#الضوء_هو_الأثير_الضوئي_تفسير_ذلك

نظرية حبيب الله التي تفند نظرية انشتاين والنظرية الكمية وان خطاء النظرية في التناقض بينهن. حيث كلاهن ينفي وجود الاخر من ناحية حجة منطقية. ام من ناحية علمية فان الخطاء ناتج من ان افتراض الاخوة العلماء ان الضوء ينتج من نقطة وينتشر الى مالا نهاية فرضا.
كان في السابق فكرة ان الضوء ينتقل في الاثير.. ما هو الاثير مادة مبنية للمجهول لكن فرضية جميلة نعيد ونقل ان الاثير ليس بلازما الكترونية بل مجمل الحقول المجالية لمحتويات الكون.. او قد يكن ان الكون طاقة اولا واخيرا هي البساط السابق لتكوين المواد هذه الطاقة ذو تجاذب الى مركزها ما لم تتاثر بقوة تجعلها تتنافر متجاوزة حد سيولتها ولكن تستعيض وحدة الجذب لها سيولتها بان تعيد هذه الطاقة وتنقلب حركتها التي تتساوى فيها قدرتها على التنافر مع قدرة التجاذب او تصبح سرعتها النهائية صفر لا تسكن بل ينقلب ازحتها نحو المركز.
هذه الطاقة هي الارضية الاولى والانفجار الاكبر سابقة تكون المواد والعناصر والمركبات اي سابقة المادة وما المادة الا حالة طاقة متحوصلة لبرهة زمن كوني. اذا فلنسميها النسيج الكوني كما قال العالم الجليل انشتاين او نسميها كما قال العلماء مجال كوني كبير ولا توجد ذرة في الكون الا تتداخل معه مع كقوة لها شروطها وشدتها المؤثر او الضغط المجال الكوني علي ذرة عنصر ما.. هنا يمكننا ان نستعير مفردة اثير من العلماء السابقين لكن مع تفسير جديد مع اضافة الاثير المجالي الكوني. الان هنا تتضح ان الاثير المجالي الكوني طاقة ممتدة وعلى ضوئها منتشر الكون. اذا نضيف هذا الاثير المجالي الكوني له مقدرة الثشكيل الى اي طاقة كونية نعلمها بل وله مقدرة اذا التف جزء مع تغير زاوية الميل في منحنى فنفس هذا الجزء يميل الى تكوين مركز ويلتف وما ان يلتف مجال في مجال حتى تصبح له نواة كهربائية متولد وكينونة اثيرية للمادة مصغرة وهنا تتكون المادة اي يتشكل ليصبح مادة ولكن مادة ضخمة حجمها حجم مجرة وهنا يحدث انفجار كبير تاريخه تاريخ نشوئنا ونشوء العناصر المادية، والثقوب السوداء والنجوم البروتونية دليل اثبات..
نعود هذا الاثير المجالي للكون هو النسيج الكوني الطاقوي السابق لكل تكوين، ما ان يهتز حتى يولد لنا ما لانهاية من طاقات لاندرك منتهها، وبين الالف انواع الطاقات ندرك نحن مدى الطيف الضوئي والاشعة السينية والكهرباء والحرار سلبا او نقصا.
اذا ان ظاهرة الضوء ظاهرة سابقة الاثر المحدث للضوء ولكن الاثر المحدث للضوء يزيد من درجة تردد هذا الاثير المجالي الكوني. السؤال لماذا نفترض ان الاثير المجالي الكوني سرعة تردده اقل. كلا قد يكن الاثير الكوني طاقة ترددية مترددة اقوة من شدة كهرومغنطيسية جملة مجرة ماء او مجرات ما ولكن الحياة داخل مجرة كنتاج ثاتي يولد لنا مجال موقت يؤل الى حالة تردد اقل من الضوء او تتجه نحو الصفر ولا تساوي الصفر. تحت هذه السقوف او السموات المجالية الناتجة من تحوصلا مكونا مادة الاثير المجالي الكوني  تكون محصلة قوة تتجه نحو الصفر  في التردد. اذا فلنصحح معلوماتنا ان الاثير المجال للمجارة عندما يستحث في مجموعة نجمية ما عند كوكب ما عند مدينة الخرطوم في منطقة توتي باشعال عود كبريت يبداء تردده وفق القدرة ولو رفعنا تخيلنا عند انفجار نجم ما يصبح تردد اكبر  وينتشر الضوء بانتشار الاثير الكوني المتردد حديثا بانفجار النجم ويموت عود الثقاب ويموت النجم شعلةً ولكن والضوء المحدث يستمر مالا نستطيع تحديده من السنين. هذا دليل ان النجم يموت والاثير يبقى يرقص.. اذا ما تبقى من تفسيرات اي عالم يستطيع ان يرتب قاعدة فهمه ويجد تفسير للظواهر الكونية وفق هذه النظرية الشاملة للكون. وسنصل الى ان الاثير المجالي للكون وهج احمر او او وردي كما وصف في القران الكريم اي انه طاقة متجلجلة حركة اقوى من الثقوب السوداء. ولكن كل انواع الاثير الذي نتعامل معه اثير لعدد من المجرات والاثير الكلي للمجرات تخلق سماء مجال قوي تمنعنا من رؤية ماذا يحدث نتاج الانفجار الاول للطاقة ذهابا ورجوعا اي ادترددات اكبر من الجحيم السماء خارج محصلة النسيج الكلي للمجرات نار في نار مشتعلة.. حسب استنتاجي.. اذا نحن حلقات متحوصلة مترابطة ترابط دقيق..
هذه النظرية تفتح عتبة جديدة لفهم الكون وهي اعظم نظرية في العصر الحديث.. اكن من السعداء ان تكن انت من اوائل القارئين وبلسان عربي او غيره مبين..
مقدم النظرية: حبيب الله ابكر محمد احمد
للاستفسار الاتصال بالرقم
+249961529854
الخرطوم السودان
فنان تشكيلي وباحث علمي ومخترع..