للاسف نجد الطب الحديث يبرع في علاج الاعراض ولكنه لا يدقق الي كنه المرض. ونجد ان الاعرض قد تكن كثيرة لمرض واحد، الامثلة على ذلك كثيرة.
اقدم فرضية قد تكن اهمة فرضية منذ اكتشاف الجراثيم.
الفرضية: الجسد العامل الاول والمحفز لنموء الجراثيم:
(فرضية الجسم هو من يوفر بيئة صالحة اولا ثم بعد ذلك تتبلور الجراثيم عليه ثانيةً) فرضية حبيب الله.
بناء عليه نجد ان الذكام هو نتاج لخصوبة الجسد وليس مرض.
اعلم ان كلامي غريب نوعا ما لكن اليكم الدليل:
عندما تتغير الفصول من صيف الى شتاء تكثر ظاهرة الذكام عندما تتغير حالة الفرد فجأة خروج الى جو حار او بارد نجده قد يصاب.
لاحظت ملاحظة شخصية على اساسها بنيت هذه الفرضية انه اذا ذادت افرازات الرئة او بصورة ادق اذا حدث تغير طفيف للخلايا الرؤية من بلازما او مواد هنا تصبح البيئة صالحة لنموء الف المكيروبات وتذدهر الاكثر ملائمة للظرف.
عليه نجد ان الذكام بهذه الفرضية نبتة ما ان تبللت الارض حتى اذدهرت.
لذلك نجد ان فيروسات الانفلونزا متعددة وقد تختلف في الشخص الواحد مع اذا عاودته مرة ثانية اي انها تنبت عشوائيا كما قلت والاكثر تلائما هي الجرثومة التى تسود.
وعليه نقيس كثير من الامراض بان الجسد هو من يغري العدوى بان تنبت فيه.
من هذه الفرضية يمكننا ان نرجع جذع الامراض الى اصل واحد.
مهما اختلفت وتنوعت، ما اقصده هنا سا ابينه في مقال اخر انشأ الله.
حبيب الله ابكر محمد احمد
الأحد، 29 أكتوبر 2017
الامراض وان تعددت فلابد ان يكن جذرها واحد
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق