لا يمكن ان يكتمل الانتاج وانت منزوع منك حق الرفض بل تصل الامور الى نقطة ونقل انت صاحب الحلال انت كانت الكفالة في قديم الزمان عند العربي وبني اسرائيل تعني الحماية وتقديم الإكرام للضيف
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍۢ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ
لكن اليوم تختلف النفس عما كانت عليه والحمية لم تكن كالماضي حيث اصابنا كثير من الوهن .... والان لو نظرنا الى حالة تصحيح الأوضاع هذه نجد خلف كل وضع مشكلة ناتجة من اسباب الكفالة .... ولنا السمع و الطاعة.
لكن الحق ان دنيا الانتاج يفرض علينا التضارب في الأراء وقد تكن سبب لهلاكك الفرد المتحدث ... ووجدنا انفسنا ان ناسر مبداء السلامة ونكثر من كلمات التودد وقد يكن الموظف يحمل الدكتوره تربوا عليه ادارة شخيصية... وفي الختام نتمنى ان ينظر لحالتنا نحن الاجانب بعين البحث والتنقيب قد أصابنا الضرر .... حفظكم الله وابقاكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق