تناولنا في قصة فجوات اسلامية ان مصر المذكورة الان ليست مصر المقصودة. او قد تكن مدينة واحدة..
لكي نفهم مصر المقصود نبعد كل الزخم التاريخ المكتشف فيها ونقل جائز ولا يجوز.
اذا ثبت ان مصر منطقة للتزيف التاريخي وزر الرمال اذا ان التماثيل ما هي الا صيحات تجارية وسياحية لجذب التجار اذا المعلومات المقدمة عن مصر فيها تحريف كبير جدا واستنتاجا اي نجد خفرع يقال ادريس. ونحن نعلم في العامية الليبية هيا نهدرس نادرس اقرب الى ادريس الدريس. وايضا نجد التدليس في توت عنخ امون ووصفه بانه.
ونجد تشفير وتضهيب عن حقيقة التحنيط حيث اني في الصف الاول المتوسطة اهتديت الى فكرة قد تفسر وتحل لغز الطحنيط (توم-ثوم) الثوم هذا المضاد الحيوي العجيب انه لا يتعفن وبملاحظتي هذه قلت لما لا يكن التحنيط هو عبارة عن لف الشخص بملاءة مليئة بالتوم وجعله يجف في الصحراء حيث ان جسده سيفقد الكثير من الماء...
مصراتة ليبيا
نجد ان اسم مصراتا مصر اتا مصر عطا مصراتة موجود في ليبيا وسكلنها المسلات وهم في تونس وفي السودان ينادون مصرا مسرا .
اذا لا نحتاج الى جهد كبير ونسجل فجوة اسلامية لم يستطيع مفسرو الاسلام تفسيرها.
وهي من اكبر الهزات والسقطات بان توصف مصر اليوم بانها مصر المقصودة بل انها ما كان يعرفه العرب وفق ادراكهم.
نظل نكشف الفجوات لنعلم الناس ان التفاسير السابقة تحتاج الى وقفة وان الاديان اغرضت في مغرض ليس مغرض الاله.
الجمعة، 11 يناير 2019
مصراتة صبراتة مصرايم مصر
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق