قبل مائة عام كانت اليهود تقريبا والمسحيين شبه مندمجون في المجتمع الاسلامي. وكان المسلمون ينادونهم باسم اهل الكتاب والنصارى والذميين. ندرك ان هناك فتن كثيرة عصفت بين المسلمون انفسهم ودخول تركيا باسم الاسلام وكانت تبني امبراطورية بكل الاشكال وتحارب على الجانبين النصارى في اوربا والممالك الاسلامية في الجزيرة العربية وافريقيا.
وعند الحرب العالمية الثانية وجد الكثرون الفرصة من الهروب من هذا المارد الذي كان لا يفهم من الدين الا تاريخهم الذي كان عبارة عن قطاع طرق ووحوش بشرية. وقد يكن التاتار جزء منهم وقد تكن هي مملكة عاشة بين اقتان الفرس والروم وبين ها الفتن احتمال كانت تكن.
هنا انصبت الثورات الاوربية واججت صراع ان الاسباب اسلام ولابد ان تكن التعبئة بالضد حيث الاسلام لا ضد للمسييحية واليهودية بل هو تكملة على حسب المفهوم الاسلامي.
وعمت ما عم على الرغم من الاقرار الديني بان اورشليم هي لليهود والنصارى الا اننا لا نرى اي احد مننا المسلمون يقر بذلك وهذا وحده ابتعاد عن التعاليم. من اجل تكريث سياسة الاغوات.
ونجد ان انحياز العرب مع لورنس العرب انحياز فطري وطبيعي بمفهومهم التحرر من اتاتاروك. ونجد ان لبريطانيا ايضا اطماع حيث الاقرار بالمفهوم العربي لا يعنيها بل تغويض الدولة العثمانية ومن اجل ذلك كانت هي قائدة التحرر ووقف تجارة العبودية والتضامن مع العربي المنتزع ثقافته وعقيدته. ونجد ايضا كانت تاوى بنو اسرائيل وهي تعلم ان هدفها حجة لجعل العبري والعربي متعاركون. ونعلم ان سنة اليهود لا يميلون الى القتال.
نجد عندما انهارت الامبرطورية العثمانية وضعت للعرب ديارا والهدف من خلف ذلك ان تكن هي الوريث وجعلت لليهود دارا وهي ابعد اعترافا بهم لكن ذلك سيجعل اخصب منطقة في الجزيرة العربية تحت يدها. واتخيل ما حدث ظهرت الولايات المتحدة فكان من الواجب ان تتحرر كل الارض وفق الامم المتحدة لكن لكي تظل محتفظة باراضي اسرائيل لبس جنودها الكبة الاسرائلية وهبوا على الامة التي هناك وهم في الاصل شراكس ورومان واسرائليون اسلموا واتراك واكراد وعرب. اي تواجد عالمي حول القدس قدس الاقداس واورشليم. ودارت معركة باسم بنوا اسرائيل. والى اليوم لم تتحقق ارض الميعاد لبني اسرائيل ولم تكتمل عروبة الاعراب. والشي المخجل ابتدائت الحواجز تنكشف فا الدي اي ايه تثبت ان العرب عبرين وان العبرين عرب. وحتى في العصر الروماني قبل الاسلام والمسحيية وجد وصف جزيرة العرب ولم توجد جزيرة العبرين على الرغم من ان العبرين من الشام الى اليمن. هذا اقوة دليل على ان العبرين عربا.
وتجلت حقائق كثيرة لكل دارس طالما ان الكل ينسب الذبيح لجدهم اذا هذا الجد واحد ولكن الاسماء متعددة. ولاننسى ان حتى اللغة العربية هي وصف للسريانية اي اللغة العرابية اي الذعيمة عراب الكنيسة. وان التقديم عربي عبري ليس يعني اختلاف في المعنى.
وان هناك علامات بادئة للمتفهمين ككلمة اذهق او اذهق. وكلمة اسحق اسحاق فانها اغرب الى من كررت عليه السكين عدة مرات ولم تذبححه. اصبحت الحواجز تنهار لكن لا يوجد عالم واحد يبحث عن الانتماء. العرقي لهولاء الاشقاء. حتى قريش زقريظة دعها بالسين قريسا واذا قلبت شين نجدها كذلك.
ونجد ان احداث التوراة كلها في جزيرة العرب حتى جبل ثورون والعماليق اسم من اسماء مكة. ونجران واصحاب الاخدود بل يمتد التواصل الى افريقيا حيث الحبشة تعني نفس معنى قريش اي تقرشت وعندهم المعنى اوضح حيث يقولون من حب تعايش وايضا قريش اقرب معنى لها قرى عيش ونجد تكرنجا اليست تقارب تقريش تقريج.
وحتى ان مصر جزء من امتداد ثقافة العرب يقولون مصر ام الدنيا ولكن الصحيح ان مكة ام القرى.
ان الحديث يحتاج الى تصحيح حتى الاتراك يقال انهم بنوا اسحاق ولكن لو قلنا بنو عصي العاص اسيا وان عويس اويس لاصبح تاويل عاص تؤم يعقوب ع س. اقري واوضح. وان آسيا من عاص. وان فرعون موسى ذكر في قصص الهنديدة او الذراديشتية سرجون مما يدل ان فرعون موسى ليس مصر دار مصرايم ابن نوح بل مصر ارض الميعاد والهجرة والنجاة. لان اسيا بنت مزاحم يحمل الاسم دلالة المعنى. وان بنو اسرائيل اليوم يتكلمون بلسان غير ليسانهم ولسانهم العربية او السريانية الوسطية الذاعمة لكل الالسن. وان لسانهم اليوم تكثر فيه الخاء الاثينية او الفارسية او الاوردية او التركية. يدل على الجزء الذي اضهد وعلى المكان الذي اصهدو فيه. للحديث بقية
تحليل واستنتاج
حبيب الله ابكر محمد احمد
الأربعاء، 11 أكتوبر 2017
بنو اسرائيل لا يعلمون عن بنو اسرائيل
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق