الاثنين، 18 ديسمبر 2017

النزاع على اورشليم نزاع يهودي مسيحي فلا يزج بنا في امر ليس لنا

النزاع في اورشليم
نزاع مسييحي يهودي
نفس الخدعة التي عصفت باريوس الذي يقل ان الرسول عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله وانه مخلوق. لا يرضى المسحييون بان تكن قبلتهم عاصمة لا اسرائيل. ومن ثم يحركون الوجدان الاسلامي. نعم قد ذكر ان القساوسة ارادوا ان تصبح مفاتيح اورشليم بايدي المسلمين ونشكرهم على ذلك. لكن ان يحرض العالم الاسلامي استنكارا بان اورشليم ليست العاصمة لاسرائيل فذلك مكيدة اريد منها الحرب بوجه خفي. وهذا النزاع لو ظهر بينهم حقيقة لنسف تواجد الكتاب المقدس العهد القديم والجديد ولا انقسم مجددا الى توراة وانجيل. ونحن كامة وسطية ونملك بيان ما اختلفوا فيه كتبنا وقر بان اورشليم لليهود والنصارى مجتمعين بانها قبلتهم فليتفقوا دون تحريض وحرب خفية تجعلنا مغفلين مفيدين للاخرين. وها يهاجم ديننا من عدة مرات وهجوم باطل.

ليست هناك تعليقات: