#الركض_خلف_المنشورات
منشور نشر كلمة دأبت السياسة عندنا بانها من احدى الموبغات.
كلا فان النشر اعلان عن ما يحصل او يوارد احساس. النشر هو التعبير الامثل.
لا يخاف من النشر الا من اخفى سر فضائح وتصبح وسائل الاعلام الاخطر.
متى نرى النشر مدح لنا الى متى نحارب الناشرين واصحاب التغاريد.
دعونا نصطلح مع شعوبنا وتصطلح شعوبنا معنا. ليست الحكومات هم او نحن نحن جزء من الحكومة وهم جزء. لنا ان نكتب وان نجد حماية امنية من اماكانية ومقدرات حكوماتنا لاننا نحن رعايها ولسنا اعدائها.
الاعلام موجه في اتجاه المدح ولاتذكر المساوء ومساوء الحكومات ليست نهايتها بل هي امور حتمية وان عرض الاخطأ ليس يعني اني احب انهاء حكما لكنها رؤية مختلفة.
دعونا نقل لا عندما تجب كلمة لا. فان الاطناب يولد كبرا وسموء وقمط للحق. نحن اشقاء فحقا لي ان اصيح من الالم. لابد لابد ان نفك اللجام لنرى ان هناك مظلومين وليس اعلان المظلمة جريمة او شىء جلل. ان الحديث يحمل جدلا وان التسليم يعن صمت مخوفين. والتخويف قد يحصل لكنه لا يبني دولة بل دعو البراكين تتنفس. ففيها الذهب والفضة. شجب لرائي احب الي من صمتك او مدحك. فان النصح مفيد وما خاب من استشار. فنحن حكومة وشعبا نبني دولة. والعديل رائ والاعوج رائي..
هيا لتقبل المناشير دون سب فان الاطروحات تقدمنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق