#كلام_بداية_الإبحار_في ملكوت الدار...
******************
يا للروح التي بنت لها من الطين بيتا فاكسبته الحياة.
هل يلام الجسد اذا اصبح وعاء.
ان الجسد الطيني سكننا للروحِ بل عرشاً له.
الجسد لا حول له ولا قوة ولكن الروح هي المعرفة والشهوة وهي المحرك لهذا الادم الساكن. وامينا حافظا للروح في قوقعته.
انها دورة التعلم الحسية فما الجسد الا اداة استشعار..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق