نعم للاكراد دولة وحق مضاع منذ مئات السنين واصبحت الدويلات الصغيرة اكثر نموء واكثر اهتماما بالعشيرة وتتحرر من الاضطهاد.
لكن نجد ان عاصمة الاكراد بالتسمية السريانية او العبرية اربيئل اليست شبيهة با اسرائيل ونعربها بالعربية تصبح اربيل عرب ئيل عرب الله عراب الله.
اذا ارب ئيل عرب ئيل واسماء المدن تدل على اصلها وقد تحمل في داخلها تاريخ قديم. بنفس الاسلوب الذي يحقق الانفصال لكردستان هناك حدود لبني العروبة وهي ان اربيل عربية. كهوزان خرسان التي سكت عنها التاريخ...
الجمعة، 29 سبتمبر 2017
اربئيل
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق