الأحد، 19 نوفمبر 2017

المدينة الفاضل هي تفجير النقاط الحميدة في الذات

السيرك التهجين،  التدجين نجد ان الانسان روض الكثير من الحيونات لصفات حميدة تفيده هو منها. والترويض قهرا وعوذا. صفات حميدة له يريدها في الحيونات فيفعل ما يفعل.
لكن يا ايها الانسان السيركي انت ايضا سوف ثصبح حياتك سعيدة اذا اصبحت تتفجر منك السلوكيات الحميدة وتصبح محمود الخلق حامدا للخالق.
اذا وجب ان نروض انفسنا للسموء باخلاقنا الحميدة. فان الغريزة تظهر  غير مشذبة منمنقة من اجل السعادة لكل عندما كنا اطفال. ولكن عندما نكبر نريد بيتا فاضل وأفضل نريد مجتمع فاضل حميد حامد محمود الخلق وبعدها نريد مدينة فاضلة انية وقصورا في الجنان نتمناها. ولكن المدينة الفاضلة تلك الكنز المفقود المنشود انها انت ايتها النفس انها فضائل اخلاق يجب ان تسمو  وتحف عن ايذاء الاخيرن عندما تكن اخلاقنا الحميدة درة لامعة فان مدينة الفاضلة تزير من ذاتيتنا وهالاتنا المضيئة نورا تصف لنا سعادة مدينتنا الانية وتجعلنا نتمنى رحمة من الخالق بان يرحمنا برحمة قصورا في مدينته وفردوسه.
امين لكل البشرية الا من ابى...

ليست هناك تعليقات: