سمعنا الكثير من موصفات تصف لنا الاخرون باشياء غير حقيقة وطبعا نحن موصوفون عندهم بان لنا اذناب وقد يكن المحدث الذي يبلغنا ذلك هو الكاذب وليسما يقل عنهم.
الان ظهرت مقولات تصف الشيعة بالشيطان الاكبر وكذلك يصف الجانب الاخر بذلك
ما اعنيه هنا ان ينتبه الانسان وليس امة ذات دين واحد او لون واحد الى عناصر التفريق وقد تلتقي البشرية كلها في التوحيد في قرارة نفسها ولكن هناك ارادة تلعب بهم.
في فجر الاسلام سيئ فهم عثمان بن عفان رضى الله عنه ذو النورين والذي اشبهه بالشهيد يحيي عليه السلام واسئ الفهم بين على كرم الله وجهه وكاتب الوحي معاوية بن ابي سفيان رضى الله عنه وقيل هناك روافض وخوارج وقال الامام علي هم من الكفر فرو واذداد الشقة بين الحسين ويزيد وكربلاء دليل .... ونلج الى تاريخ الاديان الهوة التي قادة الى الثورة على النبي ذكريا عليه السلام وذبح الشهيد النبي يحيي عليه السلام وسماه الله يحيي ليحيي والشهداء احياء عند ربهم . والصراع بين الفرسين والعبد والرسول عيسى عليه السلام وفي ديانة الاسلام مخرج وبراة لليهود من انهم ليس قتلوا عيسى ابن مريم بل نومه الله ورفعه الى السماء . وهناك وصف نصف به بني اسرائيل والوصف هو فينا نحن فجاثوا عليكم خلال الديار ان دجيارنا اصبحت مجثوثة .. وهذا يعني ان بنوا اسرائيل او بنو يعقوب عليه السلام اصبحو لا يدركون من هم وان الطرف الايمن منهم يقاتل الايسر وان القران وصف ان كل الانبياء من بني اسرائيل .... وهناك الذين اكرمهم الله بانهم ابناء القربان الذي قرب لله فانجاه الله بانهم هم بنوا سمع الله الدعاء اسماعيل لاوهناك من يقل لهم كلا بل نحن بنو القربان والمسحق اسحاق اسحاق هو الذبيح ورياضيا ومنطقيا اذا اقترن صفة واحدة لمسمنيين نجد ان المسممين واحد ..... وسبط الانبياء عند القوم الذين نراهم هم ليس منا هو ليفي وعهو لاوي وما اشبه لاوي بلؤي اب من الاباء العربية المذكورة وما اشبهه بشيوخ اللادوا اللاتنية . شيوخ الاغريق .
من هنا ادخل الى فجيعة بني ادم عليه السلام وحواء عليها السلام ... لم يكن ادم ليعصي الله بل جهالة الخدعة التي وقع فيها من ابلست اعماله فخرا وافتخارا وتكبرا وهنا نجد ان بنوا ادم اجمعين الى الان يسقطون في جهالة الخدعة ونجد على الرقم من ان الايمان فطرة الانسان والشق الذي يكمل النقص في حياتنا لكن نجد انهم اشتطاطوا لفظا وعرجت بهم الالفاظ اختلافا وليس في جوهر الموضوع حتى الذين تصنموا لم يكن ليعبدوا الاصنام بل قالووووا لتقربنا الى الاله ذلفى . ان في الفؤاد شيئا يبحث عن من الذين جعلنا ... ويشتاط الخيال ولكن تبقى الحقيقة اننا من مخلق خلقنا وليس من عبط ولابد ان لاتحصره مكوناتنا الفكرية لاننا نتعاطى مع من هو كتب اليه الذوال قهرا حيث ان حالة العدم حالة توصف في الكتب بانها مخلوقة حيث يؤتى بالموت ككبش ويذبح ويقال خلود والخلود ما دامت السموات والارض. وفي ما نصفهم بالوثنية يقولون ان الزمان يقاتل .... ولكن نحن نعلم ايمانا ان كل شيء فان الا وجه ربك ذو الجلال والكرام. وانه هو الحي ...... ثم انه القيوم ....من هنا ندرك ان للبشرية مجتمعة عدو يقلبهم ويحيي الفتن بينهم وان من يثير الفتن ملعون وان الملعون هو الشيطان. والتفريق ليس بين الامة والامة بل بين الاب وابنه والام وبنتها وبل بين المرء وذوجه...
اذا فلنسعى الى تغير كلمات العداء لان الذي يستحقها هو معلوم وهو موصوف من الذي تؤمنون به وخالق السماء والارض ان خلق كائن عدو لنا فهو عدو لكم بل كالنار عهدو لكي شيء حي هو كذلك يكره التكريم الذي بلغه الانسان هبة من رب العالمين وذلك كبرا وحسدا من عند نفسه وفي ذلك موعظة لنا ان الغل الذي خلق داخل فؤادنا هو عدو لغيرنا وعدوا لانفسنا ان الحسد ياكل الحسنات وان الانسان احسن تقويم هبة الله الجليل اذا فلننتبه ولندعوا الى الحسنى ..... ولنعلم ان بنوا ادم علينا جهالة ومتى ما اذيلت تلك الجهالة نجد الانسان لحب الخير لشديد وان الخير كله من الله العلي العظيم العلي المتعال .... ولو وضعنا نفسنا كمشرعين وهذا ظلم على عقول الاخرين لكن ضعها فرضاً نجد في كتاب الله المحفوظ بالتواتر والصدور كتب ربكم على نفسه الرحمة انه من عمل منكم سوءً بجهالة ثم تاب من بعده فانه غفور رحيم ورحلة الايمان تبداء من الجهالة من الظلام الى النور.... وننتبه بجهالة من منا ليس به جهالة حتى لو فرضا كنا من اتباع المشرعين والسنة .... اذا ان الجهالة مغفور لصاحبة وجزء من جهل جهالة الاخرين انك لا تستطيع ان تفهم ما يريدون ولا ان توصل لهم فهمنا انت ارتضيته مذهبا ووعيا.
الله ارحم بنوا آدم اجمعين وارحم امة نبي الرحمة محمداً صلى الله عليه وسلم
واجمعنا على كلمة سواء بيننا وبين الاخرون؟؟؟؟؟
الان ظهرت مقولات تصف الشيعة بالشيطان الاكبر وكذلك يصف الجانب الاخر بذلك
ما اعنيه هنا ان ينتبه الانسان وليس امة ذات دين واحد او لون واحد الى عناصر التفريق وقد تلتقي البشرية كلها في التوحيد في قرارة نفسها ولكن هناك ارادة تلعب بهم.
في فجر الاسلام سيئ فهم عثمان بن عفان رضى الله عنه ذو النورين والذي اشبهه بالشهيد يحيي عليه السلام واسئ الفهم بين على كرم الله وجهه وكاتب الوحي معاوية بن ابي سفيان رضى الله عنه وقيل هناك روافض وخوارج وقال الامام علي هم من الكفر فرو واذداد الشقة بين الحسين ويزيد وكربلاء دليل .... ونلج الى تاريخ الاديان الهوة التي قادة الى الثورة على النبي ذكريا عليه السلام وذبح الشهيد النبي يحيي عليه السلام وسماه الله يحيي ليحيي والشهداء احياء عند ربهم . والصراع بين الفرسين والعبد والرسول عيسى عليه السلام وفي ديانة الاسلام مخرج وبراة لليهود من انهم ليس قتلوا عيسى ابن مريم بل نومه الله ورفعه الى السماء . وهناك وصف نصف به بني اسرائيل والوصف هو فينا نحن فجاثوا عليكم خلال الديار ان دجيارنا اصبحت مجثوثة .. وهذا يعني ان بنوا اسرائيل او بنو يعقوب عليه السلام اصبحو لا يدركون من هم وان الطرف الايمن منهم يقاتل الايسر وان القران وصف ان كل الانبياء من بني اسرائيل .... وهناك الذين اكرمهم الله بانهم ابناء القربان الذي قرب لله فانجاه الله بانهم هم بنوا سمع الله الدعاء اسماعيل لاوهناك من يقل لهم كلا بل نحن بنو القربان والمسحق اسحاق اسحاق هو الذبيح ورياضيا ومنطقيا اذا اقترن صفة واحدة لمسمنيين نجد ان المسممين واحد ..... وسبط الانبياء عند القوم الذين نراهم هم ليس منا هو ليفي وعهو لاوي وما اشبه لاوي بلؤي اب من الاباء العربية المذكورة وما اشبهه بشيوخ اللادوا اللاتنية . شيوخ الاغريق .
من هنا ادخل الى فجيعة بني ادم عليه السلام وحواء عليها السلام ... لم يكن ادم ليعصي الله بل جهالة الخدعة التي وقع فيها من ابلست اعماله فخرا وافتخارا وتكبرا وهنا نجد ان بنوا ادم اجمعين الى الان يسقطون في جهالة الخدعة ونجد على الرقم من ان الايمان فطرة الانسان والشق الذي يكمل النقص في حياتنا لكن نجد انهم اشتطاطوا لفظا وعرجت بهم الالفاظ اختلافا وليس في جوهر الموضوع حتى الذين تصنموا لم يكن ليعبدوا الاصنام بل قالووووا لتقربنا الى الاله ذلفى . ان في الفؤاد شيئا يبحث عن من الذين جعلنا ... ويشتاط الخيال ولكن تبقى الحقيقة اننا من مخلق خلقنا وليس من عبط ولابد ان لاتحصره مكوناتنا الفكرية لاننا نتعاطى مع من هو كتب اليه الذوال قهرا حيث ان حالة العدم حالة توصف في الكتب بانها مخلوقة حيث يؤتى بالموت ككبش ويذبح ويقال خلود والخلود ما دامت السموات والارض. وفي ما نصفهم بالوثنية يقولون ان الزمان يقاتل .... ولكن نحن نعلم ايمانا ان كل شيء فان الا وجه ربك ذو الجلال والكرام. وانه هو الحي ...... ثم انه القيوم ....من هنا ندرك ان للبشرية مجتمعة عدو يقلبهم ويحيي الفتن بينهم وان من يثير الفتن ملعون وان الملعون هو الشيطان. والتفريق ليس بين الامة والامة بل بين الاب وابنه والام وبنتها وبل بين المرء وذوجه...
اذا فلنسعى الى تغير كلمات العداء لان الذي يستحقها هو معلوم وهو موصوف من الذي تؤمنون به وخالق السماء والارض ان خلق كائن عدو لنا فهو عدو لكم بل كالنار عهدو لكي شيء حي هو كذلك يكره التكريم الذي بلغه الانسان هبة من رب العالمين وذلك كبرا وحسدا من عند نفسه وفي ذلك موعظة لنا ان الغل الذي خلق داخل فؤادنا هو عدو لغيرنا وعدوا لانفسنا ان الحسد ياكل الحسنات وان الانسان احسن تقويم هبة الله الجليل اذا فلننتبه ولندعوا الى الحسنى ..... ولنعلم ان بنوا ادم علينا جهالة ومتى ما اذيلت تلك الجهالة نجد الانسان لحب الخير لشديد وان الخير كله من الله العلي العظيم العلي المتعال .... ولو وضعنا نفسنا كمشرعين وهذا ظلم على عقول الاخرين لكن ضعها فرضاً نجد في كتاب الله المحفوظ بالتواتر والصدور كتب ربكم على نفسه الرحمة انه من عمل منكم سوءً بجهالة ثم تاب من بعده فانه غفور رحيم ورحلة الايمان تبداء من الجهالة من الظلام الى النور.... وننتبه بجهالة من منا ليس به جهالة حتى لو فرضا كنا من اتباع المشرعين والسنة .... اذا ان الجهالة مغفور لصاحبة وجزء من جهل جهالة الاخرين انك لا تستطيع ان تفهم ما يريدون ولا ان توصل لهم فهمنا انت ارتضيته مذهبا ووعيا.
الله ارحم بنوا آدم اجمعين وارحم امة نبي الرحمة محمداً صلى الله عليه وسلم
واجمعنا على كلمة سواء بيننا وبين الاخرون؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق