اغنية Dody
تقل احد الأمريكيات ان هذه الاغنية اصبحت تسمعها في اي مكان..
كان تفسيري لهذه الظاهرة ان للانسان طاقة تمسح ما يسمعه او يحس به.
ذكرت وكالة السي اي ايه. ان عميلهما الروسيان يستطيع الصديق ان يحدد ما تراه صديقته وهو داخل الغرفة ومعصوب العينان.
تفسيري لهذه الظاهرة هو ان الرجل وصديقتهم خضعا لاعدا رارداري بحيث يستقبل احدهما من الاخر مع وسيط مركز كمبيوتر المعلومات يستقبل ما تراه الصديقة ويبث لصديقها.
سماع الاغاني
ذكر لي احد الافراد انه دندن باغنية وبعد قليل وجد الاغنية مبثوثة ع المذياع.
كنت افكر اليوم بعمق في بساطة كلمات الاغنية السودانية للفنانون القدامى. كالاغنية التي طلها......
حكيم سيد الأبرة دوايا ما ابرة
تدل على بساطة الكاتب وان الطبيب في نظره يحمل ويعالج بالابرة.
وعرجت الى القمر بوبا عليك تقيل... نهدك مدردم.... الرقيبة تقول قزازة عصير....
زهلت عندما تحولت ذاكرتي الى سماع قهري للاغنية وحتى بموسيقتها... هل هناك من يملكون ذاكرة تعيد الذكريات طبق الاصل والامها؟
هذا موضوع آخر ست اعرج اليه.
لكن استخرجت جدليلة تقول الاقتران التواصلي...
الاقتران التواصلي
مجتمعاتنا تؤمن بالجن ولكن العلم لا يحبذ ذلك ويرفض فكرة الجن والمس وفي هذا الاطار نجد:
ان الاقتران التواصل هو سمو الفرد او انحطاط الفرد لدرجة انه يسمع اصوات واقوال مضت او لا حقا قد تاتي. كرجال التواصل اللاسلكي من تلفونات انهم يسمعون اصوت قد مضتت عليها مائات السنين.
اذا وفق التواصل اللاقتراني اصبح حسان ابن ثابت عندما قال ان الجن صرعته بعدها قام يقرض شعرا. بانت سعاد فقلبي اليوم متبول... النفس اشبه بالاسلوب الفرنسي في التحدث ثلاثية بو لفغانسي وي.. ثبا بيان..
اذا اذا صح هذا الافتراض نجد ان التغمس اقتران تواصلي مع مدى رجل قبل عشرة الف سنة.
كنساء الزار يتكلمنا لغات لا يمكن ان يكن حتى في قارتهن.
اذا نجد ان فكرة استنساخ الارواح انها ليست استنساخ... او ان الاقتران التواصلي يحدث اقتران روحي فتتطابق روح قد ماتت كما ذكرت اعلاه. او روح حي موجود بيننا فيتارجح الشخص وتصبح مقدراته طبقا لتلك الحالة المذكورة اعلاه..
الماشوذية
عندما تعذب المراة نفسها بحنين فراق ابنها الميت قد تتخيل انها تراه وتظن انها رائته وانه قام بعث جديد ادب البعاتي في السودان..
يحمل الدين الاسلامي فكرة القرين.
نجد ان حرقت الام توصلها الى اقتران تواصلي...
الماشوذية الماسوذية معلومة في علم النفس تعذيب الانسان نفسه...
اذا قد تخرج لنا حالة اقتران فكري مع ناس اخرون..
النبوة والرسل بمنظور الاقتران الفكري
هنا اتسأءل ولا ابد افتراض لان الدين يحتاج الى قطعية الرائ.
هل حدث اقتران تواصلي ما بين افراد مع انبياء سابقون فالتقطوا ماالتقطوا واتوا بتعاليم تكد نفس التعاليم وتكاد نفس الكلمات؟
تجدد الشخصية
فلناخذ مثال ان زيد حدث له نشاط فكري واصبح يسمع اصواتا من حيث لا يدرك لكن هذه الاصوات اصوات فرعون فرضا... لانه وصل للالتحام الفكر بروح فرعون او نقل انه وصل المدى الترددي الذي حدث في الافق حيث الاثر من تميعات واصوات تظل محفوظة في السماء الخارجي. اذا هنا يقل لنا ما يقل انه يسمع اصواتا تاتيه من السماء وقد يدعى سماع الهة وملاكئة.
المرحلة الثانية الانطباق.
الانطباق او التجانس بين روحين ان التواصل والاقتران الفكري ليس سمعيا او حثيا قد تتداخل الاقتران وينطبق الروح وااادراك والمعرفة وتصبح انسان اخر في جسدك اي فرعون في موسى.
قد يحدث اقتران تواصلي او استلابي كامل بين حيوان وانسان.. فنجد كلاهما يحبا الاخر كانه هو ذالك ويحدث اقتران تواصلي بين الجنين وامه فنجد الام تشتهي اشياء لا يشتهيها الا الأطفال وتبكي مثلهم.
اذا هناك طاقات ضخمة قد نلتقطها وقد تكن هناك طاقات شريرة وهنا يمكن ان نستخدم فرضية المثل الدينية (الجن) (والارواح الخبيثة) اذا لا يمكن نكران الجن كعقيدة ولكن لا نملك مايثبته علميا..
اني من المؤمنين بان التعلم عملية معرفية تتصل بالروح او الطاقة التي تحرك الجسد الانسان وان المخ ما هو الا نقاط معالجة وترجمة وتوزيع هذه الطاقة اي كالبروسيسر في الكمبيوتر.
وكذلك مكمن المتعة الروح. هي التي تستعمرنا.
السؤال هل الروح كائن اخر متتطفل علينا..
او هل الطاقة الروحية طاقة متطفلة تحتل المادة وتشكلها وهل الروح طاقة موحدة كالمحيط او المجال لكنه ينشء جزر استعمارية انسان او حيوان.. وهل عملية التكاثر ما هي الا عملية انجذاب القطب سالب مع الموجب. ولماذا تكن بهذه الصورة المتكونة في كل المخلوقات. ولماذ نتكاثر. من المقصود بهذا التكاثر. وهل الطاقة التي تنشاء في المادة فقط تبدل الاناء الجسد وترحل الى جسد مستمر جديد...
اذا هناك معرفة تامة وهذه المعرفة او الادراك قدرة خارجة عن طبيعتنا وقدر متحدة وتتجزء في شكل طاقة تبني بيتا جسديا وتسكنه لا نحن الجسد ولا للجسد علاقة بكل شيء وهنا يصبح الاقتران التواصل ككل الخلايا مقترنة تواصلايا لانها تنقسم بذات الطريقة لتي تنقسم بها الاسماك. لما هذه الارادة تزحف حثيث ونحن لا ندركها... هل حدث انحطاط للمخلوقات... ام من مشئة هذه المعرفة ان نكون مغيبين الى يوم معلوم.... هناك من ا راد ان تكن هناك عتمة ادراكية ولكنه يقودنا الى الاقتران الفكري... او الذوبان في الاصل.
يوم نكشف عن ساق الى ربك المساق....
البحث متجدد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق