الاثنين، 15 مايو 2017

الكون متجدد الكينونة (نظرية جديدة)

نظرية الانفجار العظيم للمادة نظرية تحمل خطاء في داخلها اي أن :
المادة هي حالة مؤقتة لتحوصل الطاقة
اذا النظرية تكن كالاتي انفجار الطاق العظيم ومن ثم تشكلت المادة تبعاً لذلك او تحوصلت الطاقة في شكل مادة اي اذا دار حقل مغنطيسي في نفسه فانه ينشء مجال مغاير للمجال المحيط به ويصبح متحوصلا ذات سيادة وهذه النظرية تفند الذرات والالكترونات ما هو الا مجال يلتف حول نفسه ومعلوم اذا لف سلك داخل حقل مغنطيسي فانه يولد كهربية اذا اذا دار مجال في نفسه فانه يولد نفس الشي. وقيل في المسحية في البدء كانت الكلمة اي الكلمة طاقة  وكلمة الله او الخالق تختلف عن كلمات ما بعد الكينونة.
اذا نعود لفرضية العلمية ان الكون ابتداء من انفجار طاقة. وتحوصلت الطاقة في شكل مادة. مايثبت هذا الكلام انهيار الكون في بؤر الثقوب السوداء حيث ان المواد تنصر وتنضغط وتينهار مجالها الفردي وتعود وتصبح طاقة كاملة ..... وهنا اسميها نقطة الفناء اللحظي وبعدها تنفجر هذه الطاقة انفجار ضخم يولد كون من جديد.
اذا النظرية تقل ان الكون لابد له من إنطواء  في حقل دائري وهو ما برهنت عليه الالية العلمية الثقوب السوداء .... اذا ماذا بعد الانهيار الضخم للكون او جزء من الكون مثال ذلك مجرة معينة بعد الانهيار تصبح الطاقة المنحصرة في الثقب الاسود اكبر من طاقة الالفة بينها فتنفجر الطاقة من جديد وتكون بعد بليارات السنيين كونا او مجرة جديدة.
اذا الكون في حالة فناء الى صورة طاقة ضخمة ومن ثم بعد ذلك انفجار من جديد.
من هذه النظرية فرضيا تفترض ان العالم الذي نعيش فيه قد يكن تولد الاف المرات او مليارات المرات اي لتبسيط الفكرة نعود للانفجار الضخم للطاقة ثم بعد ذلك يحدث ان تتحوصل الطاقة بعضها في شكل مادة وتكون عالم محسوس كون او مجرة وبعدها يؤل الكون او المجرة الى الانهيار والدخول في دوامة تصبح ثقب اسود وعندما تؤل الطاقة المنجذبة الى الثقب الاسود الى العدم تنهار الطاقة في شكل انفجار طاقة ضخم يولد اكوان او مجرات عدة. اذا هل الانفجار هو الاول ام هو نتاج لعدد لا متناهي من الانفجارات فرضيتي تقل ان الانفجار نتاج لعدد غير متناهي من الانفجارت التي سبقت الكينونة الانية التي نحن فيها الأن.
اذا هناك ماذكر في الكتب السماوية ومنها القران :
بسم اللله الرحمن الرحيم * فأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّار لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُـعِدُوا فَفِي الْجَنَّـةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْـرَ مَجْـذُوذٍ* 

* فأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّار لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُـعِدُوا فَفِي الْجَنَّـةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْـرَ مَجْـذُوذٍ*






ليست هناك تعليقات: