وفق نظرية حبيب الله للتطور ونظريته لاختلاف اعمار القارات وفرضيته المستنتجة ان انسان اي قارة له حقبة زمنية اطول او اقصر مجاليا بالنسبة للقارة التي يعيش فيها والاخر في قارة اخرى.
تخرج هذه النظرية ان الكائئن الحي المحوري هو الانسان وان التطور الذي يحدث له يحدث له او تتنحى صفاته وهو كاكائن حي او الكائن الاساس في المجموعة الحيوانية وان كل العنصار الحيوانية او بقية المملكة الحيوانية الاخرى فرضا قد تكن رديف لوجوده .... او علميا يمكن ان تعكس ها النظرية .... ومن هنا نجد ان الكئن الحي باستمرر هو نحو كسب صفات ذائدة او تتنحى عنه بعض الصفات.
اذا الاشكال التي نحن عليها غير ثابتة وهي ام + او _ نقصان في حالة مرور حقب زمنية طويلة
تخرج هذه النظرية ان الكائئن الحي المحوري هو الانسان وان التطور الذي يحدث له يحدث له او تتنحى صفاته وهو كاكائن حي او الكائن الاساس في المجموعة الحيوانية وان كل العنصار الحيوانية او بقية المملكة الحيوانية الاخرى فرضا قد تكن رديف لوجوده .... او علميا يمكن ان تعكس ها النظرية .... ومن هنا نجد ان الكئن الحي باستمرر هو نحو كسب صفات ذائدة او تتنحى عنه بعض الصفات.
اذا الاشكال التي نحن عليها غير ثابتة وهي ام + او _ نقصان في حالة مرور حقب زمنية طويلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق