#اسرائييل_وعربئيل_وفلسطين
اذمة هوية واسماء سميت لا تصفي ابناء سامئيل سام الله من الذي وضع الاسماء.
لا احد يطيق كلمة اسرائيل عليه السلام.
لا احد يتخيل ان هناك في التاريخ عربئيل.
بالمناسبة ائيل تعني الله بالعبرية.
لا احد يطيق ان قلت لا وجود لفلسطين...
سيغضب كل من افتكر ان اسم بلده فلسطين.
الذين تقاعسوا عن موسى عليه السلام يتذكروم ويذكرون في سيرهم المقدسة الحرب مع العماليق والفلسطنيين.
فلسطين اسم ورد في العهد القديم وقد يكن في العهد الجديد كسيرة.
لا تغضب يا من البسوك اسم فلسطين فانت لست فلسطيني البست هذا الاسم من مخيلتهم التاريخية لكي يكن هناك مبررات للقتال ان الفلسطنيون الذين ذكروا في تلاميذ او تلمود اولائك في عهد موسى ع. س.
لكن اذا سميت ما تسمى بدولة فلسطين الان باسمها الهلال الخصيب او ارض صهيون ... صهوين في تفسير ذيتون.. او ارض جبل الذيتون.... او ارض المقدس. فسوف يخسر تجار الحرب بين الاخوة سام وشام.
من اسموهم فلسطنيون هم سلالة عربئيل منقذي يوسف ع. س من الجب او الجبانة.
هم تتداخل انسابهم مع اسرائيل تتداخل انسابهم مع ارم واروما وروما وهم عفر وعفرين... لا تبدلوا الفاء باء ككتاب كتاف. وتجد عفرين العربية النسب تصبح عبرين.
هولا الذين البسوا اسم امة انقرضت هم سلالة من سلالة الأميين المؤمنين بنو الايمان وما بنيامين عليه السلام الا سلالته بنو يمن.
اذ ادعا كاذب بان يسمونا باسماء ليست لنا فابحثوا عن فلاة استان انهم امة افلت من مدنهم ومدينة اسمها استان واستان من كلمات تركية الى الان الغجر لا ارض لهم وبنو الاناضول لا يدركون اينا استان بولهم الاصلية.
فلاة استان.. لو كان جدودنا المؤمنون دخلوا الباب كان لوجود اهلها افلوا منها لكن تقاعسوا وقالوا اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون... نعم تلك نفسية تعذر لانها عانة من الاسر والعبودية فاكتسبت سلوك.. وكان ان قيل لهم او لنا فتيهوا في الارض اربعون سنة...
اذا فلنجمع الشتات ولنعيد فهم الحقائق...
الحقيقة.... لا يفل الحديد الا الحديد...
ونجدها...
لا يفل بنوا الايمان الا بنوا الايمان.
لا يفل بنو الانبياء الا بنو الانبيا.
يفل ستان يفلسطان يفلسطن... فل يفل فلةً..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق