نعم الحقيقة مرة لاننا نحمل احاسيس ووجدان ومشاعر لذلك نرفض الحقيقة عندما لا توافق مشاعرنا لكن تبقى الحقائق بمرارتها هي التي تصحح مسارنا.
فلنتقبل الحقيقة حتى لو بين انفسنا. وليتلطف من يحمل يحمل الحقيقة بوجدان من هو محمول اليه.
لانها مرة الطعم وتخالف وجداننا تكاد الحقائق ان تكن ذما وسبا فاللين اللين وتحمل الاخر فانت تريد ان تفيد لا تؤلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق