الخميس، 23 نوفمبر 2017

العريس والعروس زواج الراسمالية والشيوعية

انتهت الشيوعية وقلنا الحمد لله ماتت ثورة البروتوريا مرت السنين واصبحنا نحن بروتوريا فقراء معدمين

لم نكن نقنع بانن ممتصي دماء الاخرين الى ان تجلت لنا حقيقة ان الفقر ينتج من الاستغلال الجشع للاخرين.
ان الراسمالية شعور جميل اسمية الحب.... من الحب ما قتل. حب الامتلاك دون ح.ود حب السموء.
لكن بات ان الاقتصاد رباط اجتماعي شيوعية المجتمع. مع نجوم محفزفة له راسمالية الفرد.
ان اي ثروة يكن المجتمع او العمل قد ادوا دورا في تكوينها وان العائد لهم جراء مساهماتهم وعملهم ليست هي القيمة الكلية الذي يستحقها لكن العامل يقبل نتيجة الظروف والمؤثرات والاحلام. اذا ان المنتجون والعمال يتنازلون عن نسبهم وهنا نجد ان المجتمع له حق في ثروة الفرد.
لكن الحق هذا لبس استلابا وحقا ضمنيا كا بنود العطالة الهبات المعاش اموال دعم راسمال لكي ينفذ افكاره ذكاه اي بمعنى نسبة تخرج له بشرطية سقوطه وخروجه الى دائرة الفقر. وهنا يولد العرس بنتا تسمى اذدهار  الاذدهار الاقتصادي..
حبيب الله ابكر

ليست هناك تعليقات: