السودان احد دول الكمونولث السريين:
والان لم احثت بريطانيا بان الذين يحكمون السودان ابتداو يلعبوا حتى في مصالحها وبيع ممتلكاتها التي ضمناً هو خط للسودان فتحت الانتربول او الاسكوت يارديار المباحث البريطانيا النار لهولاء العبث والعبث المصري داخل السودان حيث كثيرا ما تنادي مصر باسم استقلال السودان لكنها تحكم قبضها على ان لا يستقر السودان ومصالح الدول الاوربية وبالذات بريطانيا مع مصلحة استقلال السودان على ان لايكن ذيلا لمصر. ومن هنا كان التنافس الخفي يدعمه معرفة المصرين التام بالسودان وقد خدعهم اسماعيل الازهري باستقلال السودان تحت التاج المصري اليست نكت يعني اطردوا البريطانيون ةوخلونا انحنا فوقكم علما بان محمد على باشا ملئ الشام بيع السودانيون.
وكان هدفه من فتح السودان المال وتجارة العبيد والى الان نخدع في تاريخنا ومكتوب المال والرجال.... ومن مصلحة السودان الانتماء اوربيا لان كل الدول الاوربية تعطي السودان وضع خاص ورجل يتحمل المسئولية وتسعى لاخراج السودان من الاذلال الذي رسمته له مصر حتى في تعاملنا مع الدول العربية خطط للسوداني ان يكن يستطيب وكثيرا من السودانيون هم مصريون ... ولا نكذب قولا لكنهم انضم لتراث الوطن السوداني والحرية ابتعادا من العبودية التي طالت مصر نفسها من الباشوات والبيكات وتقسيم مزارعها للبيك العالي والعالي هو الله وهم اذا في السودان وجد الحرية والكينونة ولكن بعضهم يرسم لسياسة الدمار ويعتبرون الخرطوم ولاية من ولايات القاهرة الان بخطاء مطار هيثروا ستنتبه بريطانيا ان العداء اصبح اكبر وفعلاً ان هناك ابادة في دارفور وان هناك ابادة للشعب السوداني لمصلحة من .... له اكبر تعداد سكاني يريد ان يمهد لهم الطرق وها الاسماك السودانية واللب السوداني والبصل السوداني وكل شيء يعبر السودان ويصدر باسم مصر كما كان القطن السوداني في عام 1930 اعتبرت مصر اكبر مصدر للقط ولا ذكر للمشروع الجزير والسودانن الذي غير زرعته للقطن وهو الاساس. علماً بان بريطانيا استلفت باسم حكومة بريطانيا من البنوك البريطانية لاقامة خزان سنار ... وهذا فضل لا ينسي وها الايادي التي قد تكن معلومة ترى في نهوض السودان خطر على النيل وبدلا من المساعدة في حضارة حقيقة كان الايادي تبعبص في ارادة نمو السودان. ان السودان معضلة السياسين لا يعرفون من اين يؤكل كتفهم ..... فمرحب بالتعاون البريطاني السوداني ولا عزاء للمتامرون في نهضة السودان. ويكفي ان السودان شهد ابادة في زمن محمد علي باسا التاريخ يغفل عنها ويقل حملات انتقامية الذين ابيدوا سودانيون منا من كردفان الى شندي بتهمة حريق اسماعيل باشا واسلوب الحريق هذا هون اسلوب محمد على باشا نفسه قد يكن صهره الدفتردار تامر في حرق ابن محمد على باشا وقد يكن محمد على باشا ايضا لا يعترف بان اسماعيل باشا ابنه حيث زوجته كانت تركيا وهو الباني اقرب الى طباقت العبيد الانكشارية فكانت تامره وقد حرمته من نفسها عندما قتل المملوكي اذا غضبت غضب شديد وما يغضبها ؟ وها ابادة جعلت السودان الى الان فارغاً وقيد المصريون كالعبيد لكي ياتوا الى حرب اخوتهم السودانيون ؟
مرحبا بانجلاء الخط ولين السودان خط احمر لا تتلاعب فيه مصر ولتهتم بامرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق