ان الاستعمار او الاستيطان فرض عليه فجاءة ان يتنازل ويترك تقرير مصير الدول بايدي ابنائها وكان هول المفاجاة ولتجنب حروب كثيرة او فكرة السطو علي الاخرين بالسلاح او تحجيم حريتهم نجد اقر بعد الحرب العالمية الثانية حرية الدول.
لكل مستعمر من المستعمرات بيوتاته الاستخباراتية فنجد انها سعت لخلق نوع من الاستقلال الشبه اسمى بان خلقت احزاب تنادي بمسميات غريبة غير المسميات التي ينادي بها اهل الامنة الاسلامية ونجد ان هذه المسميات العدالة والمساواة ونقف دقيقة حداد علي ارواح المناضلين ليست لها فكر له رائي مضاد الا الفكر الاسلامي بحيث ان طبيعة النضال في الامم الاسلامية ليست من اجل دنيا بل الدنيا تربط بالاخلاق النبيلة التي انتهجت في القران الكريم وذلك ه الفردوس المنشود عند اي مسلم ولذلك نجد شعارات الاستخبارات الاستيطانية كان هدفها الاول تحيد الفكر الاسلامي في حين ان الفكر الاسلامي يعطيهم اكثر مما ياخذ منهم وسبب ذلك الخوف من فقدان مشاريعهم التي تدر عليهم ما تدر نعترف بان الاستعمار في سبيل تنظيم حياته انشاء مؤسسات جبارة من ناحية العدالة لا يجب ان تنتزع وهم من ناحية اخرى يجب ان ترفع فرضية السخرية واغداق قليل من المال علي السكان الاصلين الذين يعملون لديهم.
من هنا نجد ان عنف الثورات في العالم العربي نجد اشدها عنفا هي اكثرها بعدا عن الحقيقة لان الوجود الاسلامي يلتزم بالعهود فمثلا نجد بالافتراض انفرنسا منشاة حزب التحريري الجزائري وان الحرب اعلامية وان ال 80000000 جندي المقمحون هم من جملة جيوشها المجمعون من الجزائر نفسها ومن افريقيا السمراء نفسها ومن النتاج التكاثري بين هذه الشعوب وفرنسا الحرة مما دعى المزيع ان يقل نتاج للثورة الجزائرية تحررت معظم بلدان افريقيا اذا فلنحلل رياضيا 800000000 جندي لو تم ادخالهم الي المستعمرات الافريقيا وتوزيعهم لكان للفرنسي الاسود حكم اسنغال وللابيض لان الاكثرية بيض فلنجعل الطبقة البيضاء او العربية هي صاحبة النهضة ولندرج اشخاصنا او ابنائنا باسماء بدو العربية ويكن الحزب حرية نضال وطنية وان تظهر المراة شعرها وتسفقر عن وجهها وتقص شعرها اي فلنخطط باسم الدافع للحرية نسرق اسمهم ومن ثم تكن الاهداف هي نفس اهدافنا لكن بمحتوى جلدي جديد.
وصاح العالم في ذاك الزمن من طبيعة القتال او الابادة التي في الجزائر الابادة الاعلامية لاقناع ان الحرية وطنية وقد يكن ان جون كندي نال عقابا نتيجة لوقفه مع الجزائر او قد نجد ان المخابرات الاطلسي خطت له لانه ذو شعر اسود مثل عرب الصحراء ان لم يكن منهم بان يقود حملة التحرير في اكبر قاعدة فرنسيا ولو رجعنا للوراء نجد انه حقا شعوب حوض البحر الابيض يضمها سلالة واحدة.
المهم نجد ان حزب البعث في العراق حزب بريطاني تحت غطاء العروبة والبعث العربي وهذه الكلمات تحمل فحوها نقيضها وعدم فهم لفكر العربي او الاسلام حيث انني كعربي ليس لنا العرب اي فكر سابق نبعثه بل حياتنا كانت اشبه بما تسميه اوربا الان حرية المراة
وان العصر الذهبي للعربي عندما اعتنق الاسلام والغريب هنا مسحت قوميته بالانانية فكانت تعاليمه اشبه بتعاليم الامم المتحدة اليوم لا فرق بين ابيض علي اسود ....
وفي سوريا كان حزب البعث فرنسيا وفي السودان اذدواجية المعاير حيث تركيا تلاحق والمملكة المصرية ماذلت حية تعاقب وتفرض وتشترط
هذه الاساليب التي خطها وبرمجها مخابري او النظام الامني الاستيطاني هي نفسها التي تخلق جدار ضخم بين ان يؤل العرب الي روسيا او يتحدوا مع الدول الاسلامية الاسيوية الفارسية والاوردوية او حتى الاتحاد ما بين العراق البريطانيا وسوريا التركية الفرنسية الايطالية حتى العربي فيهم مستخدم اسمه.
هؤلاء هم من يحاربون امريكا اليوم وليس نحن بل نحن حتى افكارنا مقروئة
ونحن امة بريئة لا حبا لنا في السلطة ولا الملك بل نظامنا مشايخ وامير وياويل من يصبح في هذه الدرجة اصبحت حياته للعامة وليست لنفسه.
لذلك نقل ان نحن المسلمون متصالحون مع الجميع فلتوطن دول الاستعمار او الاستيطان نفسها وتتصالح بصدق مع قريناتها لكي ننعم بالسلام فان الحروب وقثودها الضعفاء
لكل مستعمر من المستعمرات بيوتاته الاستخباراتية فنجد انها سعت لخلق نوع من الاستقلال الشبه اسمى بان خلقت احزاب تنادي بمسميات غريبة غير المسميات التي ينادي بها اهل الامنة الاسلامية ونجد ان هذه المسميات العدالة والمساواة ونقف دقيقة حداد علي ارواح المناضلين ليست لها فكر له رائي مضاد الا الفكر الاسلامي بحيث ان طبيعة النضال في الامم الاسلامية ليست من اجل دنيا بل الدنيا تربط بالاخلاق النبيلة التي انتهجت في القران الكريم وذلك ه الفردوس المنشود عند اي مسلم ولذلك نجد شعارات الاستخبارات الاستيطانية كان هدفها الاول تحيد الفكر الاسلامي في حين ان الفكر الاسلامي يعطيهم اكثر مما ياخذ منهم وسبب ذلك الخوف من فقدان مشاريعهم التي تدر عليهم ما تدر نعترف بان الاستعمار في سبيل تنظيم حياته انشاء مؤسسات جبارة من ناحية العدالة لا يجب ان تنتزع وهم من ناحية اخرى يجب ان ترفع فرضية السخرية واغداق قليل من المال علي السكان الاصلين الذين يعملون لديهم.
من هنا نجد ان عنف الثورات في العالم العربي نجد اشدها عنفا هي اكثرها بعدا عن الحقيقة لان الوجود الاسلامي يلتزم بالعهود فمثلا نجد بالافتراض انفرنسا منشاة حزب التحريري الجزائري وان الحرب اعلامية وان ال 80000000 جندي المقمحون هم من جملة جيوشها المجمعون من الجزائر نفسها ومن افريقيا السمراء نفسها ومن النتاج التكاثري بين هذه الشعوب وفرنسا الحرة مما دعى المزيع ان يقل نتاج للثورة الجزائرية تحررت معظم بلدان افريقيا اذا فلنحلل رياضيا 800000000 جندي لو تم ادخالهم الي المستعمرات الافريقيا وتوزيعهم لكان للفرنسي الاسود حكم اسنغال وللابيض لان الاكثرية بيض فلنجعل الطبقة البيضاء او العربية هي صاحبة النهضة ولندرج اشخاصنا او ابنائنا باسماء بدو العربية ويكن الحزب حرية نضال وطنية وان تظهر المراة شعرها وتسفقر عن وجهها وتقص شعرها اي فلنخطط باسم الدافع للحرية نسرق اسمهم ومن ثم تكن الاهداف هي نفس اهدافنا لكن بمحتوى جلدي جديد.
وصاح العالم في ذاك الزمن من طبيعة القتال او الابادة التي في الجزائر الابادة الاعلامية لاقناع ان الحرية وطنية وقد يكن ان جون كندي نال عقابا نتيجة لوقفه مع الجزائر او قد نجد ان المخابرات الاطلسي خطت له لانه ذو شعر اسود مثل عرب الصحراء ان لم يكن منهم بان يقود حملة التحرير في اكبر قاعدة فرنسيا ولو رجعنا للوراء نجد انه حقا شعوب حوض البحر الابيض يضمها سلالة واحدة.
المهم نجد ان حزب البعث في العراق حزب بريطاني تحت غطاء العروبة والبعث العربي وهذه الكلمات تحمل فحوها نقيضها وعدم فهم لفكر العربي او الاسلام حيث انني كعربي ليس لنا العرب اي فكر سابق نبعثه بل حياتنا كانت اشبه بما تسميه اوربا الان حرية المراة
وان العصر الذهبي للعربي عندما اعتنق الاسلام والغريب هنا مسحت قوميته بالانانية فكانت تعاليمه اشبه بتعاليم الامم المتحدة اليوم لا فرق بين ابيض علي اسود ....
وفي سوريا كان حزب البعث فرنسيا وفي السودان اذدواجية المعاير حيث تركيا تلاحق والمملكة المصرية ماذلت حية تعاقب وتفرض وتشترط
هذه الاساليب التي خطها وبرمجها مخابري او النظام الامني الاستيطاني هي نفسها التي تخلق جدار ضخم بين ان يؤل العرب الي روسيا او يتحدوا مع الدول الاسلامية الاسيوية الفارسية والاوردوية او حتى الاتحاد ما بين العراق البريطانيا وسوريا التركية الفرنسية الايطالية حتى العربي فيهم مستخدم اسمه.
هؤلاء هم من يحاربون امريكا اليوم وليس نحن بل نحن حتى افكارنا مقروئة
ونحن امة بريئة لا حبا لنا في السلطة ولا الملك بل نظامنا مشايخ وامير وياويل من يصبح في هذه الدرجة اصبحت حياته للعامة وليست لنفسه.
لذلك نقل ان نحن المسلمون متصالحون مع الجميع فلتوطن دول الاستعمار او الاستيطان نفسها وتتصالح بصدق مع قريناتها لكي ننعم بالسلام فان الحروب وقثودها الضعفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق