قراة فيما قراة يوماً ان اثنان من رجال الاف بي ااي ادخلوا الى كلفورنيا في سوق الاسماك لكي يكتشفوا تجار المخدرات من المافيا الذين يدخلون المخدرات بالزوارق من كوبا ... وتحدث احدهم قال جلسنا سنتان ولم يحدثنا احد بل كانوا ينادوننا بالاغراب، وبعد فترة طاشت طلقة فاصابت زراعي زميلي ... ( قلت ااصبح منهم ام ماذا كالفيلم الذي يحكي عن متحرية دخلت فرنسا فتم امالت حرسها الشخصي ليكن معها وكان الاتفاق بان يصيبوه بطلقة في الزراع حتى تثق فيه اكثر) .
وقال خرجنا كما دخلنا.
وايضا اوزعت الاف بي اي كل اساليبها للتصنت والتحسس وغيرها في المطعم الذي يجتمعون فيه في احدى ولايات امريكا بهدف ان تعرف شفرة التخاطب بينهم ولم تستطع على الرغم من مقدراتهم اعالية في ذلك.
كنت يوما العب شطرنج عبر جس دوت كوم وعندها وجدت البانيا يشبعني شتما وسبا من دون سبب وكان قبله اخر هنا تذكرت وحللت شيئا قلت له اانت كي جي بي ام ماذا اسلوبكم السب واللعن. ودالرت رحى السب بين السودان ومصر ونعلم ان النبي قال خير الجند جند مصر ولو مر اي انسان بالظرف الذي يمر به المصرين لاصبح بهلاوان لكي يخطف اللقمة بشرف من افواه المئة مليون. ويعلم عن الشعب السوداني طيب عريكته ودمس اخلاقه وحيائه الطبيعي او غير الطبيعي لان ارى ايضا سكان استراليا الاصلين لديهم سمة الحياء الذائدة كانهم تحت شد اشغة رادارية او سينية او قل بالعامية لاسلكية التي تهدئي الجيوش وتهيجهم؟
اذا من هم الذين يستلون الللسان .... مررت على مواقع الجاشت في بداية الكمبيوتر ياهو ماسنجر فمرت على عبارات نابئه مستهلة ..... ومنتهاها بذلك ..... اذا في البدءا هاجمت الذين يسبون ويتفننون في اللقط بانهم تبادل شفرات والفاظ لدى رجال مخابرات تنتمي لدولة واحدة .... وكتبت ذلك في الفيس بوك لان شيم السب المتني من الجهتان. وبعد برهة ربط بين احاديث الذين يفوقن المغفل ادراكاً بزعمهم فياخذون دولة بعينها وينهال عليها سبا في غمرة حضور الضيف الوجيه وعندها تجد الطرف الثالث تغير احساسه وخرج وكانه اخذ وصية بان تحترس من هذا المغفل اعتقاداَ ..... فيخرج بغير الوجه الذي اقبل به لغين فاء. وتذكرت راسات كلما صديقي الذي تعرفت عليه في فرانكفورت وجمعنا معه عمل مشترك لم يكتمل كان كلما اتى بعيض اصحابه يبداء بتكرار هذه الجملة اعمل حسابك من الصوماليين ..... وهنا كان الاحساس الذي ينتاب الطرف الثالث احساس المحذر فلا يتقبل اي رد او معاملة لينة عريكتها..... وطال الزمان منذ1993م الى يومنا 24 سنة واذ موقف يذكرني بكل التفاصيل هنا اعود واقل اني قد اكن ظلمت الكي جي بي التي لم يعد لها وجود .... وارجع واقل اااا المااااااافيا هذه لغتها وشفرتها السرية التي تتكلم بها على عين من يرى ...... نعم اهتديت الى هذا التحليل لان محمد علي باشا كان تاجر دخان في الزمن الذي لم يكن فيه دخان بل كان الحشيش هو القاسم السائد وما شيشة الا من حشيشة بلغة من لا ينطق الحاء ... وكان البانيا وان البانيا هي مؤسسة روما الايطاليا لا نشتتبه ولكن كثافة الصحفيون الذين يسبون ويتسالببون باسم مصر او باسم السودان يقل ان كانوا ليس ابرياء فان جحغل جيوش المافياء تسطون السودان ومصر و درة ايطاليا اثيوبيا ..... ولا اتهم احداً لكن اجد ان اسلوب السب انها لغة شفرة كما نجد ان المجرم مرات يستخف باللسان المسترطب نفاقاً بذكر اللله والصلاة على حبيبنا المصطفى ..... وتجد صورتها او صورت بروفايله ويكة ويكة.....
من هنا هذه دعوة للاخوة المصريون والاخوة السودانيون اكيد انتم لستم مافيا لكن لسانكم الذي يسب الانسان والانسانية ليست الا السن تقترب من الجريمة وانها تصحي الفتنة النائمة وان المستفيدون من الفلاتان الامني هم تجار كل شيء ... فليس من يسب اهلنا السودانيون باسم مصر ان مصر تهمه .....
انهي حديثي مثلما كان الشعر قديمة رسالة جاسوسية مقفية لبعض الملوك قد يكن السب لغة شفرة المسبوب هو الطرف الثاني الذي لا ي راد له ان يعلم ان كل السب هذا فيه لكن باسم الواق واااااااق ... فنحن المغفلون صفة الصقت بنا ونقل ان يريدون ان يخدعوك فحسبي الله والله وكيل الغافلين ..... فكيف لا نغفل عن رجل امناه ......او رجال امناهم .....
حبيب الله ابكر
وقال خرجنا كما دخلنا.
وايضا اوزعت الاف بي اي كل اساليبها للتصنت والتحسس وغيرها في المطعم الذي يجتمعون فيه في احدى ولايات امريكا بهدف ان تعرف شفرة التخاطب بينهم ولم تستطع على الرغم من مقدراتهم اعالية في ذلك.
كنت يوما العب شطرنج عبر جس دوت كوم وعندها وجدت البانيا يشبعني شتما وسبا من دون سبب وكان قبله اخر هنا تذكرت وحللت شيئا قلت له اانت كي جي بي ام ماذا اسلوبكم السب واللعن. ودالرت رحى السب بين السودان ومصر ونعلم ان النبي قال خير الجند جند مصر ولو مر اي انسان بالظرف الذي يمر به المصرين لاصبح بهلاوان لكي يخطف اللقمة بشرف من افواه المئة مليون. ويعلم عن الشعب السوداني طيب عريكته ودمس اخلاقه وحيائه الطبيعي او غير الطبيعي لان ارى ايضا سكان استراليا الاصلين لديهم سمة الحياء الذائدة كانهم تحت شد اشغة رادارية او سينية او قل بالعامية لاسلكية التي تهدئي الجيوش وتهيجهم؟
اذا من هم الذين يستلون الللسان .... مررت على مواقع الجاشت في بداية الكمبيوتر ياهو ماسنجر فمرت على عبارات نابئه مستهلة ..... ومنتهاها بذلك ..... اذا في البدءا هاجمت الذين يسبون ويتفننون في اللقط بانهم تبادل شفرات والفاظ لدى رجال مخابرات تنتمي لدولة واحدة .... وكتبت ذلك في الفيس بوك لان شيم السب المتني من الجهتان. وبعد برهة ربط بين احاديث الذين يفوقن المغفل ادراكاً بزعمهم فياخذون دولة بعينها وينهال عليها سبا في غمرة حضور الضيف الوجيه وعندها تجد الطرف الثالث تغير احساسه وخرج وكانه اخذ وصية بان تحترس من هذا المغفل اعتقاداَ ..... فيخرج بغير الوجه الذي اقبل به لغين فاء. وتذكرت راسات كلما صديقي الذي تعرفت عليه في فرانكفورت وجمعنا معه عمل مشترك لم يكتمل كان كلما اتى بعيض اصحابه يبداء بتكرار هذه الجملة اعمل حسابك من الصوماليين ..... وهنا كان الاحساس الذي ينتاب الطرف الثالث احساس المحذر فلا يتقبل اي رد او معاملة لينة عريكتها..... وطال الزمان منذ1993م الى يومنا 24 سنة واذ موقف يذكرني بكل التفاصيل هنا اعود واقل اني قد اكن ظلمت الكي جي بي التي لم يعد لها وجود .... وارجع واقل اااا المااااااافيا هذه لغتها وشفرتها السرية التي تتكلم بها على عين من يرى ...... نعم اهتديت الى هذا التحليل لان محمد علي باشا كان تاجر دخان في الزمن الذي لم يكن فيه دخان بل كان الحشيش هو القاسم السائد وما شيشة الا من حشيشة بلغة من لا ينطق الحاء ... وكان البانيا وان البانيا هي مؤسسة روما الايطاليا لا نشتتبه ولكن كثافة الصحفيون الذين يسبون ويتسالببون باسم مصر او باسم السودان يقل ان كانوا ليس ابرياء فان جحغل جيوش المافياء تسطون السودان ومصر و درة ايطاليا اثيوبيا ..... ولا اتهم احداً لكن اجد ان اسلوب السب انها لغة شفرة كما نجد ان المجرم مرات يستخف باللسان المسترطب نفاقاً بذكر اللله والصلاة على حبيبنا المصطفى ..... وتجد صورتها او صورت بروفايله ويكة ويكة.....
من هنا هذه دعوة للاخوة المصريون والاخوة السودانيون اكيد انتم لستم مافيا لكن لسانكم الذي يسب الانسان والانسانية ليست الا السن تقترب من الجريمة وانها تصحي الفتنة النائمة وان المستفيدون من الفلاتان الامني هم تجار كل شيء ... فليس من يسب اهلنا السودانيون باسم مصر ان مصر تهمه .....
انهي حديثي مثلما كان الشعر قديمة رسالة جاسوسية مقفية لبعض الملوك قد يكن السب لغة شفرة المسبوب هو الطرف الثاني الذي لا ي راد له ان يعلم ان كل السب هذا فيه لكن باسم الواق واااااااق ... فنحن المغفلون صفة الصقت بنا ونقل ان يريدون ان يخدعوك فحسبي الله والله وكيل الغافلين ..... فكيف لا نغفل عن رجل امناه ......او رجال امناهم .....
حبيب الله ابكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق