#اكتشاف_سر_مرض_البرص_والخلايا_الملونة
ترتبط الخلايا الملونة لاجسام الكائنات الحية بعلاقة تكاملية مع انواع من البكترية.. ويؤدي ذلك بصورة ما داخل خلايا معينة ان يتم اختلاط بين خلاية بروتونية وبكترية.. ومن المعلوم ان الخلايا البكترية مع البروتينات تعطي الوان مختلفة. فرضية حبيب الله
اذا الوان جسم الانسان تعتمد على وجود بكترية معينة. وقد يكن دور البكترية الملونة للبروتين عكس مع تحليل للضوء الى اطياف. كظاهرة الماء الذي يعلوه طبقة ذيتية ذات سمك خفيف. فرضية الكاتب.
بناء عليه يتم حل ظاهرة البرص.
تغير لون الشفاه للانسان العادي تغير يشبه البرص..
نجد التفسيرات العلمية الطبية لظاهرة تبرص الشفتان، سببه سخانة في البطن. تفسير شايع عند العامة.
لو فرضنا صحة المقولة يتولد سؤال ماذا يحدث عندما تكن هناك سخانة في البطن...
نعيد الترتيب وفق فرضية المؤلف:
بما ان خلايا المولنيين تكتسب لونها مع التاثيرات التي تكسبها البكترية مع البروتين.
اذا يحدث ان جسد الانسان يولد اجسام مضادة ضد هذه البكترية وبناء عليه تنحسر نسبتها في الشفتين. وقد تكن الاجسام المضادة نوع بكتري يتراكم او قد تزد نسبة اعداد البكرتية مما تشكل طبقة اكبر من السمك الذي يفترض عنده ان يتحلل الضوء اطياف ويعطينا مشتقات الطيف الاخضر والاصفر..
بناءا عليه يكون الكاتب فرضية تقل ان مرض البرص هو ان الجسم اصبح يحارب انواع بكترية معينة. او ان البكترية ازداد عددها بحيث لا تستطيع عمل تحليل ضوئي للضوء.
بناءا عليه الالوان عند الكائنات الحية نتاج مشترك بين الخلاية البروتونية والخلايا البكترية والاناء الدامج لهما خلايا المولننين.
اذا يمكن معالجة البرص باضافة صفة تزيد او تنقص لنموء بكتيري معين لدى الكائينات الحية نباتات او حيوانات.
فرضية:
حبيب الله أبكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق