قصة خيالية
الغيبة الكبرى
قال صاصنع تلك الاليات واجعلها قمة في الابتكار. ساجعل كل ربورت ذاتي الحركة وذاتي التعلم.
وعندما اكتملت ابتكارته العلمية.. قال ساجمد مقدراتي العقلية الى عشرة في المئة وساعيش بين هذه الربورتات اتانس بهم واستمتع بابداعات واكتشف مكمن الخلل.
وفعلا دخل في ثبات جنوني وخفض قدراته العقلية من 100% الى 10% فصار لا يعلم ان كل هذه الاليات صنعه بل ظل يلهث معهن ويضحك ويخاف منه ويعبدهن. وسبحت المركبة الفضائية مليارات السنين واذداد ذكائه واحد في المئة و بذيادة السنين وعند محنى التذكر بعد ثلاث دورات حياة كونية تذكر العالم الفذ انه مبتكر كل تلك الربورتات لكي تخدمه في لحظة ثباته الخرافي.
وعادة الامور منطقية لكن تجربة الغيبة كانت جميلة الغيبة الكبرى اكبر تحدي للانسان اليوم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق