الأحد، 3 ديسمبر 2017

الروح طاقة مجالية ضخمة تملاء الكون

الروح طاقة مجالية ضخمة تملاء الكون....
اولا الكون كائن حي حتى الجمادات انها جمادات نسبيا.....
تسال الانسان كثيرا عن الروح... وكانت هناك قدسية دينة عن هذا الموضوع.
وجدت ان الروح عبارة عن  طاقة مجالية ضخمة تملاء الكون ولها معرفة الية موحدة وابسط صورة للانتاج الروح او لامتصاص الروح او..... لتقول الروح فوق المادة هي علاقة الخلايا الكلورفورمية (اشارات اية في القران الكريم اذا تقل " فسبحان الذي جعل لكم من الشجر الاخضر نارا) مع مدى مجالي معين من اشعة الشمس وعندما تفرض هذه القدرة الكامنة للروح طاقتها على مركب معين من مواد عبر وسيط معين (نفترض انها حرارة لتسهيل الفهم) يبدأ هذا المركب العضوي (للتبسيط الفهم نفرض ان المركب ماء) يكتسب الحرارة ومن ثم ينعزل عن سطح الماء. اذا تخيل ان لك ذرتان من جزيئ الماء عندما ترتفع درجت حرارته يبداء الجزيئين في الانفصال هذا هو الانقسام البسيط. نركز هنا ان اكتساب الروح زوجية سالبة وموجبة كالكهرباء ونجد ان الكهربية المجالية الروحية تزحف حسيسا نحو المركب العضوي وتتكاثر الطاقة الروحية هنا يبداء المركب العضوء باجذب مكوناته ؟؟1
ولكن كتله المتكونة مع كثافة الطاقة الروحية المكتسبة تعطينا محصلة قسمة المركب العضوي على اثنين. وكما قلت ان للطاقة الرةحية علاقة دينامكية موحدة مما تكسبها نمط واحد في الانقسامات الخلية وما خلقكم الا كنفس واحدة. يمكن ان نسميها لها معرفة معيمة وموحدة. اذا طبيعة تشكيل الكائنات الحية ترتبط بالملاحظة لبلورات العناصر او كل عنصر له تبلور معين. وكل مركبات تتخذ اشكالا معينة هنا يمكننا فك طلسم الدي ان اي.
اذا الدي ان ايه كهربية كهرومغنطيسية في مدى معين للكائنات العضوية ما بين المدى المرئي والاشعة تحت الحمراء  فرضا. وقد يكن خلاف ذلك كما تدعمها التجارب مستقبلا توجد في شكل موجات سالبة وموجبة يتحكم في نمط تردداتها الرابط النوعية للتركيبات المواد العضوية. ووالومضات النوعية لتركيب المواد العضوية تولد الاشكال وقد تكن الكائنات الحية صور حركية لمحاكات اشكال عدة نقاط طاقة فلنفرضها نجمية فرضا عباد الشمس شكله  مرتبط بنيترونات الانوية او قلب الشمس وهذه فرضية تسلسل تفكيري.
وهنا يمكن ان نسترسل خيالا بان نقل ان ربط جدودنا القدماء بظاهرة تأثر الانسان بالنجوم حقيقة تحتاج الي ابحاث علمية ضخمة. فنجم الدب هل تخيلا ام تلك الوحدة فرضت للدي اي ان ان تتشكل  وتسكل.
المركبات العضوية والجدل العلمي اليوم:
يدور جدلا بين علماء البيلوجين اليوم ان خلق جزئي من مركب عضوي يجب ان يكن خارج من قدرة المجموعة الشمسية في مكان ماء. وتدعم الاراء الدينية خلق الانسان تم في مكان ماء واسموه الفردوس برادايس.
وتقرض تسلسلنا المنطق ان الروح طاقة مجالية ضخمة تملاء الكون.
ان قدرة الروح محصلة ضخمة لا يمكن ان تحصر في مجموعة شمسية او مجرات بل هي محصلة الوجود الكوني ببكرة ابيه.
اذا هذه القدرة الجبارة خارقة وخارجة عن مقدرة مجموعة شمسية او مجرة وهذه القدرة هي التي تصنع مركب عضوي في اي مكان وفي اي زمان اذا توافرت شروط فيزيائية معينة.
اذا التعدليل لجدل علماء العضويات ان هناك طاقة جبارة اكبر من مقدرات الحيز المكاني للمجموعة الشمسية لها قدرة جبارة وهي التي تنتج المركبات العضوية وتضيف لها الحياة.
الخلية الاولى للمركبات العضوية:
نسبة للتشابه الكبير بين كروزومات الكائنات الحية يمكن ان نعيد اصل الكينونة للكائنات الحية اصل النشاءة خلية  واحدة وما يحدث من تنوعات في الاشكال محصلات تأثيرات اخرى تنتج طفرات جينية متعددة. اي يمكننا ان نأخذ من الهنود فكرة التناسخ ونعكسها ان الاصل للخلية واحد ولكنها تتناثر في اشكال متعددة طفرات جينية. والامثلة الربطية بالمقارنة كا الكنغر والارنب والفيل والفار والانسان وشبيه تقودنا الى وحدة الاصل.
اثبات ان الروح هي مجال كهر مغنطيسي ذو مدي ترددي (روح):
نعود للحادثة المفجعة هيروشيما ونجزاكي. ونذكر ان الاشعاعات الكهرومغنطيسية غيرت في الشكل الادمي الذي يمكن ان يكن امثل نسبة تناسق في كوكبنا الارضي. اذا من هنا نثبت ان الروح هي ما ذكر اعلاه، ونثبت ان الاصل للخلية العضوية واحد لكنها في حالة طفرات. ودليل اخر نجد كل قارة نسبة الاشعاعات المنبثة والساقطة عليها تختلف فنجد تغيرات شكلية حتى في الكائن الحي الواحد كالجمل ذو السنمين والجمل ذو السنم.
ومن هنا نفرض فرضية اخرى كما يلي:
عمر القارات اشعاعيا يزيد او ينقص حسب موقعها:
هذه الفرضية تحل معضلة الحصان المكسيكي عمره الان سالب 50 مليون سنة عن عمر الحصان الافريقي او الحصان العربي كما يسمون.
اي فرضا ان قارة افريقيا بحكم موقعها تمثل كوكبا اصبحت الحياة ملائمة فيها وتسبق امريكا الجنوبية ب 50 مليون سنة.
وقد تؤثر هذه الظاهرة سلبا وايجابا اي نجد هناك حيونات انقرضت وحيونات موجودة لن توجد في القارات الاخرى الا اذ وصلت عمرها هذا العمر اي ان لو كان استراليا تتقدمنا بعمر اشعاعي 25 مليون سنة سنجد حيوان جديد بعد 25 مليون سنة تقريبا ينتج في على افريقيا الكنغر او يتطور وهلم جرا.
هذه الفرضية  للباحث :
حبيب الله ابكر محمد احمد
اي استفسار الرجاء الاتصال عبر الموبايل:
+249961529854
Or Email:
Habiba011@gmail.com
Or
Stpone@yahoo.com
الرجاء عدم النسق او الاقتباس دون الرجوع لصاحب النظرية والمدونة ويسمح للجامعات ومراكز البحوث بشرط اعطاء الباحث حقه الادبي في فرضيته.
والله موفق البشرية جمعاء

ليست هناك تعليقات: