#خطورة_بعد_المجرمين_السودانين_على_السودانيون_في_مصر
نصيحة السوداني المجرم خطر على السوداني في مصر فهو صنارة تصطاد باسم الإنتماء
تكمن الخطورة الاجرامية لان السوداني موطن ثقة على السوداني، والخطورة الثانية ان الامن المصري يعتبر السقف الإجرامي للمجرمون السودانيون دون مستوى المراقبة الشديدة ومنذ القدم كان السودانيون لا يراقبون مراقبة لصيقة. لكن الان مع عالمية الشبكات التهريبية والاتجار في المخدرات واختها تجارة الأعضاء اصبح السقف الاجرامي اكبر. بل دولي والأخطر من ذلك ان هولاء المجرمون السودانيون هم سماسرة للشبكات مافيوية او اقليمية او عالمية.
ويستخدمون تقنية التخدير التنويمي بالاضافة الى حركة الشقق التي لم تراقب طالما ان دخلها سوداني مع سوداني. ولاحظت شيء عملية التنقل في الشقق والاثاثات ما يثير الرعب. ويمكن ان وحدث عمليات نظيفة داخل الشقق حيث يدعون بانهم عمال صيانة او ديكور يعملون للصالح السوداني المستأجر او المستأجرة ومع تقنيات التنظيف والتصفية الجسدية يكون الغسيل تم على المكان. ويمكن ان ينتحل اي شخص اخر شخصية الضحية ويحمل باسبورته ويخرح او يعدمه حتى. احذر السودانية بان للتقنية اصبحت فوق مستوى الادراك الفردي. وحتى طعام فاسد او بناء حركة بيع بالقرب من مكان وجودك بيع غير شرعي كمشروبات الطبالي والتمر هند وغيرها الهدف ايصال بعض الامراض اليك ليكن هناك قرار طبي منتزع بان فلان مريض ونحن فاعلين خير.
اتمنى ان تسيس عملية العلاج في مصر مع تاريخ صادر من كل الدولتين بان المريض فعلا كان يحمل المرض ام تم تمريضه انيا لما يعلمون من ضرر سيلحق به من جراء عملية نقل الاعضاء. اتمنى ان يكن عملية اجار الشقق بوصل حكومي مع اثبات هوية كاملة. وان ترفض الاقامات التي مبدأها هذا قريبي او هذا من معارفي او هذه خطيبتي او صديقتي او حتى زوجتي.
من اساليب المجرمون حرمانك من الصداقات المفتوحة والاخص مع النساء او غيرهن حتى تقع في فك ضبابية المعلومات. والمعارف الائي يتم الحاقك بها معظمهم شهود كاذبون عندما ينفذون في الضحية.
ولاحظت النظافة الهلوسية حتى اصغر الاشياء لا تترك كعقاب السجائر او غيرها من فتافت الطعام في بعض الشقق المعنية وهي اشبه بالمهجورة.
وحتى اثاثاها قابل للعدم.
لاحظت ان هناك شقق مظلمة اظلام كامل وكانها بيوت اشباح.
القاسم الجامع بين الكل هو جمود القلب لهم وكثرة تبديل الشخصيات في احجام معينة.
وايضا كبر قوام بعضهم وادعاء كسر في احدى الاعضاء.
ووجود من هم يمكن اعتبارهم اطفال الا ان تقاطيع وجوههم تقل انهم فوق الثلاثون وتم ايقاف نموئهم ليبدو لك كانه طفل في الثانية عشر او طفلة في الثالثة عشر لكي يهربن من المسائلة القانونية.
ايضا الاستماع الى الطرف الذي يستدعيك بان تجلس معه فترة ذيارتك استماع باصغاء تام كانها اوامر.
وتحيد شخص ما عن طريقك كنت تعرفه.
والاستدعات تحدث دائما بالليل او بالاغراء الانثوي.
والاحظت كثرة النوم لك انت الزائر وللاخر الغير مرغوب فيه. مع ابغاء الاخرون في وعي كامل.
كما اني لاحظت اثيوبيات يدعين انهن سودانيات ويتكلمن اللهجة السودانية بكل طلاقة ولكن يتكلمن الامهرية والتكرنجة وثالثة مما يثير الشك الدفين كيف مع هذا العمر تعلمت لغات لا يمكن تعلمها الا في وسط ناطيقيها. علما بان السحنة اثيوبية.
ولاحظت ان السواد لا يمت الى اللون الاسود السوداني سواد حاد كجنوب السودان الا ان اللمعة تختفي وتكن نصفية. وايضا سواد اغبش كسواد الفزانيون الليبيون.
وسحنة لونية اغرب الى سحنة ابناء الانقسنا الاثيوبيون.
او سمرة ذات لون بني فاتح اشبه بالسمرة الارترية واقرب الى السمرة الفاتحة الاثيوبية لكنها تتطابق مع الارترية.
ولاحظت بعد القوام والبنية واللون اشبه بالصوماليون حتى شبه جفاف الفم.
هذه ملاحظات اتمنى ان تكون بوابة لفك طلسم الاتجار بالاعضاء واختها المخدرات والبشر والتهريب اثارا او ذهبا.
ولاحظت اول سؤال وسؤال يبدو الاهتمام به هل هذه اول مرة تدخل مصر... والاجابة للحذر وجبت ان تكن بالنفي وان تحاول ايصال انك تعلم مصر اكثر منه.
وجب ان يكن السوداني الجديد الزائر تحت عيون الشرطة ولا يترك فرصة بالانزواءبه داخل الشقق المقفولة.
ووجب على السوداني الزائر ان يبني علاقات مفتوحة مع المصرين لان القانون المصري قوي وباحتكاك مع المصرين عرفت نفسك بدل الدخول في دوامة التجهيل من بني جنسك السوداني المحرم الذي يسمسر فيك.
ووجب على الأمن المصري ان يرفع مستوى الحذر الى البرتقالي عندما يسكن سوداني مع سوداني مهما كانت الاسباب وحتى المرافقين فقد تكن خطة الايقاع بالضحية من داخل السودان.
لاحظت عندما تخرج سرا دون علمهم من مصر تقطع كل الاطراف الاتصالات بك اذا تتبعهم للشخص قد يكشفهم. وانهم يعملون بسياسة المياه الراكدة وما تحرك لا يتحركون خلفه. اي تسكين وسكون واسكان اذا الاليات هي في محيط او محاورة للشقق الغير مؤهلة او السحب الى منفى بعيد.
ويجب ان تكن هناك وثيقة اعتمادية حذرة لكل من يحب ان يدخل اسرائييل لان رحلة اسرائيل قد تكن رحلة لتغيب الاثر والاوراق الثبوتية. والغريب الاثار المصرية قد تهرب الى السودان ومن ثم الف باب لتهريبها بالسنابك او اي طريق اخر.
تحليلات:
حبيب الله ابكر محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق