الاثنين، 20 نوفمبر 2017

فوق العامة فكرا وإعتقادا

بني تاريخ مشيد للبشرية لا ندري اكان صافيا ام تملئه الدماء.
كانت واصايا ابانا ادم لشيث اليوم لا احد يبحث عن تلك الوصايا واين اختفت. اكيد انها وصايا انزلت معه.
البشرية تتالم الدماء تسيل لماذا كل التعاليم المقدس بين ايديكم تحس نحو الوئام.
اصبحنا كأننا كأن يعشق القتل نبكي وجدا عندما يمت لنا شخص وان الاخرون يألمون لفقداهم. احقا نحن غير الاخرون لماذا لا تنتبهون بان الاخرون هم انتم.
اذا المقدسات هي هي ام دنست بالانانية.
نغضب ونتلذذ بالغضب نفتخر ويصيبنا البهو خيلاءا كالطائوس.
من نحن بحق رب السماء جملة مجرمين شياطين نفعل كل ما يفعله الشيطان الرجيم نخشى القوى ونتودد ولا نكلف انفسنا بان نبتسم للضعفا.
نهيج شططا ان قال لنا ضعيف ويحك. فيظهر فينا الاذدراء، اذا تكمن القضية في ما بين الفوارق نحن شياطين حمر مع من استضعفنا بل نظن انفسنا اسياده.
اذا الضعف قضية عالمية يجب ان يدرس وان نمحى كل اثاره ويصبح الجميع اقوياء.
اذا للسير طبقا للقدس والقديس هناك فجوة يجب ان نملاء ان نجعل الانسان قويا حتى يستطيع ان يقل لا. ويا حزن لاستضعاف الاطفال والنساء. بنيت علاقتنا على الفوارق الجسدية ويا ويلا من صرعناه.
هل للبشرية فرصة لترتيب الذات والفوارق والانانية. ام نرضى بمجتمع يموج قويه على ضعيفه.

ليست هناك تعليقات: