من المعروف ان الربا زيادة وان الربا هو مثال ذلك اذا دينت شخص مليون ان يعيده اليك بعد فتر علي حسب الاتفاق فلنقل 2مليون دولار
ناتي ونراجع ماذا يحدث في مجتمع يتعامل بالربا
نفرض ان ثلاث راسمالين يتحكمون في مصير قرية بها عدة اشخاص ونفرض ان كل شخص يربح 2 مليون دولار في السنة نجد ان واحد من هولاء الرسمالين الثلاثة احتاج لان يقترض من صديقه قرض بمليون دولار وان يعطيه بعد عام وعندما اتي العام اصبح دخله 2 مليون دولار سوف يضطر ان يعطيها جميعا للذي اقرضه
هنا تصبح حصة المقرض 2مليون ربحه واثنين مليون من القرض الذي اعطاه للشخص سيضاعف استثمارته حتى يجعل المنافس الثاني له يضعف وطبيعا الثالث قد خرج عن اللعبة وها رجل يملك اربعة مليون والثاني يملك 2 مليون المهم بشتى السبل قل بالاحتكار دفع الراسمالي الثاني لان يفلس ويتدين وتصبح محصلته كلما استدان مليون سيصبح دخله 2 مليون وهذا المبلغ برمته يسلمه لمن يسلفه
تصبح المحصلة ان الاثنين الذين افلسوا يعملون بدافع الاكراه لتامين حياتهم من لقمة العيش وانهم رويدا رويد سيتركون الانتاج
وهنا نجد ان الراسمالي المتبقي رقم واحد يجد يصبح يمتلك قل 8 مليون دولار لكن نجد انه عندما يذهب الي السوق لايجد عرض لان اصحاب الانتاج قد زهدوا لان الاموال حتى لو عملوا سترجع ارباحههم الي تغطية الربا
اذا سيضطر النقص في الطلب الي رفع السعر ومن ثم نجد ان الراسمالي اصبح وحيدا لكنه يجد ان شح الانتاج او ان تغطية تكاليف الانتاج يدفع الاخرون ليرفعوا الاسعار لكي يغطوا ويزدادو ربحا اذا يحصل تضخم في ايدي الرسمالي والاثنين المسقطين لا يستطيعون الانتاج وهنا التضخم يعني نقصان البركة يعني يمكن ان تصبح الخبزة بنصف مليون دولار
من هنا نجد ان تكدس الاموال في يد شخص واحد في النهاية تؤل الاموال الي الجمود ويؤال المال لان يصبح كنز محفوظ تحت حراسة مشددة وفي الاصل ان المال لا قيمة له وانه عملية رمزية اريد ان يتعانمل الناس به بصدق ولكن ان اصبح العامة لا يحصلون عليه فيصبح الذهب عبار عن قطعة من المعدن في الرفوف لا تزيد ولا تنقص ولا قيمة لها
اذا المال يكتسب شريعيته من التيار الذي لا يتعادل ما بين المنتجين وجامعي الاموال هنا يصبح المال منتعش اذا بدل من اخذ ربا علي الاموال المدانة يجب ان يدفع المدينون للدائنون نسبة ربع العشر فتصبح العلاقات الربحية الحقيقية.
ناتي ونراجع ماذا يحدث في مجتمع يتعامل بالربا
نفرض ان ثلاث راسمالين يتحكمون في مصير قرية بها عدة اشخاص ونفرض ان كل شخص يربح 2 مليون دولار في السنة نجد ان واحد من هولاء الرسمالين الثلاثة احتاج لان يقترض من صديقه قرض بمليون دولار وان يعطيه بعد عام وعندما اتي العام اصبح دخله 2 مليون دولار سوف يضطر ان يعطيها جميعا للذي اقرضه
هنا تصبح حصة المقرض 2مليون ربحه واثنين مليون من القرض الذي اعطاه للشخص سيضاعف استثمارته حتى يجعل المنافس الثاني له يضعف وطبيعا الثالث قد خرج عن اللعبة وها رجل يملك اربعة مليون والثاني يملك 2 مليون المهم بشتى السبل قل بالاحتكار دفع الراسمالي الثاني لان يفلس ويتدين وتصبح محصلته كلما استدان مليون سيصبح دخله 2 مليون وهذا المبلغ برمته يسلمه لمن يسلفه
تصبح المحصلة ان الاثنين الذين افلسوا يعملون بدافع الاكراه لتامين حياتهم من لقمة العيش وانهم رويدا رويد سيتركون الانتاج
وهنا نجد ان الراسمالي المتبقي رقم واحد يجد يصبح يمتلك قل 8 مليون دولار لكن نجد انه عندما يذهب الي السوق لايجد عرض لان اصحاب الانتاج قد زهدوا لان الاموال حتى لو عملوا سترجع ارباحههم الي تغطية الربا
اذا سيضطر النقص في الطلب الي رفع السعر ومن ثم نجد ان الراسمالي اصبح وحيدا لكنه يجد ان شح الانتاج او ان تغطية تكاليف الانتاج يدفع الاخرون ليرفعوا الاسعار لكي يغطوا ويزدادو ربحا اذا يحصل تضخم في ايدي الرسمالي والاثنين المسقطين لا يستطيعون الانتاج وهنا التضخم يعني نقصان البركة يعني يمكن ان تصبح الخبزة بنصف مليون دولار
من هنا نجد ان تكدس الاموال في يد شخص واحد في النهاية تؤل الاموال الي الجمود ويؤال المال لان يصبح كنز محفوظ تحت حراسة مشددة وفي الاصل ان المال لا قيمة له وانه عملية رمزية اريد ان يتعانمل الناس به بصدق ولكن ان اصبح العامة لا يحصلون عليه فيصبح الذهب عبار عن قطعة من المعدن في الرفوف لا تزيد ولا تنقص ولا قيمة لها
اذا المال يكتسب شريعيته من التيار الذي لا يتعادل ما بين المنتجين وجامعي الاموال هنا يصبح المال منتعش اذا بدل من اخذ ربا علي الاموال المدانة يجب ان يدفع المدينون للدائنون نسبة ربع العشر فتصبح العلاقات الربحية الحقيقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق