بسم الله
تعليقاتكم الجميلة
تبرعاتكم والمساهمة يساعدنا علي تطوير الموقع
ويمكن التبرع الي تحت هذا الاسم / https://www.libertyreserve.com
تحت رقم الحساب الاتي :Account Number U3158448 (stpone43dmax)
احدى نظريات اتت بتفسير كنه الجاذبية الارضية ونجد ان سرعة الالكترون حول نفسه او المجال الدائر حول مجال محيط به يولد كينونة معينة نسميها المادة ولهذه المادة او الذرة قدرة جذب ومحصلاتا الذرات الاخرة تعطينا الجاذبية الارضية بالاضافة الي دوران الارض في فيض كهرومغنطيسي يعطينة كهربية ومجال اخر هو المجال الارضي الذي يحمينا من الرياح الشمسية وايضا يولد طاقة كهربائية عالية جدا عند خط الاستواء كالدينمو الذي يدور حول مغنطيس وهذه الطاقة الكهربية العالية تختلف من نقطة خط الاستواء الي القضبين حيث نجد ان قطع خطوط القوى المجالية في النقطتتين في اقصى القضبين تؤل الي الصفر اذا مقدار الجاذبية والمجال الكهربائي المتولد والكهربية الداخلية تصبح صفرا ولذلك نجد ان كمية الكهرباء المتولدة في المواد الارضية نتيجة لدوران الارض حول نفسها تصبح طاقة كهربائية ضخمة وتؤثر هذه الطاقة وتؤل لان ىتصبح حرارة ضخمة تؤدي الي انصهار المواد داخل بطن الارض او تساهم في زيادة شدة حرارة بطن الارض وهذا يفسر لما ان الاقضاب الارضية الجنوبي والشمالي متجمدين وان ما بين خط الاستواء والاقضاب منصهرة اذا ليست حرارة الشمس هي التي تؤدي الي تسخين جوف الارض .
وطبيعا طالما ان هناك تولد كهربائي ومجحالي ان تحدث موازانات افراغ للطاقة سواء كانت موازنات حرارية او موازانات للجاذبية بحيث تصبح هناك انفلاتات ارضية نتيجة لذلك نرى البراكين والزلازل والتمددات الارضية وتغيرات فقي محورية الارض وغير ذلك من الاشياء التي نلاحظها مستقبلا بافتراض هذه النظرية
ومن اهم ظواهر هذه النظرؤية افتراض ان الارض لابد وان تكن في حالة تنافر متضاد لان الشحنة تولد كهربية والكهربية تولد مجال والمجال يجب ان يكون متنافر مع شحنته المتشابهة اذا وجب ان نقل فرضا ان الكرة الارضية منشثقة الي قسمين في شكل اخدود ضخم ولمحاسن الصدف نجد ان الاخدود الافريقي ما هو الا جزء من الاخدود الارضي العظيم ويوجد ما بين حلفا في السودان ودنقلا اخدودا لا يعلم حده احد حيث يقل العارفون بانه يمتد الي ليبيا ولكنني اقل انه هو الخط الذي يفصل الارض شمالها عن جنوبها .
وها هو ما اسنميه الاخدود الارضي العظيم
النظرية تحتاج الي اثبات وتمويل وشاركات بحثية
فلتتكرم ناسا بمساعدتنا
نظرية حبيب الله ابكر محمد احمد
00249154951731
السودان
فنان تشكيلي ومخترع
احدى نظريات اتت بتفسير كنه الجاذبية الارضية ونجد ان سرعة الالكترون حول نفسه او المجال الدائر حول مجال محيط به يولد كينونة معينة نسميها المادة ولهذه المادة او الذرة قدرة جذب ومحصلاتا الذرات الاخرة تعطينا الجاذبية الارضية بالاضافة الي دوران الارض في فيض كهرومغنطيسي يعطينة كهربية ومجال اخر هو المجال الارضي الذي يحمينا من الرياح الشمسية وايضا يولد طاقة كهربائية عالية جدا عند خط الاستواء كالدينمو الذي يدور حول مغنطيس وهذه الطاقة الكهربية العالية تختلف من نقطة خط الاستواء الي القضبين حيث نجد ان قطع خطوط القوى المجالية في النقطتتين في اقصى القضبين تؤل الي الصفر اذا مقدار الجاذبية والمجال الكهربائي المتولد والكهربية الداخلية تصبح صفرا ولذلك نجد ان كمية الكهرباء المتولدة في المواد الارضية نتيجة لدوران الارض حول نفسها تصبح طاقة كهربائية ضخمة وتؤثر هذه الطاقة وتؤل لان ىتصبح حرارة ضخمة تؤدي الي انصهار المواد داخل بطن الارض او تساهم في زيادة شدة حرارة بطن الارض وهذا يفسر لما ان الاقضاب الارضية الجنوبي والشمالي متجمدين وان ما بين خط الاستواء والاقضاب منصهرة اذا ليست حرارة الشمس هي التي تؤدي الي تسخين جوف الارض .
وطبيعا طالما ان هناك تولد كهربائي ومجحالي ان تحدث موازانات افراغ للطاقة سواء كانت موازنات حرارية او موازانات للجاذبية بحيث تصبح هناك انفلاتات ارضية نتيجة لذلك نرى البراكين والزلازل والتمددات الارضية وتغيرات فقي محورية الارض وغير ذلك من الاشياء التي نلاحظها مستقبلا بافتراض هذه النظرية
ومن اهم ظواهر هذه النظرؤية افتراض ان الارض لابد وان تكن في حالة تنافر متضاد لان الشحنة تولد كهربية والكهربية تولد مجال والمجال يجب ان يكون متنافر مع شحنته المتشابهة اذا وجب ان نقل فرضا ان الكرة الارضية منشثقة الي قسمين في شكل اخدود ضخم ولمحاسن الصدف نجد ان الاخدود الافريقي ما هو الا جزء من الاخدود الارضي العظيم ويوجد ما بين حلفا في السودان ودنقلا اخدودا لا يعلم حده احد حيث يقل العارفون بانه يمتد الي ليبيا ولكنني اقل انه هو الخط الذي يفصل الارض شمالها عن جنوبها .
وها هو ما اسنميه الاخدود الارضي العظيم
النظرية تحتاج الي اثبات وتمويل وشاركات بحثية
فلتتكرم ناسا بمساعدتنا
نظرية حبيب الله ابكر محمد احمد
00249154951731
السودان
فنان تشكيلي ومخترع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق