جينات وهرمونات الخنزير قد تكن اقوى من جينات الانسان. وتؤثر في هرموناته (افتراض يحتاج الى تجارب معملية).
تسألت الناس عن حرمت الخنزير لماذا.
فهناك من وصل فكره الى ان نجاسة الخنزير في اكله وقد ساد هذا الرائي.
ومن قال انه يحمل ديدان او يحوي ما يحوي.
وهناك من اقترب فكرا بان الخنزير اقرب الى الانسان جينيا واجرت جامعة هاردفور بحوثا في التهجين واقتربت نحو الحقيقية كيف ناكل شبيهنا.
وهناك اقوال مؤثورة في الديانات ان بشرا مسخوا الى قردة وخنازير نسال الله السلام.
نقف في المسخ ما بين الانسان الى الخنزير. في علم الاحياء نجد هناك طفرة ماء او صفة متنحية.
فلنفرض ان الانسان اعدل مقياس بالنسبة للكائنات الاخرى. اذا انتكست صفاته تنحت، هنا ناخ المسخ بمفهوم اليوم تنحي في الصفات السائدة له.
الشبه بين الخنزير والهيكل الخارجي اليومي للبعض النساء الائي اصبن ببدانة مفرطة والرجال ويبلون تفجر في القدد. واصبح الخنزير دمه كجلاتين يدخل في المشروبات الغازية يا ترى مما يتكون البيبسي كولا والكوك كولا والمشروبات البنية التي نشعر بالملمس الجلاتيني فيها. بعيدا عن الاتهامات صارت مادة الخنزير تدخل في كثير من المكولات والمشروبات.
الصفة الجنينية والهرمونية عند الخنزير اقوى من الانسان تاثيرا.
بناءا على ماذكر اعلاه نجد ان الخنزير تؤثر جيناته وهرموناته في الانسان فنجده هرمونيا او يجعل غدد نشطة مما يصبح شكل الانسان اقرب للهيئة البنية البدينة للخنزير.
اذا استخدامات الخنزير في المأكل والمشرب قد تكن من اسبابها ضحايا البدانة اليوم.
وبالقياس نجد ان المجتمعات الاكثر استهلاكا للخنزير تظهر فيهم بدانة مفركة كامريكا اليوم. ونجد بعض الدول تستهلك لحوما اكثر من الشعب الامريكي الا ان قوامهما يذداد رشاقة.
ونجد الهنود نابذي اللحم جل من يوجد بينهم نشاذ في البنية البشرية.
اذا سبب حرمة الخنزير تنتج من ان الخنزير يؤثر في هرمونات الانسان ويجعلها متنحية او متحورة اشبه بهرموناته (تثبته التحارب العلمية نأمل تبرعاتكم لاكمال التجارب؟.
الامراض الحديثة الايدز
طبيعا ان الخلايا الدفاعية للانسان تهاجم الغريب واذا احدثت مشتقات الخنزير تغيرا في تركيبة الهرمونات اذا الخلايا الدفاعية تستمر في هجوم تلك الخلايا باعتبارها رجس (اوساخ) مواد غريبة عن الجسم فيصبح الهجوم المتتالي ولا يقف الجسم عن انتاح الاجسام المضادة الى ان ينهار الدفاع للجسم. اذا التغير الذي يحدثه الخنزير في تركيبتنا الهرمونية هي سبب مرض الايدز والسرطان والبدانة وانفلونزا الطيور اذا ثبت ذلك(تبرعاتكم لاجراء البحوث العلمية في هذه العلاقة).
السرطان:
ليس مرض بل انفراض التحكم الجيني للخلايانا البروتونية الاولية. اذا ثبت ان الخنزير يغير تركيب بعض الهرمونات اذا انه يصبح السبب في انتاج خلايا ليست غريبة لا تؤطر مع سابقتها من البناء الجسدي فتتركم كوحدة متالفة اذا وجدت جسدا للخنزير نمت فيه ام في جسد الانسان بعد تراكهمها تنتشر كالزيت في الماء اي انها خلايا ليست من طبيعة جسم الانسان فلنفرض فرضا انها خلايا تكوين الزيل في الخنزيرة او الاضلاف. وحيث لا زيل لدي الانسان فانها تجوب وتمرح وقد يتوازن مريض السرطان اذا مرة بتجربة زراعة ذيل (افتراض خيال لكن الواقع يفوق الخيال).
اذا من هنا نرى صدق الاديان التي حذرت من هذا الحيوان بالذات ووصفته بانه بانه رجس وخبيث. وها المسلمون واليهود يتفقون في تعظيم حرمة الخنزير، ونجد المسحيين يرفضونه لكن الشركات اجبراهم على ذلك نسبة لانه يتكاثر بكميات تجارية. فلنعد الى اخلاقياتنا واختم بهذه الاية القرانية التي ستتناقلها كل وسائل الاعلام في العالم اذ ثبتت الفرضية اعلاه.
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍفَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿١٤٥ الانعام)
بقلم: حبيب الله ابكر محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق