عجب لامم تعيش بين مدح وذم انها كارثة حقيقية. لا الفخر يعمر ولا الذم يقدم شيئا. فلنعيد دراستنا للتاثير الذم والمدح في مجتمعاتنا والافتخار والتكبر. انها حالات نفسية وجب تصحيح هذه الاعتقادات.
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق