الخميس، 21 نوفمبر 2019

الاسلام والمسلمون

العقيدة الاسلامية..
خط احمر عند كل مسلم..
هذه هي الفكرة التي تم ترسيخها..
لماذا خط احمر ولا تحتمل النقاش..
اي فكرة لا تحتمل النقاش بها نوع من انواع الخلل..
كلنا كمسلمون لن نرضى ان نقر بان ديننا الاسلامي يعتليه خلل..
نجد ان ديننا الاسلامي يعتمد على التوبيخ والذم اللاذع وعدم الحوار المنطقي والجدلية..
مثال هل يعقل ان تاتي اية تقل عتل ثم بعد ذلك زنيم..
هل فعلا كان الوليد بن المغيرة كذلك..
عبسى
معلوم ان العبوس صفة طبيعة لكن العبث هنا اللوم فنجد
عبث وتولى الاعمى الذي دعى له موسى بان يتفتح نظره..
بالواضح هل نحن نقل فكر مشوه لا افكار اخرى.
ان الاله عند الاقوام السابقون تعني النجوم في السماء اي تليهم الى ملتهاهم..
لا يوجد لنا في الاسلام تفسير حول حقيقة كلمة الله ومن اين اتت.
لم يستطيع الاسلام ان يفسر لنا انه هو نفس ديانة موسى وبنفس تعاليم موسيس موسيستعاليم..
لم يوقف الاسلام الصرعات الدامية بينه بل اصبح مصدر رعب للبشرية..
يحارب ااسلام اختلاط الرجل بالمراة ولا تستقيم النفوس الا اذا كانت المراة والرجل جمغ مغتفر..
هناك شيء غير منطقي..
يميل كل المسلمون عند النقاش بنفي حقيقة الاسلام المحمدي الى الصيحات والغضب وبان هناك من يهين الدين الا ان المقصد ليس اهانة الدين بل كشف الفكر الذي في حدي ذاته يهين الدين وان الاسلام ليس مشوها كما اتى به محمد.. ان الاسلام اكبر واقدم..
الاهانة نابعة من الاعتقاد الرسالة نفسها فهي متناقضة وتشوقيقة وترهيبية والسيف والقتال فيه هو الحد وللاسف تحول السيف الى داخل البيت الواحد..
اذا كما ننفي ان مسيلمة ليس بنبي وقد يكن هو اقرب الى النبوة من محمد نفسه لان عقيدته الامانية راسخة وغير مبتورة الجزور حيث ترجعنا الى الرحمان الرحيم والى ابراهيم والى ديانة بنو اسرائيل الاسلام ومنها شالوم وهي سالام.
ولكن عند محمد خطاء ادراكي كبير منه ينطلق اي مفكر كيف لدين محمد ان يصف ديانة بنو اسرائيل بانها يهودية يهوذية.. ان اليهوذية هي سبط ال يهوذا..
كيف لمحمد لم يفسر بان اسمه احمد ومحمد طباقا بالاستدلال.. وان اسم احمد هو يهوذا.. يهو حمد..
ان الاسلام المحمدي فجرها قتالا في قتال ولم يهنا العصر الاسلامي يوم واخد بالامنة والسلام. واصبخ تدليس الحقائق خوفا من الارهاب سمة.. فل تجد من يقل ان عائشة كانت تنوي الانتقام من على وان على كان ممن تشكلوا رائيا ضد  عائشة ولا من يخبرك بان معاوية ظالم لعلي بل يتميع الوسطية..
ويلقون جل غضبهم على الروافض لانهم ضعاف وعلى الشيعة والخوارج ولا يدرسون ان ذات الطبقة خوارح او روافض هم نتاج لتصليح النقص الاسلامي او الخطاء الاسلامي بانه دين موحى لكن في نفس اللحظة تم الهجوم عليهم من الطرف الاخر. للعاقل البحث عن الايمان مكتملا عليه قاعدة بسيطة الشيعة تسحق السنة عقيدة والسنة تسحق الشيعة عقيدة اذا عيب السنة مرئي عند الشيعة وعيب الشيعة مرئي عند السنة اذا محصلة الاثنين صفر اي لا دين..
القران ليست معجزة منشودة وعند سؤال اي مسلم ما هي معجزتك يقل القران.. كلا المعجزة المطلوبة ليست من بنت كلمات الشفاه انها نعجزة محسوسة كا اخياء الموت وابراء الاكم و كعصاة موسى.. من حق السائيلن ان تنزل لهم مائدة لليقين..
نكرر لا نهش او اهانة بل هناك نقص..وفجوات في الدين ااسلامي لا تكتمل بالصيحات والسب واللعن الا بتفسير تلك الفجوات.. لانك لم تعد تناقش جاهلا لا يعلم الا اثر البعير.. ولم تناقش عبدا ملكته وترهبه بالضرب..
هناك فجوات.. حتى كلمة قران هي مصدر قراء وليس قرنة وانها تعني قران الاحرف وليس قران السور اذا قران هي كتاب تعليم الاحرف لموسى اذا الف لام راء باء تعني الرب اي ا ل ر تلك رموز الكتابة وعند قرانها تصبخ مبينة.. يا موسى.. ومعروف ان من يختطف كلمة اختطافا فلن يستطيع ان يفسرهابل يدلسها..
الى اليوم لم تفسر المرحعية الاسلامية الاخرف في القران..
لانهم كانوا لا يعلمون اصل الكتابة الف لام ميم...
فلنرتقي بايمانا ونبحث عن الاسلام الحقيقي الذي هو قبل اللخبطات والهوس الذي نمتلكه..

ليست هناك تعليقات: