النزاع في اورشليم
نزاع مسييحي يهودي
نفس الخدعة التي عصفت باريوس الذي يقل ان الرسول عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله وانه مخلوق. لا يرضى المسحييون بان تكن قبلتهم عاصمة لا اسرائيل. ومن ثم يحركون الوجدان الاسلامي. نعم قد ذكر ان القساوسة ارادوا ان تصبح مفاتيح اورشليم بايدي المسلمين ونشكرهم على ذلك. لكن ان يحرض العالم الاسلامي استنكارا بان اورشليم ليست العاصمة لاسرائيل فذلك مكيدة اريد منها الحرب بوجه خفي. وهذا النزاع لو ظهر بينهم حقيقة لنسف تواجد الكتاب المقدس العهد القديم والجديد ولا انقسم مجددا الى توراة وانجيل. ونحن كامة وسطية ونملك بيان ما اختلفوا فيه كتبنا وقر بان اورشليم لليهود والنصارى مجتمعين بانها قبلتهم فليتفقوا دون تحريض وحرب خفية تجعلنا مغفلين مفيدين للاخرين. وها يهاجم ديننا من عدة مرات وهجوم باطل.
الاثنين، 18 ديسمبر 2017
النزاع على اورشليم نزاع يهودي مسيحي فلا يزج بنا في امر ليس لنا
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق