم2 (4.9/ميل2)
موقع إقليم برقة
علم إمارة برقة 1949-1951
برقة هي الجزء الشرقي من ليبيا الحالية، "تأسست برقة في منتصف القرن السادس ق.م. وقد أخذت اسمها الإغريقي من إقليم تابع لها يسمى بركايا Barcaia أو Barcaei، وكان يضم مدينة توكرة ومستوطنات أخرى شبه مستقلة. وقد كان هيرودوت أول من دوّن اسم بركايا، وذكر توكرة وقال أنها تابعةٌ لبركايا. ولا يدلّ استعمال هيرودوت لهذا الاسم على أصول إغريقية، فمن المحتمل أنه أورده بصيغته الإغريقية على هذا النحو عن أصل فينيقي أو ليبي هو بركة أو برقة."[3]
وقد كان الإقليم يسمى باسم "كيرينايكي" (باليونانيةΚυρηναϊκή) لدى البيزنطيين. كما اعتمدت من قبل عدد من الحكام العرب والمسلمين لاحقاً باعتبارها ولاية أو محافظة، وظلت تلك التسمية شائعة حتى سبعينيات القرن العشرين. وكان الرومان قد أطلقوا على هذا الإقليم اسم "قورينائية" أو "سيرينيكا" (باللاتينيةCyrenaica) في شرق ليبيا الحالية. كانت قورينائية، في أواسط القرن العشرين (مع فزان، و إقليم طرابلس) إحدى ولايات ليبيا الثلاث التي كونت المملكة الليبية المتحدة بعد استقلال ليبيا في 24 ديسمبر1951م.
تاريخيا كانت تسكن هذا الإقليم قبائل ليبيا القديمة مثل الأسبست والأدروماخيد وهي قبائل منتشرة بين مرتفعات برقة وسفوحها وتمتد إلى الصحراء جنوباً والجانب الغربي من نهر النيل شرقاً، وقد شهدت برقة جميع المراحل التاريخية التي عرفها شمال إفريقيا فتعرّضت لمحاولة الاستيطان من قبل الفينيقيين أولاً، ولكن الإغريق نجحوا في توطّنها وتأسيس أول مدنها، ثم انتقلت إلى سلطة الإمبراطورية الرومانية، وأخيراً الفتوحات الإسلامية.
ومن أشهر مدن برقة التاريخية برنيق، قورينا، أبولونيا، بطولوميس، توكرة وباركي وكذلك بلدة بلغراي الإغريقية [4] ومن حواضر برقة كذلك مدينة درنة ومدن البيضاء، طبرق، اجدابيا، الكفرة، الجغبوب، جالو وأوجلة.

الاسم[عدل]

كان هيرودوت أول من دوّن اسم بركايا، ولا يدلّ استعمال هيرودوت لهذا الاسم على أصول إغريقية، فمن المحتمل أنه أورده بصيغته الإغريقية على هذا النحو عن أصل فينيقي أو ليبي، ثم جاءت تسمية برقة من تعريب اسم باركا (بالاتينية:Barca) وهي مدينة رومانية كانت عاصمة لإقليم سيرينايكي الروماني. كان الرومان قد أطلقوا على برقة اسم سيرنايكا(بالاتينية:Cyrenaica) وقد اشتق من قورينا (Cyreneشحات حاليا، وهي مدينة دولة أسسها الإغريق في الجبل الأخضرشرق ليبيا على بعد 10 كم شرق مدينة البيضاء، ويعود اسم "برقة" إلى أصول مجهولة، ولكن ترجيحات الباحثين تميل به إلى أصل فينيقي تغيّر لاحقاً إلى باركي (Barce) وهي المرج الحالية. كما عرف من قبل عدد من المؤرخين باسم "قورينائية".
آثار إغريقية في برقة
تمثال رخامي لأنتينوس "Antinous "من العصر الروماني، عثر عليه في قورينا.

العصر الاغريقي[عدل]

برقة كانت منطقة إستوطنها الإغريق قديما وكانت المنطقة الغربية منها تشمل المدن الخمس الليبية وكانت تعرف وقتها باسم " بنتابوليس " وضمت قورينامع مينائها أبولونيا (سوسة حاليا)، يوسبريديس أو بيرنيس أو برنيق (بنغازي حاليا)، باركي وبطولوميس (طلميثة حاليا) [5].، تم فتحها من قبل الإسكندر الأكبر وإنضمت لاحقا تحت حكم البطالمة في مصر، تخللها فترة من الاستقلال عن البطالمة من قبل ماجس القوريني (Magas of Cyrene)، وفي العام 96 ق.م. ضمت تحت الجمهورية الرومانية
قورينائية في عهد الإمبراطورية الرومانية.

العصر الروماني[عدل]

تم دمجها من قبل الرومان في العام 78 ق.م. مع جزيرة كريت في مقاطعة واحدة ثم في العام 20 ق.م. أصبحت مقاطعة "سيناتورية" لديها مجلس خاص مثل مقاطعة أفريكا المجاورة لها من ناحية الغرب علي العكس من مصر نفسها والتي تبعت التاج الإمبراطوري الروماني مباشرة، وفي العام 296 م. تم تقسيم برقة إلي قسمين (ليبيا الرئيسية) و(ليبيا السفلي) وكلتاهما ضمتا إلي "بطريركية مصر"، أما إقليم تريبوليتانيا (إقليم طرابلس) فضم إلي بطريركية أفريقيا في قرطاج، وبعد زلزال العام 365 م. تم نقل العاصمة الإقليمية إلي بطولوميس Ptolemais (طلميثة حاليا)، وبقرار إمبراطوري إنضم إقليم قورينائية الي الإمبراطورية البيزنطية، وجاورت من الغرب تريبوليتانيا (إقليم طرابلس) التي ضُمت إلى مملكة الوندال، حتي تم الاستيلاء عليها من قبل البيزنطيين بعد حرب مع الوندال العام 533 م.

المسيحية[عدل]

الإسلام[عدل]

شكلت برقة بعد دخول العرب محطة للجيوش الإسلامية وللمسافرين في الطريق إلى المغرب الكبير والأندلس، وقد ذكر اليعقوبي في القرن العاشر استقرار بعض أبناء القبائل العربية حول مدينة برقة في الجبلين المطلين عليها من الشرق والغرب، ولكن هذا التواجد لم يكن ذا أهمية على الصعيد الاجتماعي والسياسي، وبقي النفوذ في برقة لقبيلة لواتة من البربر، حتى دخول قبائل بني سليم وبني هلال بداية من عام 443 هـ/1051 م وقد استقر منهم ببرقة بنو هيب وأحلافهم ناصرة وعميره ورواحة وفزارة، بينما واصلت بقية بطون بني سليم وبني هلال وأحلافهم تقدمهم نحو المغرب الكبير.
وقد ذكر الإدريسي في سنة 1154 مواطن القبائل المستقرة ببرقة بعد مائة سنة من بداية هجرتها إليها، وقال أن موطن ناصرة وعميرة هو من قصر العطش (غرب العقيلة حوالي 27 كم) إلى قافز (بين بنغازي وقمينس)، أما رواحة فموطنهم من طلميثة إلى أرض برنيق (المنطقة حول بنغازي اليوم) وموطن قبائل هيب من طلميثة إلى (شرق طبرق حوالي 100 كم) ومن العقبة الصغرى إلى سرت مجالات رواحة وهيب.
ويذكر ابن خلدون هجرة قبائل البربر من برقة حين يقول "وأما برقة فدرست معالمها وخربت أمصارها وانقرض أمرها‏.‏ وعادت مجالات للعرب بعد أن كانت داراً للواتة وهوارة وغيرهم من البربر وكانت بها الأمصار المستبحرة مثل لبدة وزويلة وبرقه وقصر حسان وأمثالها فعادت يباباً ومفاوز كأن لم تكن"[6]
طابع بريدي أصدر في فترة الحكم الإيطالي العام 1942 بقيمة 10 سنتيمات، يمثل نباتسلفيوم قورينائية.

العصر الحديث[عدل]

احتل الإيطاليون برقة خلال الحرب الإيطالية التركية 1911 وأعلنت محمية برقة، وتنازلت الخلافة العثمانية رسمياً عن الإقليم لإيطاليا بعد معاهدة أوشي بين الطرفين.
في 17 مايو 1919 أعلنت برقة مستعمرة إيطالية، وفي 25 أكتوبر 1925 اعترفت إيطاليا بالشيخ "سيدي إدريس" كزعيم للسنوسيين وعرف بلقب "أمير" حتي سحبت إيطاليا اعترافها به وبالسنوسيين في 1929.
وفي 1 يناير 1934 أصبحت برقة وإقليم طرابلس وفزان تحت الاستعمار الإيطالي، وعرفت باسم "ليبيا الإيطالية" حتي الحرب العالمية الثانية. في 1 يونيو 1949 أعلنت إمارة برقة الاستقلال عن المملكة المتحدة تحت حكم الأمير إدريس السنوسي وذلك في مؤتمر وطني عقد في بنغازي. والتي تلاهااستقلال ليبيا في 1951 وإعلان المملكة الليبية المتحدة كدولة فيدرالية ضمت إقليم برقة وإقليمي طرابلس وفزان، واعلان الملك إدريس السنوسي ملكاً علي البلاد وعاصمتيها مدينتي طرابلس وبنغازي من عام 1951 إلي 1964، ومن ثم انتقال الحكومة الإدارية والإدارة ومجلس الأمة الليبي (البرلمان الليبي) إلي مدينة البيضاء حيث كان العمل جارياً على بناء المباني لتكون عاصمة لليبيا بمقتضي الدستور الذي تم تعديله وألغي بموجبه النظام الاتحادي (الفيدرالي) في 1962، حتي حدوث انقلاب الفاتح من سبتمبر 1969 من قبل معمر القذافي.
تناوب على حكم ولاية برقة خلال فترة النظام الاتحادي (1951-1963) في المملكة الليبية عدة ولاة، هم:[7]
  1. محمد الساقزلي 1951-1952.
  2. حسين مازق 1952-1961.
  3. محمود بوهدمة 1961-1962.
  4. محمد الساقزلي 1962-1963 (مرة ثانية).

سكان برقة[عدل]

زاد سكان إقليم برقة عبر السنوات تماشياً مع الزيادة العامة في سكان ليبيا، ومع ذلك فإن نسبة سكان الإقليم من سكان ليبيا تذبذبت بين الزيادة والنقصان.[8]
السنةعدد السكانالنسبة من
سكان ليبيا
1954291,23626.7
1964450,95428.8
1973661,35129.4
19841,033,53428.4
19951,261,33126.3
20061,613,74928.5

انظر أيضًا[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ عبدالعزيز طريح شرف، "جغرافيا ليبيا"، منشأة المعارف، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 1971، ص 232-233.
  2. ^ التعداد العام للسكان 2006، اللجنة الشعبية العامة، الهيئة العامة للمعلومات.
  3. ^ عبدالمنعم المحجوب، (مادة برقة في) معجم تانيت، دار الكتب العلمية، بيروت، 2013.
  4. ^ مكتبة التراث الشعبي
  5. ^ اللجنة الشعبية العامة للإتصال الخارجي والتعاون الدولي في ليبيا " وزارة الخارجية الليبية ""
  6. ^ ابن خلدون: تاريخ ابن خلدون ص 1885
  7. ^ محمد يوسف المقريف، "ليبيا بين الماض والحاضر: صفحات من التاريخ السياسي"، عدة مجلدات، مركز الدراسات الليبية، أوكسفورد، 2004، ص 17-18.
  8. ^ جُمعت من نشرات التعداد العام للسكان في ليبيا للسنوات 1964، 1973، 1995، 2006.

البحث عن مملكة البرقوا وامارة بقة (ليبيا تشالد)


إمارة برقة[عدل]

إمارة برقة
→ Flag of the United Kingdom.svg1949 – 1951Flag of Libya.svg ←
Flag of برقة
العلم
موقع برقة
العاصمةبنغازي
الحكومةملكية
 -
أحداث تاريخية
 - الإستقلال1 مارس, 1949
 - المملكة الليبية المتحدة24 ديسمبر, 1951
إمارة برقة ظهرت إلى الوجود عندما أعلن إدريس السنوسي من برقة إمارة مستقلة وبدستور مستقل من جانب واحد في 1 مارس1949 بدعم من المملكة المتحدة.[1] لتصبح الدولة المستقلة الثامنة بين البلدان العربية آنذاك.
أعلن السيد إدريس نفسه أمير برقة في "مؤتمر وطني" في بنغازي.[2] اعتراف المملكة المتحدة لم يؤثر على موقف الأمم المتحدة. قامت بريطانيا وفرنسا باعداد قرار لاستقلال ليبيا في قرار صدر في 21 نوفمبر 1949.[2]. ليُعلن استقلال المملكة الليبية المتحدةفي 24 ديسمبر عام 1951، وبتاريخ 27 ديسمبر، تم تتويج الأمير إدريس ليصبح الملك إدريس الأول.[1][3][2] فيما ظلت حدود الإمارة الإدارية هي ذاتها حدود ولاية برقة بعد استقلال ليبيا مكونة احدى الولايات الثلاث في المملكة الليبية المتحدة.
اعتمد العلم الأسود مع رمز النجمة البيضاء والهلال من قبل إدريس بينما كان أُعلن أميراً عام 1947. وأصبح العلم أساس علم ليبيا المستقلة لعام 1951، مع إضافة القطاعين الأحمر والأخضر، وهو ما يمثل دماء الشهداء والازدهار، على التوالي. أبقى إدريس بصفته ملكا على ليبيا لواء الإمارة كعلم الملك الشخصي مع إضافة تاج أبيض في الجزء العلوي.[4]
في 6 مارس 2012، انعكاسا لأحداث 63 عاماً مضت، عقد اجتماع من نوع مماثل في بنغازي، دُعي فيه إلى مزيد من الحكم الذاتي والفدرالية لبرقة. وأعلن أحمد الزبير السنوسي، وهو سجين سياسي سابق وقريب للملك إدريس، كرئيس لـ"مجلس إقليم برقة 

المجال الكهرمغنطيسي او الجاذبية و الية التبخر و التسامي

بالامس فقط وجدت معلومة ان القضيب المغنطيسي يذيد حجمه عندما يتم مغنطته.. منها استنجت عدة اشياء ولكن الاهم ان لكل كتلة او عنصر مجال مغنطيسي او جاذبية له وهذه الجاذبية ناتجة عن دوران مجال داخل مجال مما يكسب العنصر شكل الكتلة وبالفرضية القديمة نجد ان  تعريف الزرة وناخذه للتفسير :
نجد ان جاذبية الذرة ناتجة من قوة المجال الناتج من دوران طاقة داخل طاقة والزرة واحد من العنصر + عدد من نفس زرات العنصر  تعطي محصلة قواتهم الجاذبة مع بعض اي ان كل زرات كتلة ما محصلتها جاذبية ذراتها تعطينة الجاذبية الكلية لتلك الكتلة  والجاذبية الكلية لتلك الكتلة تلغي او تجعل تاثير الحقل المغنطيسي للزرة مفردة  ذو تاثير صفر .
عليه نجد ان الكتل داخل الارض لاتجذب بعضها البعض ولكن في الفضاء نجد ان الكتلة الاكبر تجذب نحوها الاصغر. اذاً نظريتي او فرضيتي تقل ان المجال المغنطيسي حول الارض يوجد في مدى حقول وفرضاً فلنقل سبع حقول كحقول الوان الطيف :
لماذا  في حقول ( كل حقل او طبقة مجالية جاذبة هي عبارة عن مجال متموج وطبيعة هذا المجال له مدى لا ييتجاوز نوعية تماسك الطاقة مع بعضها وايضا المجالات الاخرى تكن في حالات تصادم مع الحقل الاول او الطباق الاول الذي فرض كينونته واصبحت التردادت في هذا الحقل الاول فرضا + دلتا س وناقص دلتا (س) بناءا عليه الطباق الاعلى او المجال الثاني نفرض له + دلتا ص - دلتا ص وهكذا الي المجال السابع:
نظريتي هذه تفسير كيفيفة الية التبخر وتفسر اشياءا كثيرة .
فلنبداء بالتبخر
نجد ان الماء بقوة مجاله الطبيعي يكن علي المجال الطبقي او الطبقة الاولى من المجال الارضي وعندما يتعرض الي حرارة ومفهوم الحرارة عندي هو زيادة درجة تردد الحقل المجالي للعنصر وعند ارتفاع درجة حراراة الماء هنا تتذبذب جزيئات الماء تذبذب =  دلتا ص وناقص دلتا ص اذا يسمو حقله المجالي مطابقاً للمجال الثاني ويصبح الماء متبخرا الي الحقل المجالي الثاني والثالث كلما ذادت حراراته.
اذا هذه نظريتي بصورة مبسطة وشرح مبسط.
وهذه النظرية تفسر ايضا لماذا يذيد حجم قضيب الحديد عندما يتمغنط .
ملحوظة. دوران مجال الذرة حول المجال المعاكس ازاحة له ينتج لنا مجال وكهربية خاصة تجعل هذين الطاقتان  عبارة عن كرة لها مقدرة صد الموجات الضاربة فيه ومن ثم له كيان نسميه كتلة وفي الاصل نظريتي تصف الكتلة بالطاقة المتحوصلة ... ولكن مجال العنصر المتولد في وجوده في حيز كتلة اكبر منه يتناقم مجاله المغنطيسي الجاذب مع المحصلة الكلية للكتلاكت التي تكون ارضا او كوكبا ولهذا نجد العنصر يتبخر الي او يتسامى الي موضع معين نسبة .....؟
حبيب الله ابكر
فنان تشكيلي 00966560500871