الأحد، 3 ديسمبر 2017

انا اول مسلم اقر بان اورشليم عاصمة لبنو اسرائيل

الاسلام اقرة قبلة لنا ام القرى بكة مكة وفي نفس اللحظة اقر بان قبلة اليهود والنصارى لهم اي نحن السابقون. وهذه الاية من سورة البقرة لا يجحدها مسلم سني او درزي او شيعي او صوفي.
بسم الله الرحمن الرحيم
(143قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ(144وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ (145) ) البقرة صدق الله العظيم
رسمت الحدود بين الدول الاسلامية كراهة ونسبة لا اتفاقيات روعية فيها تقسيم الثروة الاسلامية وها اليوم نحن نجد انفسنا في عنصرية لا تخدم الانسانية في شئ ننادي بحدود اوطاننا ونحن في اوطاننا مجوعون منبوذون لا نملك قرارا ولا حتى قدرة لتغير اسم دولتنا. اذا من الذي يرفض ان تكن اورشليم عاصمة لليهود اكيد المسحييون انفسهم. لان التنافس بينهم بين انجلترا وفرنسا كانت اورشليم في حضن الدولة الاسلامية وهي تحقق بحقهم ولكن بعد عام 1940م حارب الانجليز المسلمون باسم انهم اسرائلين وغيروا الذي البريطاني الى الكبة الاسرائلية والطاقية الكبة هي احدى زينتنا نحن ايضا عند القيام الى الصلاة. وما اشبه الحجاب والنقاب بحجاب بنو اسرائيل في الجزيرة العربية سواد لونه والشق الاخر في ليبيا وتونس والجزائر والمغرب نجد لون الحجاب ابيض كحجاب المسحييون. ضمنيا نحن دين الوسطية.
ان النزاع السياسي مفاهيم للعداءة اكبر مما ذكرنا به تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم. وها الجينات اثبتت ان لا فرق بين اسرائيلي وعربئيلي. ولكن لا احد ينشر حقيقة الانتماء لانها ستنزع هذه الارض انتزاع لا يوافق اتفاقية عصبة الامم المستعمرة وستصبح ارض العبريون. هذه الكلمة تستفز من لا يعلم من هم العبريون كل ولد من صلب ابراهيم عليه السلام هو عبري لان ابراهيم عبريا.
ان الصرعات نتيجة لفتن لمصلحة محافظة الحدود كما قسمها المستعمر. ولا ننسى تجربة وحدة اليمنيين قبلت بفتنة حرب ضروس بينهما. ووحدة وادي النيل واثيوبيا وتشاد الى الان نتاثر.
وها الاخ العقيد كان ينادي بوحدة وحدة عربية وفي الاصل الشعور بالانتماء في قلب اي فرد اتهموه بالجنون. وكانت الوحدة العربية لها متاريس وضعت اسرائيل التي هي ليست اسرائيل فقيام دولة اسرائيل نحن اولى بكيانها وقيامها منهم انفسهم الا تذكروا ان القران يذكر اهل الكتاب باقامة التوراة والانحيل ، الم تذكرو يوم نجى الله بنوا اسرائيل يوم التقى الجمعان وكان ذلك يوم التوبة والغفران سحرة في اول النهار وشعب لله مختار في نصفه اولياء لله يوم عاشوراء الى اليوم اسم عاشور من الاسماء المحببة التي نسمي بها ابنائنا في المغرب العربي ك حبيبة عاشور.
وفى هذا اليوم نذكر قول نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم نحن اولى به منهم. وتعاليمهم تسرنا اسراء  واذا طبقت اقتربنا الى الكلمة السواء التي نشترك فيه قيل التوحيد الله وانا اقل والعلم عند الله كلمة آمين .... وانها تحمل كثير من التأويل والله الامين على خلقه.
فوجب لاسرائيل  وعربئيل ان يعيشا في سلام بعيدا عن الاحقاد واطماع الغزاة المقسمين افريقيا والجزيرة العربية لنسبة بينهم خاصة.
في السبعينات خدعونا بان الحرب مع اسرائيل حرب دينية مقدسة طيب سؤال بسيط ماذا تقل في فتنة اعتداء العراق على الكويت والحرب بين المملكة واليمن وفتنة قطر وفتنة الصومال وفتنة سوريا والفتنة بتقسيم دينا شيعي وسني وايران والهند وباك استان ا ايضا حرب مقدسة بالطباق كان حرب اسرائيل على من حولهم دسيسة وفتنة وحروبنا على اسرائيل تكريس لقاعدة فرق تسد.
انظروا ماذا قال حخامات وفرسيون اليهود عن امير المؤمنين عمر عندما دخل اورشليم مرتجلا قالوا انه ملكنا المذكور. تدبروا هذه الكلمات فقد نكن نحن هم وهم نحن من رجل واحد بنوا كعب الذي كان ممسكا كعب اخيه والعقب الذي عقب اخيه عقبا يعقوبا. اليس كعب من اسماء النسب بيننا للمنتسبين.
تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم ونتفكر في وحشية الروم وانهم اذاقوا اليهود والنصارى مر العذااااب.وقد كان ومن اجل ذلك نحن نقتل ونقتل بالوكالة.
لو قراء اليهودي ايات القراءن لوجد القران يذكر موسى اكثر مما يذكره التوراة وحقا لنجدنه يقر به الا لشئ قد يخفي اقراره.
ونحن شرط ايمانا ان نؤمن بالتوراة والانجيل والزبور وصحف ابراهيم وصحف موسى.
وها ساره اسم يبتهج به كل الطوائف اسر الله المؤمنين به.
آمين.....

ليست هناك تعليقات: