الأربعاء، 2 أغسطس 2017

تجارة العقود والكفالة الفردية سبب كارثة السعودية

مشكلة السعودية تجار الاقامة وهم يرفضون ان تول لمكتب العمل وان الكفالة الشخصية استعباد في امريكا ابن سبعة عشر لا يتكفل عليه والديه بل الدستور الامريكي ليكن حر العطا والمذهب.
ها الاجانب الذين زضوا بالكفالة مجبرين علي ان يحملوا اخطاء الكفيل ويطردون دون حق ترحيل باسم تسوية اوضاع المخالفين وانا كنت افهمها حقا بانها الغا الكفالة اصبحت تجارة ضرت بالتوجه السعودي واصبحت هي الانتاج الحقيقي لتجارها.
التصحيح داخل بيتكم فلا بكاء علي الاجنبي انه تحت سجن فردي الهوى لذلك كل مؤهل لا يرضى الاستمرار تحت ها الظروف وكثيرا ما نجد انه ممتاز ولكن كفيله طرده وان الامتياز حقا فوق كفأءة كثار من الكفلا.
الحق اقل ان نظام الكفالة لا يتناسب حتن مع الخدامات في البيوت فنري من تريد ان تسقط نفسها في الفديوهات والاخر يتشفى يقل كب لها فلل وسيقود السعودية الي حالة الاقطاع كما يقودها افرادها الي التعالي والغرور الا من رحم او عاش في الخارج وتعلم ان الانسان انسان.
فدول نحبها بحكم ابانا ابراهيم ونبينا محمد وقد يكن لنا حق الانتما عقيدة وجدا وحبا لبيت الله و طيبة . الا اننا نجد من البعض م يجعل هوى النفس تنفر من الاترجة ونور الذي شاع ضيا .
اسرائيل تبحث عن بني يعقوب في بقاع الارض وتسطونهم ارضهم المقدسة.
ولكن جل العرب لا يبحثون عن جزرهم وعجزهم. لا اقل تبا لثروة تعزلني وتجعلني كاقارون الذي كان مؤمنا من اتباع موسى ولكن نفس الكنوز التي تعالى بها احبطته. اللهم انعم علي بنوا ابراهيم واوسع رزقهم انهم بوادي غير ذي زرع عند بيتك المكرم تكريما. وما اذال اذكر ان اول بيت وضع للناس بكة اذا هي ام الدنيا.
ولا ننكر رحمة السعوديون وحسن تانسهم مع الامم الوافدة لكن الفتنة تقل كل غريزة رحمة ولا تفتح الا حمر الشر . اللهم علمنا ما جهلنا به وجهلنا به.
بقلم: حبيب الله أحمد
شكرا آل سعود سعود البيقمي
وكل راشد يفهم ماكتب؟
==================

مقال رشيد بقلم" للكاتب السعودي سعود البقمي
منقول واتساب
خمسون عاما واستكثرنا أن نقول للوافد شكرا
""""""""""""""""""
كم نحن عنصريون، سبعون عاما ويزيد وهم يعملون لنا ومعنا ويشاركوننا بناء بلدنا ولم نقل لهم شكرا، نصف قرن أفنى غالبيتهم زهرة شبابه يعمل ويذهب صباحا إلى عمله الذي يعود في النهاية نفعه أيا كان حجمه في دائرة تنمية البلد، ونحن نائمون في المكيفات والمجالس والاستراحات عالة عليهم تزوجوا هنا وأنجبوا أولادهم هنا، حتى أن أولادهم اعتقدوا أو يتملكهم اعتقاد أنهم عيال بلد، وهم فعلا كذلك بالمولد، لم نكن لنقفز هذه القفزات الكبيرة خلال خمسين عاما لولا أنهم جاءوا إلى بلدنا وشاركونا البناء والتعمير والتأسيس.
سبعون عاما ويزيد وهم في جميع القطاعات الحكومية والخاصة، مهندسون وأطباء
وصيادلة ومحامون وعمال وميكانيكيون وأساتذة جامعة ومدرسون وطباعون وبناءون ومقاولون وبائعو فاكهة وخضار وملابس وفنيون واستشاريون بل وحتى «طقاقات» وبائعات.
خمسون عاما عانوا مما عانيناه وربما أكثر، فعندما استيقظت الحكومة يوما وأرادت أن تعدل التركيبة السكانية لم تضرب على أيدي تجار الإقامات ولكنها توجهت إلى الوافدين
ووضعت قيودا وشروطا عليهم وعلى اقاماتهم،
وتكاليف إقامتهم بمبلغ يفوق الحد الأدنى لراتبه رغم أنه لا توجد حدود دنيا للرواتب ولم تحدد يوما، وكأن الحكومة عندما أرادت أن تكحل التركيبة السكانية أعمت عيون الوافدين، كانوا ولا يزالون الحلقة الأضعف والطريق الأسهل لأي قرار أرادت به الحكومة تعديل أخطاء تجار الإقامات من المواطنين الذين يتحملون المسؤولية الكاملة عن كل أخطاء التركيبة السكانية.
بدلا من أن تضرب الحكومة على أيدي تجار الإقامات، ضربت الوافدين بقرارات جعلت البلد أقرب إلى بلد من المغتربين العزاب.
خمسون عاما والوافدون يأتون ويرحلون، يبنون ويعمرون و يشاركوننا العمل والبنيان، ولم تتكون لدى العامة من المواطنين فكرة سوى أن هؤلاء الوافدين جاءوا بحثا عن الريال وكأن المواطن ملاك منزّل لا يأكل ولا يشرب ولا يبحث عن الريال.
في نظرة أخرى للوافدين نقول عنهم «جاءوا ليشاركوننا لقمة عيشنا ويأخذوا وظائفنا»، رغم أن دستورنا كفل لنا التعليم والصحة والتوظيف وهم «يا بخت» من يجد منهم وظيفة بالكاد تسد رمقه حتى آخر الشهر.
خمسون عاما وأغلبهم سمع هذه الجملة
«أنا سعودي...أنت وافد... أنت أجنبي هذي ديرتي»،
نفس عنصري عالي النبرة، من ربى فينا هذه العنصرية البغيضة ونحن
نتشدق بالإسلام والرسول يقول (( لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى ))
ونسينا أن من يلوح لنا بالعلم الأحمر في الطريق أثناء الإصلاحات به كحماية وتنبيه لنا هو وافد يقف في عز الظهيرة بينما نحن نستمتع بهواء مكيف سياراتنا، ونسينا أن من علمنا ودرسنا وطببنا وبنى بيوتناوشال وساختنا وافدون ومن بدأ حركتنا الفنية من الوافدين ومن أسس صحافتنا «الحديثة» وافدون، ومن عالجنا وافدون، ومن أعلى البنيان هم من الوافدين.
خمسون عاما واستكثرنا خلا لها حتى أن نقول لهم شكرا.
من القلب شكرا لكل وافد جاء أو عاش في هذا البلد حتى ولو لم يفعل سوى أن دق مسمارا في لوحة إرشادية على جانب طريق مظلم.
شكرا لكل من بنى وطني بعرق جبينه أو بقطرة دم وشكرا لكل إنسان احترم الإنسانية وتعامل مع أخوه الإنسان بمبدأ السواسية كأسنان المشط وبأخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

ليست هناك تعليقات: