لا يرضون اي نقاش في معتقدهم الديني..
نجد ان السقف الاسلامي اغلق كل باب للحوار وهنا نجد ان هناك فجوة تشككية..
على الرغم من ان القران الكريم عن المسلمون يتكلم عن الامم السابقة ويفرض الايمان بالانجيل والتوراة وان من ركائز الاسلام التعميد ويدعى الاغتسال ونطق الشهادة بان الله هو الاله الواحد ومحمد نبي الله ورسوله. نجد ان تعاليمهم تحرم عليهم الاطلاع على التوراة والانجيل.. السؤال لماذا بحجة ان القلب رهيف لا يحتمل ولا يحمل.. وايضا باب الاغلاق بان لو كان موسى عليه السلام لاتيع محمد ص س.
لكن الدين الاسلامي المستحدث عن طريق محمد ص س عزل الافق لدى اتباعه بانها من احدى الكبر وعزل اتباع عن معرفة المحيطات السابقة واطر الدين بحدود مكة المدينة الشام الحبشة.
وبالغ في وصف امم مؤمنة بانها ليست على شيء كديانات شرق اسيا والمجوس في مملكة فارس.
على الرغم من ان محتوى القران يحمل تاكيد ايماني قوي لتلك الامة.. وعلى الاختصار وفتح افق المسلمون اتباع محمد بان هناك حلقة ناقصة في ما يعتقدون مع تامين انه ساعون للامين نجد امة كنزاه رباه يمتلكون اقوة فكر توحيد بدا من الحي العظيم. وادم المذكى اسمه ويحيى المذكى اسمه. فنجد في القران تلميح في ذكر نبي الصابغة ،الصابئة، السابق.
اولا نجد ان هذه الامة تتوضء ومن وضوئهم اتى اسم السابق اسباق الوضوء او اصباغ وتم نقلها صابئة او صابي الماء واصباغه (احتمال).
فما يشكك بان ما بين ايدي المسلمون كتاب من كتاب مقدس منقول بمقدراا الناقل والمترجم لها عدم ربطهم بكلمة الاية الكريمة في قرائنهم صبغة الله ومن احسن من الله صبغة..
ولم ينتبه الى الاحاديث التي تاخذ كلمة اصباغ الماء اصباغا فتم تحويرها الى اسباق الوضوء..
ولم يذكر كتاباهم بان الصابغة والصابئة كلمتان ذات توجهان مختلفان تدلان على نبيهم الاخيرة وتدل على طريقة طهارتهم التي يذكرها المسلمون الوائل من ال يهوذا واسباط بني اسرائيل.. خيث الصابئة صفة مقترنة بالصبي وان النبي الصبي ذكر في القران وهو ... يا يحيى خذ الكتاب بقوة..انا نبشرك بغلام اسمه يحيى.. واتيناه الحكم صبيا..
ان تفريق الحامل لهذه الكلمات كحمل منقول يثبته ان ثقافة الحامل لا تحتوى فهم عن امة المعمدان يحيى كثيرا من الفهم. ولذلك طرح تلك الكلمات طرحا يفتقر الى المعنى ويدل على انها تم نقلها او ترجمتها حرفيا من السريانية..
هنا لو كان الناقل لتلك الايات موحى له وانها ليست منقولة من وحى اخر.. لكان مطلع من الذي يوحي له بان المعمدان يحيى يتم اعتماد الشخص ايمانيا بالطهارة الكاملة والغسل وهو الاصباغ.. وان الاصباغ من اهم اسس تعاليم يحيى المعمدان وابراهيم ع. س.
لكن عدم ربط اللالفاظ بالمعنى فيدل ان القول مختطف وهذا ما جعل المسلمون المستحدثون في حيرة وتناقض فالماعني اكبر من ثقافتهم واكبر من التحجيم الذي حجموا به مع ان ما ذكر لهم يوجد وصف يربط ما بين المسلمون الذين قبل ظهور محمد.
من فجوات الاسلام التي تظهر لمن تعمق في الايمان ايضا والم بمعلومات كثيرة..
لماذا العامية من الفكر الاسلامي تطضهد المجوس ومعابد المجوس اكبر واكثر واقدم واكثر طهرا من تلك التي يعترف بهم المسلمون وقد يكون هم اشد عمقا وارتباطا بمسلمي موسى وتعاليمه.
نجد ان موج اوس هذه الكلمة في طيتها لوشئن عربيا تحمل احساس لفظي موسى او امة موسى موح موش موشاوس موشوش موسوس.
بدلالة.. ما كتب في القران نفسه ... ان بورك من في النار ومن حولها..
نتوقف هنا لومان المتلقي لهذه الاياة موحى له الا يعلم ان النار مباركة ومتبارك بها وبركتها معلومة في الشتاء وانها ذكرت استدراجا ... بان اتيكم بقبس لعلكم تسطلون.. والى اليوم شعلة موسى تحمل في الالعاب الالومبية جيل بعد جيل وقديما قبل ان يظهر الكبريت كانت هناك عادة طفي النيران في كل القرية وتبدا سنتهم باشعال نار جديد..
ان المجوس لا يعبدون النار ومندهشون يقولون ان المسلمون يتهمونا باننا نعبد النار ولكننا نحن نتطهر بالنار.. وطهران امة تتطهر؟!
اخي المسلم الحديث ان جزيرة عزلت عن الارض الكلية الكاملة.. تحمل اسطرا كتبت وموجودة فقط لو قلت انها لم تنزل حديثا وهي بقية من الصحف الاولى تجد انت امام بوابة الاسلام القديم امنت برب هارون وموسى واشهد باني من المسلمون.. نحن انصار الله ونشهد بان مسلمون..
وجهت وجهي حنيفا للذي فطر السموات والارض واشهد بان من المسلمون..
لا اطيل عليكم..
ولكن من فجوت جذر الاسلام المحمدي من تسلسل الاسلام القديم جعلكم غرباء بين الامم المتقاربة والمترابطة فكرا..
نجد في الكتب الاسلامية خكاء ينسف العقيدة بانها ليست وحي شمولي بل فهم من الدرجة الثانية لوحي اقدم نجد عندنا.. كلمة اسلام وسلام وادخلوا في السلم كافة ( عجز عن تفسيرها ها المفسرون المسلمون) .
مهما قيل فلناخذ مادة السا لام سا. لا. م..
فلنقل هي لوقو الاسلام شعار الاسلام نحن سا. لا. م. هي معي فقط ناخذ السين بلغة عبر الشمال او عرب الشام تصبح شا. لا. م اليست بحق الذي نشده الخالق الحق اليست هي شالوم العبرية وعندم ندخل اليها تحيتهم شالوم الوها.. تصبح فادخلوا في السلم الالهي كافة..
اني لست منتقدا باننا امة كافرة بل باننا امة بترت جزورنا وحملنا اشياء موجودة بمفهوم حصري يحصرنا.. فلم يوصلنا صاحب الرسالة محمد المجتهد الذي لم يحرم الا ما حرم الله على حسب قوله لم يوصلنا الى مستوى الراهب والقس والحاخام والنبي ورقة بن نوفل عليه الصلاة والسلام وتوقفت شمولية الدعوة وعمقها الذي ابحرت من ورقة يوم موته.. فلنتساءل ما كل هذا التناقض والدماء.. هل لو كان ديننا كاملا لكن اكثر امم الارض دماء وبدا القتال في تلاميذ نبينا او تلاميد نبينا الذي جعلنا نعتقد به بالمؤثرات الضاغطة.. بين على المكرم وعائشة المبراءة. وبين عمر تهديدا لعباداة..
وبين وبين عثمان والثوار... انهم لهم حجة قالوا ان عثمان زيف القران.. اذا عن اي قران يرتكزون وهل الصحف صحف ابراهيم وموسى تزيفها يقف عند عثمان ام قبل عثمان.. وكلنا نعلم كلمات عبد الله بن ابي سرح واسمه معبد لله وكيف لعبد الله بن سلول ان يكن منافقا واسمه عبد الله.. والاسم عبد الله هو اسم عيسى عند الله وقد سماه الله بذلك نطقا بلفظه اني عبد اللهٍ ..
فلنتقبل الاخرين انهم يشيرون لنا اشارة يجب ان نتبه لها..
رحلة الابحار لتصبح بحرا او حبرا في بحور الايمان.. كلمات سيعقلها كل من يؤمن ويبتغي المثوبة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق