الثلاثاء، 26 ديسمبر 2017

الافتخار.. والسب والمدح .. والمدح

عجب لامم تعيش بين مدح وذم انها كارثة حقيقية. لا الفخر يعمر ولا الذم يقدم شيئا. فلنعيد دراستنا للتاثير الذم والمدح في مجتمعاتنا والافتخار والتكبر. انها حالات نفسية وجب تصحيح هذه الاعتقادات.

ليست هناك تعليقات: