#تركيب_الذرة_وفق_نظريتي
تمكن انشتاين من ايجاد نظرية لتحويل المادة الى طاقة، وقانونه الطاقة= الكتلة في سرعة الضوء تربيع.
لديا تحفظات في هذه النظرية وعدم صحتها بافتراض ان الكتلة مادة منعزلة الكينونة وهذا خطاء.
لكن ناخذ ان الكتلة تتحول الى طاقة.. والعكس صحيح.
اذا بناءا على هذا فلنفرض ان الكتلة تجسيم حقلي للطاقة او حالة طاقة متحوصلة.
الكتلة عبارة عن طاقة منعزلة ( متحوصلة)
الانفجار الاول للكون البيج بان اني افترض انه انفجار طافة وهذه الطاقة تسير من مركز انفجارها بشكل انتشاري مقدار موجه يبتعد عن المركز. ومن المعروف ان لاي طاقة قدرة انجذب فان صدر موجتها المنطلقة بعيدا عن المركز تسير الى ان تصبح قدرتها في الانتشار صفر. وهنا تنقلب ازاحتها نحو المركز. لاحظ عندما تصل صدر الموجة المنتشرة صفرا وتنقلب اتجاهها يكن هناك موجات اخرى منتشرة نحو الامام وهنا فلنحدد مسافة ف مسافة تكن فيها شدة الموجة المنتشرة بعيدا عن المركز تساوي شده صدر الموجة المنقلبة نحو المركز.
وهنا تتساوى قدرتان موجيتان في قدراتهما ويصبحها في حالة تردد كدفع المجال الارضي للمجال الشمس دون اسحاب في هذه النقطة.
تتولد محصلة جديدة من القدرتان المتعاكستان وطالما ان الموجة تتنتشر كرويا او ترتد كرويا فانهنا يلتقيان بحالة تماس مما يولد حالة من محورية الدفع والدوران. فلنفرض ان الموجة المنتشرة انحنت على نفسها ودارات في حقلها الموجي هنا تولد طاقة موجبة عموما لكن على مجال التخصص نجدها ايضا اصبحت راسها يدور وزيلها يتبعها كمذنب هالي. هنا يميل الراس ليتخذ شكلا مركزيا والزيل يتبع اثرها انطوائاً. عند المركز وطالما انها طاقة تكتسب شحنة موجبة من نوع اخر ليس كالمحتوى الموجب للموجة المنتشرة والمحتوى السالب للموجة المرتدة.
نعود عندما يدور حقل في نفسه فان نواته تصبح موجبة الشحنة فرضا مما يزيد في معدلات نموه والذيل يتبع.
في نفس اللحظة تتكون حركة دوران مطابقة للموجة المنقلبة.
هنا تصبح نواة المركز تكبر وتنمو ويصبح عند ثقب اسود يمتص كل الطاقة المنتشرة الموجبة.
عندها يكبر ويكبر.
وايضا تكبر كبر متزامن الموجة المنقلبة السالبة فرضا
هنا يتشكل نجم بروتوني او نجم عبارة عن طاقة كبرة موجبة.
وعلى الصعيد الاخر يتشكل نجم برتوني سالب الشحنة كانه صورة للنجم البروتوني الموجب ( ما رائته وكالات الفضاء من تكوين النجم البرتوني ولماذا اثنان.)
نعود النجم الطاقوي او البرتوني الموجب كل ما يكبر يتجاذب مع النجم البرتوني الذي فرضنا انه منقلب فشحنته سالب والشحنات المختلفة تتجاذب. ( هنا نجد تفسير لماذا النجمان البروتنيان يتجاذبان).
هنا تتولد لنا طاقة خرافية وبما ان راسها يدور عند مركزها تتولد له مجال ذاتي ضخم وحقل الكتروني اخر وفي المركز تكن الكهربية المتولدة متغيرة ومتعددة الى ما لا نهاية لذلك نجد السلسلة التي اكتشفت من بروتن ونيون وبيزترون وغيرهما.. كل لحظة تتولد شدة كهربائية داخلية تختلف.
هنا تتكون طاقة ضخمة خرافية متجلمدة شبه تؤل الى السكون تحبس نفسها بمجالها القوي ومانراه من شكل للنجم البرتوني هو انعكاس للطاقة الضوئية الضاربة فيه ومرتددة. ام هذا النجم البرتوني فانه كاسح كا كاسحة الالغام تكسح كل طاقة منتشرة. ( شكل رسم التمثليلي للكون عند التواي يوانج علم كوريا... تمثيل حقيقي للكون في بدايته اللحظية).
وبالمثل يفعل المثيل الاخر السالب يكسح كل طاقة منقلبة.
هنا كل الشموس عبارة عن طاقة تدور في نفسها... ويجب ان تكن هناك شموس تماثلها باردة بل متناهية البرودة لكن لا يحدث لان الطاقة.... لا تفسير لي... قد تكن فرضية رياضية.
لكن يصبح تقارب بينهم وانجذاب ضخم. يزيد الانجذاب عن سرعة الضوء حيث ان الضوء هناك سرعته بسيطة وضئيلة كالسلحفاء كما اتخيل.
فلنقل ضعف او تربيع لا ندري او اكثر.
وعندما يتماسا الطاقة التي سمينها نجم برتوني موجب والاخرى السالبة يحدث الانفجار الثاني ويولد لنا تدمير لمناعة اي من اخوها النجم البروتوني. وهنا تنتج كرات شمسية احداهما تبقى الى ان تموت والاخرى تكون باهتة ولدت ميتة فتعطينا المواد ومكونات النجم البرتوني الموجب تعطينا فليزات والنجم السالب تعطينا لا فلزات..
هنا بداية مولد المجرات والمواد وهذا ما اسميه الانفجار الكبير الثاني ومصنع المواد المتحوصلة. لذلك من الصعب حوصلة الطاقة وجعلها مادة في ظروف شمسية عادية او بعض المواد لا تتنج الا في ضغط نجوم الثقوب السوداء.
تركيب الذرة (الذرة طاقة متحوصلة)
من التفسير اعلاه نجد ان الذرة طاقة الت لتدور بمحورية داخل حقل نفسها فيصبح الراس مركز والذيل المحيط التابع الذي تدور فيه. اذا الذرة طاقة متحوصلة لفترة معينة وشيكة بالانهيار والايلولة للحقل المجالي او الطاقة الكلية..
قد تكن حقول المجالات لاي ذرة مهما اختلفت نوعها حديد او رصاص او ذهبا محصلتهما متحدة اي كما قسم الفزيائيون القدماء ان للطاقة سبع حقول او مدارات فلنقل ان المدار الثامن لها مدار تداخل وتميع ما بين الحقل الكلي وحقولها الاخريات واذا انخفضت حقولها الى ثلاث نجد الحقل الرابع محصلة بينهما وبين الاخريات وهذا يفسر لماذا سرعة سقوط الكتل مهما اختلفت واحدة.
من هنا نبني تصور جديد للتركيبة الذرات.
وملخص النظرية المادة طاقة متحوصلة.
نظرية:
حبيب الله ابكر محمد احمد
جزء من النظرية الشاملة للكون.
للاستفسار:
الاتصال
00249961529854
Habiba011@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق