السحق الانساني الذي عانت منه امريكا من عبودية وعهود الاقطاع في اوربا واجبارهم الى الحروب في استعمار العالم. وعبودية الفرد باسم الاديان قادة المفكرين الاوربيون انفسهم الى عهد قوي الا وهو حرية الانسان دون ان يتئذى الانسان. حيث هناك بعض الامم كلمة لا تقود الى حتفه وكيف يقل لا وان اللقمة ملك تقدم بيد من يرى انه سيده. فكانت فكرة موحدة ما بين الطليان والالمان والامركان والفرنسين وايرلندا والاسرائلين الذين عانوا ويلات الاضهاد ومستنيرين الاعراب والدول المستعمرة. ونهضة اليابانيون.. وما خفية اكثر. هذا الميثاق القوي تمخض منه حرية دولتك اليوم واستقلالها. وهناك من يحنون ويعملون لاقطاعية الماضي الذي قسم البشرية الى منبوذين واسياد بشتى الحجج ان كانتةقوة او تاثير ادبي او عقائدي. ومن اباطرة مخططين حرية الانسان على حسب اعتقادي انشتاين الهندي حيث التوصية بحرقه بعد مماته تدل الى جزوره الهندية. اذا هناك كثيرون من نبلاء العالم وقف ضد التكبر. وللاسف اصبح التكبر يسند نفسه بفتاوي كاذبة بان الدين الاديان تنصبهم الهة لانهم اوصياء الالاله. واستخدموا كل نعرات الفتن والكيد والاكاذيب ليضللوا الشعوب. ونتاج الحرية نرى المراة في اوربا وما شابهها تستطيع ان تعلن عن رغباتها، ولكن في دول الاستغفال نجدها اداة استمتاع مجبورة بان سيدها اعلى منها طبقة وانها امة وجارية.
ولو سارة العلم كما هو فرض على كل الدول لوجدنا الانسان سيقر بان سلالة البشرية متساويون.
الأحد، 22 أبريل 2018
#بنود_الاتفاق_بين_الامركان_والروس_وفرنسا_وهتلر_واليابان
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق