التوحيد بان الله هو الاله المطلق وان المسيح مخلوق كان هناك مذهب يقل ما قاله المسلمون من صلب المسيحية وعلى ما اظن هو مذهب كنيسة الحبشة والاسكندرية وهو المذهب المعتدل لكن لان الكنيسة كانت تريد تحيد الاباطرة و الملوك من الاراء الفردية فقد حاربوا هذا المذهب لكي يكن لهم القدوسية المتناهية في الحكم. لا احدى يطلب من الغير تغير دينه فالدين قناعات ولا اكراه في الدين. لكن بلسان مذهب اريوس نجد هناك مخرج للمسحية من اللتداخل الذي انتابها بمسميات الثالثوثة. اذ يوضح جليا ما اكده الاسلم في سورة منزل تسمى سورة مريم صدق هذا القسيس . وهذه السورة هي التي دفعت اكابر قساوسة الحبشة بان يقول لا خلاف بين الدين الاسلامي والمسحية السمحاء التى لم يعتريها الاحواء الا خط اخططه. وذكر تعريفا للمسلمين ان ما ياتي محمد هو الناموس اي جبريل الذي كان ياتي الي عيسى او يسوع عليه السلام. وحقيقة فلننظر الى الربط الالهي اللتثليث عند المسيحين الله الروح القدس الابن :
فلناخذها كما تقول المسحيية اليوم ان الثلاثة واحد. بمعنى استفاضى بعيد وفلسفي نجد ان الانسان الذي يتبع ارادة الله وينتهي بنهيه يصبح عبدا ربانياً حتى في الثقافة الاسلامية لكن هذه النقطة من الصعب فهمها بعملية التجسيد اوفهمها هي ان ارادت الرجل العابد الرباني تدمق بارادة الله فيصبح يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بها وقدمه التي يمشى بها هنا للاخوة المسحين الذين فاضوا في هذا البحث اشتكل عليهم الفهم وجسدود اهذا الشخص في شخصية سموها ابنا لله وسبحان الله عما يصفون .ذكر ان كانت هناك اله غير الله لفسدت الخليقة كلها ولعلى كل اله بما ذهب. ذكر ايضا تنبيها للحل هذه المشكلة لان المسحيون قوم هم اكثر الاقوام اقترابا لله وكذلك المشركون حيث انهم عرفوا الله معرفة كما يعرفون ابنائهم لكن اشتكل اليهم مسالة العبد الذي تتطابق فيه ارادت الله وما الارادة التي بين ايدينا الا امانة من ارادة الله اعطيناه. ولذلك خص الاسلام جزءا كبيرا يفسر بحنان عظيم ومودة عظيمة لاهل الكتاب مسالة الثالوثية . ويمكن لاي مسيحي نقدنا نحن المسلمون ويقل لنا هناك حديث العبد الرباني فيه من الحلول ما فيه لكن هذه هدية وبسطة اضافية ان تسبغك ارادات الله فوق الارادة الضرورية للحياة. اذا اللبس الذي اشتكل على المسيحين مما جعل الكثير منهم يعتبر الدين المسيحي دين هواء نفس وسلطة باسم الدين يعطون نفسهم الوهية مقدسة. ان العبد الرباني معروف انه مخلوق وحلت به مقدرات اللاهية . اي ان نشاء الخلق لا غبار عليها. والشيء المهم في طبيعتنا نحن كبشر لا نستيطع ادراك الا كنه المخلوقات والتعامل معها. وان الغيب هي مكمن ارادة لا نعلمها بل الكائنات التي هي من طاقة محضة مثال الجن والملائكة والشياطين وخلق لا نعلمه . وكيفة تحول الطاقة النورانية كيشر او كشيء اخر : فتمثل لها بشرا سويا : اي ان انشتاين خدم الاديان واكد ان الطاقة تصبح مادة والمادة تتحرر وتصبح طاقة. اذا ان مذهب اريوس هو المذهب الذي نتمنى ان تجليه الكنيسة لحل اشكاليات صارت اضحوكة بين الشباب المثقف المستنير المسيحي:
اذا اللبس ذكرته تم في ثلاث نقاط:
1- الله
2- الروح القدس وهو جبريل عليه السلام في الاسلام وهو الناموس عند الكنيسة التي تؤمن بمذهب اريوس
3- الابن وهو النبي وهو مخلوق وذكر في الاسلام لن يستنكف المسيح ان يكن عبدا لله
لوكلة ابن ليس غريبة كمفهوم فلسفي اي ان الرب هو الذي يربي .... لكن ان عامة الناس يفهمون ان الابن هي من حوجة النسل والتوالد والتكاثر.... وهذا هو الاشكال المسيحي . وقد تكن ترجمة خاطئة لكلمة الرب والمربى اي ان مربي الارباح ليس بالطبع ان يكن الاربح المادية جزء من سلالة التاجر . ومربي الحيونات ليست بالضرورة ان يكن الطاؤس ابنه. اذا التربية هي حالة النمو التي اختص بها الانسان. اذا اني اجد في مذهب اريوس المضهد تقاربا بل وتتطابقا اسلامية . وياليت الاسلام محقيقة عم بين البشر وليت ان المسيحيية الحقيقة سادت فكرا لابنائها ولكن المدهنون يحرفون الكلم ليظلوا يحمدوا بما ليس لهم وكم من امة ذهبت الي تمجيد اباطرتها من اجل ان ياتي المديح بالفائدة لهم وان قهر الانسان لايولد لك الا جملة من المنافقون حولك الى درجة تالهيك وهم كاذبون ضاحكون لكن لضعفهم وانكسارهم الذي انت سببا فيه فانهم يذينون لك ما تحب وتريد. وكثيرا من الاديان اخذت طابع اكثر من الواقع. حيث ان الدين بسيط والمذنب والمحسن لهم فرصة ان يعيشى في اريحية الى موعد معين. وكثير من اللناس يدهنون جسدهم بما يحبه الناس وهذا ان دل يدل ليس على نفاقهم بل يدل ان اقةى غريزة في الانسان غريزة الحب وحب الانتماء اي ان الادبيات تشرح القلوب انشراح لا نعلم مداه فلذلك نجد الناس تسقط كل الحقائق وتميل الى الموائمة والاطناب.
وايضا ظاهرة الانقهار هي ايضا من اسلوب بني ادم ان يقهر اخاه جهلا او قوة او ادبيا فنجد المنقهر لا يجيد الا الاطناب ولايذكر الحقائق وان فقدت سلطتك انقلبوا عليك او تفشوا فيك وهذا كلنا اليوم نقع فيه ونتفشى باسلوب الغيبة و النميمة.
اذا فلننظر ماذا قيل فيالاريوسية:(حبيب الله ابكر محمد احمد)
الآريوسية:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A2%D8%B1%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9[عدل]
(بالتحويل من أريانية)
| ||||
---|---|---|---|---|
جدارية العماد في أحد الكنائس الآريوسية الأثرية الباقية إلى اليوم فيإيطاليا.
| ||||
الدين | المسيحية | |||
الزعيم | حاليًا لا يوجد. | |||
المؤسس | آريوس. | |||
مَنشأ | الإسكندرية، الإمبراطورية البيزنطية. | |||
الأركان | اعتبار الابن والروح القدس مخلوقان غير مساويان للآب في الجوهر والأزلية. | |||
العقائد الدينية القريبة | مسيحية، إسلام، شهود يهوه.[2][3] | |||
العائلة الدينية | ديانات إبراهيمية. | |||
تعديل |
الآريوسية هي مذهب مسيحي وإحدى الطوائف التي لم يعد لها وجود في الوقت الراهن، تنسب إلى آريوس (حوالي250 - 336) أحد كهنة الإسكندرية وتتمحور تعاليمها المختلفة عن سائر الطوائف في علاقة أقانيم الثالوث الأقدسببعضها البعض،[4] وطبيعة هذه الأقانيم. في العام 325 اعتبر آريوس هرطوقًا في مجمع نيقية الذي عقدهالإمبراطور قسطنطين، وكان قد أدين قبلها في مجمع محلي عقد بالإسكندرية عام 316.[5] ومجمع محلي آخر عقد في أنطاكية عام 320.[6] لكن هذه الإدانة لم تكن نهائية إذ تمت تبرئة آريوس عام 335 في مجمع محلي عقد فيصور، إثر اعترافه بصيغة قانون الإيمان الخاص بمجمع نيقية: موجود مع الآب قبل كل الدهور، وإن لم يناقش أو يذكر تتمة هذه العبارة: مساوٍ للآب في الجوهر.[7] ظهرت خلال هذه الفترة مرحلة جديدة من الآريوسية أطلق عليها اسم نصف الآريوسية، لاحقًا قام مجمع القسطنطينية الأول عام 381 بوضع حرم نهائي على أي شكل من أشكال الآريوسية.[8] إن تأخر الإدانة النهائية للآريوسية يعود بشكل أساسي للأباطرة الذين توالوا على عرشالإمبراطورية البيزنطية خلال فترة 325 إلى 381 إذ إن كلاً من قسطنطين الثاني وفالنس كانوا آريوسيين أو شبه آريوسيين.[9] وعلى الرغم من أنّ الآريوسية في أعقاب مجمع القسطنطينية الأول قد انقرضت من الشرق، فإنها ظلت في الغرب خصوصًا في ألمانيا وبعض مناطق البلقان بنتيجة فرضها من قبل ملوك القوط الشرقيين على القبائل الواقعة تحت حكمهم، ولم تندمج في بنية الكنيسة الكاثوليكية الرومانية إلا تدريجيًا وبحلول القرن الثامن.
يرى بعض الباحثين أمثال ابن حزم،[10] ونهاد خياطة أن آريوس كان موحدًا باعتباره حصر صفات الألوهة المطلقة بشخص أو بأقنوم الآب،[11] غير أن الرأي السائد لدى مغلب الباحثين أن آريوس وإن حصر الألوهة المطلقة بأقنومالآب إلى أنه اعتبر الابن إلهًا يعبد بحق، وإن كان والروح القدس آلهة مرؤوسة لا تمتلك الكيان الإلهي المطلق الفريد.[6] وبالتالي فقد طبقت الآريوسية الفلسفة اليونانية على المسيحية إذ إن الفلسفة اليونانية تحوي أنصاف وأشباه آلهة أيضًا.[6] أطلق على الآريوسية في كتابات آباء الكنيسة عمومًا مصطلح العدميين لأن إيمانهمبالثالوث الأقدس احتوى على عقيدة خلق الابن من العدم أي أن يسوع والذي هو الأقنوم الثاني وكذلك الروح القدسقد خلقا من العدم بإرادة الآب، بمعنى وجود فاصل زمني بين وجود الآب ووجود الابن والروح القدس.
يقول الباحث الأب ميشال عون أن إحدى نتائج الآريوسية السلبية أنها فسحت في المجال للأباطرة التدخل في الشؤون الكنسية وتسيس اللاهوت خدمةً لمآربهم الشخصية.[6]
ظهر في العام 1876 كنيسة الرسليين وانشق عنهم عام 1931 شهود يهوه، يرى البعض أن شهود يهوه وكنيسة الرسليين نوع جديد من أنواع الآريوسية، لكونهم يرفضون ألوهة المسيح الكاملة، ويتفقون أيضًا في نفي الدور المنسوب له في الخلاص. غير أن شهود يهوه يرفضون عقيدة الثالوث برمتها حتى ضمن صيغة آريوس ويرفضون أيضًا فكرة “نصف الإله” التي نادى بها.[12]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق