الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

التأثير الكهرومغنطيسي على الدماغ

بات بما لا يحمل مجال للشك ان هناك تاثير كهرومغنطيسي للمخ  وهناك عدة اساليب منها يصل لمرحلة الرباط الفكري.
تستخدم هذه الاساليب جهة لا يمكن ربطها بانها تعمل عشوائيا. واكرر ان معظم العمليات الفكرية او حتى لو سميناها عمليات لا انسازية تستهدف اعصاب الانسان وافرازاته. والمواد المحفز راداريا وخلق بيئة محيطة ليكن المستهدف ضمن دائرة الاعيب هذه الفئة. مع من السهل اختراق اسرة المراد بعنصر او عنصرين. ان اكثر الامم التي تتعرص لهذه الاساليب دول العالم الثالث حيث غياب الدور التوعوي لذعمائها. وحتى اجهزتهم الامنية تكون عبارة عن ازرع خارجية.
وتتوقع استطفاف الكوادر من امام الباب الى اخر نقطة تصلها.
وان عمليات السرقات الفكرية هي اكبر قدر يتم. وتوجد مبررات واضحة من الالف الى الياء لكي تمتلك منظومة مثل هذه ادوات تبرهن ان ما تبهتك به عين الصواب.
ان القدر المحتوم لامم مثل سعب السودان والتداخل والادعى للفقر المطقع يمكن هذه الفئات من العمل في نكاق الجريمة الكاملة حيث نجد ان انظمتها القانونية لا تجعلفي مستوى يقاوم الجريمة المنظمة الا عندما يراد ذلك.
ونركز ان اسلوب التاثير الفكري علي الانسان من اهمه اضعاف قدرات الانسان.
كما انني الاحظ ان دول العالم الثالث تبالغ في مستوى المعاناة لافرادها والحق يفال ما ان تجد معاناة ذائدة حتى تعلم ان هناك اصطناع واقع مرير.
في الساحة العربية نكاد نجهل كل شيء عن علوم الامن و التجسس على الاخرين، في حين من اوجب الواجبات ان يعرف الانسان بما يعنيه. نجد ايضا ان بحدث افراغ تام للاجهزة القانونية.
وتركيزا في ذات الموضوع ان التاثيرات الرادارية يمكن ان نوجه بعدة اساليب من ضمنها ااخاتم النظارة الاسنان البراقة الصلعة اكرر الصلعة باعتبارها كرة مدببة تغير اتجاه الاشعة اينما يكن.
نعلم جليا ان لكل الدول قوانين وزعلم ان العشش والاكواخ تجرد فيها بدافع الفقر الف فسيلة مما يسم حق سيادي. فنجد ان المركبة تكن مصطنعة حتى ردائة جودتها تكن جزء من الترتيب العام.
للاسف ان المنظمات الدولية تصمت كثيرا وتتجاهل. مثال ذلك اذا رائينا انسان متوتر عصبيا فلابد هو تحت تأثير لا ارادي ولكن لا احد يتدخل.
ارفع صوتي الى ظنظمة العفو الدولية باسم سجناء المجتمعات. او ان هناك الكثير من بلدان العالم الثالث تستخدم قدرات الدولة في اسر المواطن ونجد عداء عناصرهم خارجيا اكثر نشاط مما يقود الى انكشاف وزرع الشك في كل فرد خارجي  والسؤل لمصلحة من ان تصبح حياة الفرد حظيرة ويصبح القانون هو جريمة للغطاء على الاجرام.
اكرر ان مشاعر التخويف والخوف وكل مشاعر الرهاب والهلاويس هي حالة ان زادة  مصطنعة وتدميرية لسخصية الفرد.
وضحالة الفكر والتقكير وتكرار العناصر لنفس الاسلوب يقود الى ان هناك مؤشر مشترك.
يقولون ان انشتاين ابدع في الفيزياء لكن علمه كان في التحكم في ادمغة الانسان.
وها جميعا نعيش ضمن مجموعة القطيع مرغمين حتى فكريا.
والاوراق تتناثر يوما خلف يوم.

ليست هناك تعليقات: