السبت، 29 سبتمبر 2018

#ضحايا_بنو_دارفور_المولدون_في_الخرطوم


#ضحايا_بنو_دارفور_المولدون_في_الخرطوم

**********************************

ضحايا صراع تجسسي بين بريطانيا وفرنسا

مابين المانيا ومرتكزها جبل مرة وفرنسا وبلجيا وهولندا نجد هناك فياليقهم تقدمت داخل الوجود الانجليزي.. والنتيجة ما ياتي:
ملحوظة مهمة:
نحن ابناء دارفور المولدون داخل العاصمة القومية او في منطقة نفوذ بريطانية... نحن ضحية مؤامرة اسرية اقرب الى راوبط فرنسية زاحفة نحو الخرطوم جذورها اولي امورنا.. يرحبون باي قادم من دارفور ترحيب لا نجده نحن الابناء باسم انه ابن خالك او عمك.. وياتي والحقد الدفين في دواخله. ويعطى مساحة لشخصيته، ويساعد ماديا الى ان يقف برجليه. على الرغم من اننا في غاية التأدب والاحترام يسوفونا شخصياتنا لدرجة المسخ وفي تاثيرهم كل المؤثرات الذهنية لدرجة مؤثرات الرهاب الاجتماعي وعدم الاكتراث والاهتمام. اما جاليتهم المستوردة تحت غطائهم  والغطاء الاكبر نحن عند الطفولة من ذاك فنقل انه ابن خالي او حتى خالي ولكن الابتسامة الصفرة تنكشف عندماىيبلغ مراده حقد دفين مورث له ثمن بقائه في صلب السودان الانجليزي اسحقهم جميعا فانهم مودرين مبدلين.فيثبتوهم بكل مثبت وترى ثبوت شخصيته في تكرار فعله بصورة راسخة.  ومن ثم يبنون له شخصية رضآء كامل كانه الصالح المقدس. ولكي يكن الغطاء كاملا وفي نفس اللحظة لماذا المساعدة للمستجلب بدل الابن تجدهم يتلاعبون بمؤثرات عقلية على ابنائهم فيجعلوهم اضحوكة ولا فائدة منهم. واموالهم بينهم تدور كاتفاق سري يربطهم بالغزو الفرنسي الاقتصادي. سرعان ما تجد المستجلب باسم انه ابن اخ الولد او اخته او الام وملحقاتها تم تمليكه قناطير من فضة واسس واثاث. ويدخل مجتمع الخرطوم كفارس. ونبقى نحن ضحية لا اب  ولا عم ولا خال يفكر فينا. ونجد ويلات الاطضهاد سرا ملابسنا كملابس الشحادين لا اسر لنا تعيننا ولا اسر بل يفرقوننا وقد بلغنا الخمسين. والعمل! والطب! اللهي مؤثرات عقلية مخدرات تخرج من مخابرات فرنسا او روسية حتى فالاشتراكية قاسم اوحد بينهم  تسلبنا شخصياتنا.  وهم صامتون.
كان خطط هولندية بلجيكيا فرنسيا تقل لهم ابيدو ابنائكم اجتماعيا فانهم يعرفون اسراركم وهم مولدون في ارض الانجليز. او انهم يحملون نفس شفراتكم الرادارية. وعندما ينجح من قيل لنا ابن خالتك او عمتك او خالتك اوعمك المجلوب من اقصى الغرب وقد يكن من السنغال من يدري يسوومنك معنى الاضطهاد المادى. ولا يبذل حتى مليما في رفع وضعك. في الوقت الذي يفقروننا لدرجة اننا لا نملك مصروف رحلة يقومون بالف الرحلات والزيارات تكلفة الواحدة الف جنيه من اين المال...  ومالك يفتت الكل اعطني سلفني. وعلاقاتك الاجتمةعية حتى الغرامية يفشلونها.. ذاك مايخفونه عننا حتى نعيش تحت اضطهادهم... فليتفكر اي من ابناء دارفور المولودن في الخرطوم او امدرمان وداخل لب السودان الانجليزي في هذه المقولة بتمعن..  يجد كل هذا حادث فيه وفينا وان عفيى فليعلم ان مستوى ادراكه لا يخيفهم اي بسيط..
ام ان يكن لنا وجود واما ان ينهد الدار بما فيه اذا كانوا هم ما كانوا فلا يجب عليهم ان يوقفوا نجحنا ولا فرنسا نفسها لها الحق في ان تصدنا. لو كانت تحارب بريطانيا فلسنا نحن باسلحة تستخدم...
فلنحذر ولنحذر ولاة امورنا اكثر واكثر ايدلوجيتهم الوحيدة ان لا نكن. ولسنا نحن بدرقة نحن لا نلعب لعبة الجاسوسية الحقيرة نشكركم ان امنتم لنا مستوى معيشة اخترنا الشرف. و اوضح احلاف القبائل الاخرى  القادمة من تشاد يساعدون بعضهم دون الغريب ولو كان طبيب وكلنا نعلم مثال البرقو والزغاوة والمساعدة المقدسة بينهم. او الفرض الفرنسي لهم. فالعصر ليس عصر تقديس.
لكنهم لا يهدون ابنائهم بل يأخذون بيدهم الى اعلى القمم....
لسنا بفاشلون ولكننا مفشلون من سياسة تاتينا من من نثق فيهم. وتبؤوا الامومة  والابوبة والخالوية والعمية الان عدنا لصوابنا.... يا من قيل لنا عمي وبنوا عمي وخالي  وبنوا خالي اتوك من البلد... لا للغفلة...
تحليل حبيب الله ابكر..

ليست هناك تعليقات: